لديي فقر الدم بسبب نقص الحديد من بداية رمضان اشعر بتعب شديد وخمول وغثيان وخفقان القلب بعد الافطار تستمر لمدة ساعتين على الاقل فحصت سكر الدم وكان مرتفع هل يسبب فقر الدم السكر

إن فقر الدم لا يسبب مرض السكري، ولكم من المهم معرفة كم كان قياس السكر بعد الطعام، حيث أن مستوى السكر الطبيعي: بعد الأكل أقل من 140 mg/dL. بعد صيام 8 ساعات بين 80-100 mg/dL. وفي حال كانت القيم التي ظهرت أعلى من المذكورة فيحتاج الأمر لاعادتها والمتابعة مع طبيب سكري للعلاج، حيث أن السيطرة على مرض السكري منذ البداية تحمي الشخص من كثير من المضاعفات، كما يمكن أن يكون العلاج التغير لنظام حياة صحي فقط في حال كان ارتفاع السكر طفيف. أما بالنسبة ل فقر الدم بسبب نقص الحديد فبالطبع فقر الدم يسبب العديد من الأعراض منها التعب، وتسارع ضربات القلب، والصداع، وتسارع النفس، وشحوب الجلد، وتزامن هذا الأمر بعد الافطار فيحدث بسبب أن الجسم بعد الأكل يركز تدفق الدم على الجهاز الهضمي، وفي حال وجود فقر دم فإن كمية الدم في الجسم أصلاً قليلة مما يسبب بتسارع ضربات القلب والتعب لأن الجسم يحاول أن يعوض هذا النقص بسرعة اعادة التدفق. لذلك ينصح بعلاج نقص الدم والالتزام بأخذ علاج الحديد لفترة 3 شهور متواصله حتى يتم تعويض المخزون في الجسم وليس فقط حتى تختفي الأعراض. كما يمكن وقت الافطار في رمضان توزيع نفس الكمية على وجبات متتالية صغيرة مع الحرص على شرب كمية وافرة من الماء خلال الفترة ما بين الافطار والسحور. للمزيد: أهم عشرة أغذية لفقر الدم الفرق بين مخزون الحديد والحديد نصائح تساهم في الوقاية من مرض السكري

د/ة/ انا مريض بصرع وعندي خمول بالغدة الدرقيه وعندي سكر حللت طلع عندي نقص بالكريات البيظا وانا ابي اعرف كيف ارفع النقص انا السكر التراكمي عندي ٧.٣ مرتفع وهل نقص الكريات مضر

لا ليس مضر مالم يكن عندك أعراض التهابات الجهاز التنفسي و البولي و حرارة متكررة

هل نسبه الدم 11 تعتبر فقر دم وهل ممكن تسبب اعراض فقر الدم من خمول وتعب وقلق وتوتر واكتئاب وبقيه اعراض فقر الدم ،، علما ان فقر الدم بسبب سؤء التغذيه وماهي النسبه الطبيعيه للدم للاناث ؟

النسبة المذكورة لا تؤدي لأي أعراض تذكر والنسبة الطبيعية للإناث ١٢- ١٤

هل للخضاب الدموي علاقة بفقر الدم وهل الاعياء من علامات فقر الدم . واريد اعراض فقر الدم

فقر الدم هو نقص مقدار الخضاب أو حجم الكريات الحمر عن الحد الأدنى السوي الفيزيولوجي المطلوب لأكسجة النسج. وفقر الدم هو تعبير لعدَّة شروط مرضية، ولا يـُعدُّ بحد ذاته مرضاً وإنـّما يمثـِّل علامة سريرية لهذه الشروط. لذلك فإنّ تعليل أي نوع من فاقات الدم يجب أن يـُتـّبع فيه أسلوب منطقي ذو اتجاهات ثلاثة: 1- التفتيش عن الآليات التي أدّت إلى فقر الدم. 2- تحديد الأمراض المرافقة التي سبـّبت فقر الدم. 3- دراسة لطاخة الدم المحيطي مورفولوجياً. ولا بدّ من تحديد المدى السوي للخضاب والهيماتوكريت وعدد الكريات الحمر من معرفة العمر والجنس وارتفاع المكان. فالنسبة إلى الجنس والعمر يكون الخضاب عند الولـْدان عالياً في البدء ثم لا يلبث أن يهبط أثناء نموهم السريع في الطفولة. والأولاد والبنات قبل سن البلوغ يكون خضابهم متماثلاً ولكنـّه في سن البلوغ يزداد مستواه عند الأولاد أكثر مما يزداد عند البنات لأنّ الهرمومات الذكرية تزيد في تكوُّن الدم. لذلك فإنّ مستوى الخضاب عند الرجال أعلى منه عند النساء بـ 2 غ / دل تقريباً، والهيماتوكريت أكثر بـ 5 – 7%. أمـّا بالنسبة إلى ارتفاع المكان فإنّ القاطنين في أماكن مرتفعة تزيد على 1400 مثر عن سطح البحر يـُبدون مستويات مرتفعة من الهيماتوكريت عمـّا يبديه القاطنون في مناطق منخفضة، وسبب ذلك هو خفـّة الضغط في المناطق المرتفعة وزيادته في المناطق المنخفضة. تختلف أعراض فقر الدم وعلاماته باختلاف سرعة بدئه وباختلاف المرض المستبطن. لذلك فضياع الدم وبخاصة إذا نقص بسرعة حجم البلازما أو حدث انحلال شديد فقد تحدث ردود فعل معاوضة وعائية قلبية كتسّرع القل وهبوط الضغط والتقبـّض الوعائي في الجلد والأطراف والزلـّة الجهدية والغشي. أمـّا إذا تطور فقر الدم ببطء كالذي ينشأ عن العوز الغذائي فإنّ حجم البلازما يتـّسع بالتدريج ويغدو نتاج القلب الزائد معاوضاً. هذا يمكن للمريض ألاّ يشكو من أي عرض سوى من زلـّة جهدية بسيطة أو من اشتداد الذبحة إن كان مصاباً من قبل بداء إكليلي شرياني. أمـّا شحوب الجلد والأغشية المخاطية واليرقان والصـُوار Cheilosis (تشقـّق زاويتي الفم) واللسان الناعم وتقعـّر الأظافر (كالمعلقة) Koilonychia فهي علامات تترافق مع مختلف أنماط فقر الدم الشديد والمزمن.