اللاعرقية | Anhidrosis
ما هو اللاعرقية
اللاعرقية هي حالة من عدم القدرة على التعرق بشكل طبيعي، فعندما لا تتعرق، لا يمكن لجسمك أن يبردَ نفسه، مما قد يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة، وأحياناً يشابه في حده ضربة الحر، وهي حالة قد تكون قاتلة.
يمكن أن يصعب تشخيص حالات التعرق - التي تسمى أحياناً نقص التعرق- وغالباً ما يحدث خلل خفيف في التعرق.
وهناكَ العشرات من العوامل يمكن أن تسبب الحالة، بما في ذلك رض الجلد وبعض الأمراض والأدويةِ. ويمكن أنَ يكونَ العاملُ وراثياً، ويتطور لاحقًا في الحياة. أما عن علاج التعرق فهوَ ينطوي على معالجة السبب الأساسي، إذا كان من الممكن تحديده.
تحدث اللاعرقية عندما لا تعمل الغدد العرقية بشكلٍ صحيحٍ، إما كنتيجة للحالة التي ولدت فيها (الحالة الخلقية) أو الحالة التي تؤثر على الأعصاب أو البشرة. الجفاف أيضاً يمكن أن يسبب التعرق. وفي بعض الأحيان لا يمكن العثور على سبب التعرق.
تشمل أسباب التعرق ما يلي:
- أسباب وراثية، تشمل المشاكل الخلقية التي تؤثر على تطور الغدد العرقية.
- الظروف الوراثية التي تؤثر على نظام التمثيل الغذائي، مثل مرض فابري.
- أمراض النسيج الضام، مثل متلازمة سجوجرن، التي تسبب جفاف العينين والفم.
- إصابات الجلد، مثل الحروق أو العلاج الإشعاعي، أو الأمراض التي تسد المسام (انسداد المسامات)، مثل الصدفية.
- الحالات التي تتسبب في تلف الأعصاب (الاعتلال العصبي)، مثل السكري والإدمان على الكحول ومتلازمة غيلان-بري.
- بعض الأدوية، مثل المورفين ونوع توكسين البوتولينوم A، وتلك المستخدمة لعلاج الذهان.
- العمر، الأشخاص الذين يبلغون من العمر خمسةً وستينَ عامًا وأكثر، كما أن الأطفال بشكل عامٍ والرضع بشكلٍ خاص يكونونَ أكثر عرضةً لحرارة الإجهاد، والتي يمكن أن تسهم في التعرق.
اعراض اللاعرقية
- قلة التعرق أو انعدامه.
- الدوخة.
- تشنجات عضلية أو ضعف.
- تدفق مائي - صرف.
- الشعور بارتفاع درجة الحرارة بعكس الآخرين.
ومن المناطق التي قد يحدث فيها نقص في التعرق :
- في معظم الجسم (عام).
- في منطقةٍ واحدةٍ.
- في بقعٍ متناثرةٍ.
قد تحاول المناطق التي يمكن أن تتعرقَ أن تنتجَ المزيد من العرق كمحاولةٍ للتعويض، لذلك من الممكن أن يتعرقَ المريضُ بغزارةٍ على جزءٍ واحدٍ من الجسم، وقليلًا جدًا أو لا يحدث على الإطلاق في جزءٍ آخر. يمنع التعرق الذي يصيب جزءاً كبيراً من جسمك التبريدَ السليم، لذلك يمكن لممارسة التمارين القوية والعمل البدني الشاق والطقس الحار أن تسببَ تشنج حراري أو استنفاد حراري أو حتى ضربة الحر.
كما يمكن أن يتطورَ التعرق من تلقاء نفسه أو كواحدٍ من عدة علاماتٍ أو أعراضٍ لحالةٍ أخرى، مثل: مرض السكري أو إصابة الجلد.
يجب مراجعة الطبيب في الحالات الاتية:
- إذا كنت بالكاد تتعرق، حتى عندما تكون ساخناً أو كنت تمارس الرياضة بقوة، تحدث إلى طبيبك.
- تحدث إلى طبيبك إذا لاحظت أنك تتعرق أقل من المعتاد.
نظراً لأن التعرق يزيد من خطر التعرض لضربةٍ حراريةٍ، اطلب الرعاية الطبية إذا ظهرت لديك علامات أو أعراض مرض مرتبط بالحرارة، مثل:
- الضعف العام.
- الغثيان.
- الدوخة.
- التسارع في ضربات القلب.
- قشعريرة على الجلد، على الرغم من درجات الحرارة الدافئة.
اعراض اللاعرقية
- قلة التعرق أو انعدامه.
- الدوخة.
- تشنجات عضلية أو ضعف.
- تدفق مائي - صرف.
- الشعور بارتفاع درجة الحرارة بعكس الآخرين.
ومن المناطق التي قد يحدث فيها نقص في التعرق :
- في معظم الجسم (عام).
- في منطقةٍ واحدةٍ.
- في بقعٍ متناثرةٍ.
قد تحاول المناطق التي يمكن أن تتعرقَ أن تنتجَ المزيد من العرق كمحاولةٍ للتعويض، لذلك من الممكن أن يتعرقَ المريضُ بغزارةٍ على جزءٍ واحدٍ من الجسم، وقليلًا جدًا أو لا يحدث على الإطلاق في جزءٍ آخر. يمنع التعرق الذي يصيب جزءاً كبيراً من جسمك التبريدَ السليم، لذلك يمكن لممارسة التمارين القوية والعمل البدني الشاق والطقس الحار أن تسببَ تشنج حراري أو استنفاد حراري أو حتى ضربة الحر.
كما يمكن أن يتطورَ التعرق من تلقاء نفسه أو كواحدٍ من عدة علاماتٍ أو أعراضٍ لحالةٍ أخرى، مثل: مرض السكري أو إصابة الجلد.
يجب مراجعة الطبيب في الحالات الاتية:
- إذا كنت بالكاد تتعرق، حتى عندما تكون ساخناً أو كنت تمارس الرياضة بقوة، تحدث إلى طبيبك.
- تحدث إلى طبيبك إذا لاحظت أنك تتعرق أقل من المعتاد.
نظراً لأن التعرق يزيد من خطر التعرض لضربةٍ حراريةٍ، اطلب الرعاية الطبية إذا ظهرت لديك علامات أو أعراض مرض مرتبط بالحرارة، مثل:
- الضعف العام.
- الغثيان.
- الدوخة.
- التسارع في ضربات القلب.
- قشعريرة على الجلد، على الرغم من درجات الحرارة الدافئة.
عادةً لا يكون عدم التعرق الذي يصيب جزءاً صغيراً من الجسم مشكلةً ولا يحتاج إلى علاج. لكن مناطق كبيرةً من العرق المنخفض يمكن أن تكون مهددةً للحياة. قد تعتمد العلاجات على الحالة التي تسبب التعرق.
علاج المشاكل المتعلقة بالحرارة:
يحتاج التسخين الزائد إلى معالجةٍ فوريةٍ لمنع ظهور الأعراض.
تشنجات حرارية
لتخفيف التشنج ينصح بــ:
- الراحة والهدوء.
- تناول السوائل، الماء، عصير الفواكه أو أي مشروبٍ رياضي (يحتوي على إلكتروليت).
- احصل على الرعاية الطبية إذا أصبحت التشنجات أسوأ أو لم تختفِ في غضون ساعةٍ.
- انتظر على الأقل عدة ساعاتٍ قبل العودة إلى النشاط الشاق.
الإنهاك الحراري
تصرف بسرعةٍ عندما تظهر علامات وأعراض الإرهاق الحراري، مثل الغثيان والدوار وسرعة ضربات القلب كما يلي:
- نقل الشخص إلى مكانٍ مظللٍ أو مكيفٍ، ورفع قدميه قليلاً.
- قم بفك ملابس الشخص وقم بإزالة أي قطعةٍ ثقيلةٍ من الملابس.
- اطلب من الشخص تناول مشروبٍ باردٍ لا يحتوي على الكافيين أو الكحول.
- استخدم كمادات الماء البارد.
إذا لم تتحسن الأعراض بسرعة ، فاتصل برقم الطوارئ أو المساعدة الطبية الطارئة.
عادةً لا يكون عدم التعرق الذي يصيب جزءاً صغيراً من الجسم مشكلةً ولا يحتاج إلى علاج. لكن مناطق كبيرةً من العرق المنخفض يمكن أن تكون مهددةً للحياة. قد تعتمد العلاجات على الحالة التي تسبب التعرق.
علاج المشاكل المتعلقة بالحرارة:
يحتاج التسخين الزائد إلى معالجةٍ فوريةٍ لمنع ظهور الأعراض.
تشنجات حرارية
لتخفيف التشنج ينصح بــ:
- الراحة والهدوء.
- تناول السوائل، الماء، عصير الفواكه أو أي مشروبٍ رياضي (يحتوي على إلكتروليت).
- احصل على الرعاية الطبية إذا أصبحت التشنجات أسوأ أو لم تختفِ في غضون ساعةٍ.
- انتظر على الأقل عدة ساعاتٍ قبل العودة إلى النشاط الشاق.
الإنهاك الحراري
تصرف بسرعةٍ عندما تظهر علامات وأعراض الإرهاق الحراري، مثل الغثيان والدوار وسرعة ضربات القلب كما يلي:
- نقل الشخص إلى مكانٍ مظللٍ أو مكيفٍ، ورفع قدميه قليلاً.
- قم بفك ملابس الشخص وقم بإزالة أي قطعةٍ ثقيلةٍ من الملابس.
- اطلب من الشخص تناول مشروبٍ باردٍ لا يحتوي على الكافيين أو الكحول.
- استخدم كمادات الماء البارد.
إذا لم تتحسن الأعراض بسرعة ، فاتصل برقم الطوارئ أو المساعدة الطبية الطارئة.
لا يمكن الوقاية من التعرق في كثيرٍ من الأحيان، ولكن يمكن السيطرة على الأمراض الخطيرة المرتبطة بالحرارة. ومن أجلِ البقاء آمناً، اتبع ما يلي:
- ارتدِ ملابس خفيفةً وناعمةً عندما تكون الحرارةُ دافئةً.
- ابقَ في المنزل في الأيام الحارة.
- راقب مستوى نشاطك عن كثب.
- تعرف علامات المرض ذات الصلة بالحرارة وكيفية علاجها.
الأمراض المرتبطة بالحرارة هي أخطر مضاعفات التعرق، ويكون الأطفال بشكل خاصة معرضين أكثرَ من غيرهم لهذهِ المضاعفات؛لأن درجات الحرارة الأساسية عندهم ترتفع بشكل أسرع من البالغين، كما أن أجسادهم تطلق الحرارة بشكلٍ أقل كفاءة.
تشمل المشاكل المتعلقة بالحرارة ما يلي:
- تشنجات حرارية، هذه التشنجات العضلية التي يمكن أن تشد العضلات في الساقين والذراعين والبطن والظهر، تكون بشكل عام أكثر ألماً وإطالةً من تشنجات الساق المعتادة.
- الإنهاك الحراري، ومن أعراضه: الضعف والغثيان وسرعة ضربات القلب، تبدأُ عادةً بعد ممارسة التمارين الرياضية.
- ضربة الحر، تحدث هذه الحالة التي تهدد الحياة عندما تصل درجة حرارة الجسم إلى 104 فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أعلى إذا لم تعالج على الفور، كما يمكن لضربة الحر أن تسببَ الهلوسةَ وفقدان الوعي والغيبوبة وحتى الموت.
اختبارات وتشخيص اللاعرقية:
من المحتمل أن تبدأ برؤية طبيب الأسرة، يمكنُ بعد ذلك إحالتك إلى طبيبٍ متخصصٍ في اضطرابات الجلد (أخصائي الأمراض الجلدية).
سوف يسألُ الطبيب عن: التاريخ الطبي، والاختبار الطبي. ولكن قد تحتاج إلى اختباراتٍ معينةٍ لتأكيد التشخيص. وتشمل هذه الاختبارات:
- اختبار العرق، خلال هذا الاختبار -والمعروف باسم اختبار العرق الحراري- يتم تغطية الجسم بمسحوقٍ يتغير لونه عندما يبدأ الشخص بالتعرق. ثم يتم إدخال المريض في غرفةٍ درجة حرارتها عالية، توثق الصور الرقمية النتائج، ويمكن اختبار سطح الجسم بالكامل في الحال.
- خزعة الجلد، في بعض الحالات قد يطلب طبيبك أخذ عينةٍ من الجلد تشمل إزالة خلايا الجلد وأحياناً الغدد العرقية لفحصها تحت المجهر.
الأمراض المرتبطة بالحرارة هي أخطر مضاعفات التعرق، ويكون الأطفال بشكل خاصة معرضين أكثرَ من غيرهم لهذهِ المضاعفات؛لأن درجات الحرارة الأساسية عندهم ترتفع بشكل أسرع من البالغين، كما أن أجسادهم تطلق الحرارة بشكلٍ أقل كفاءة.
تشمل المشاكل المتعلقة بالحرارة ما يلي:
- تشنجات حرارية، هذه التشنجات العضلية التي يمكن أن تشد العضلات في الساقين والذراعين والبطن والظهر، تكون بشكل عام أكثر ألماً وإطالةً من تشنجات الساق المعتادة.
- الإنهاك الحراري، ومن أعراضه: الضعف والغثيان وسرعة ضربات القلب، تبدأُ عادةً بعد ممارسة التمارين الرياضية.
- ضربة الحر، تحدث هذه الحالة التي تهدد الحياة عندما تصل درجة حرارة الجسم إلى 104 فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أعلى إذا لم تعالج على الفور، كما يمكن لضربة الحر أن تسببَ الهلوسةَ وفقدان الوعي والغيبوبة وحتى الموت.
اختبارات وتشخيص اللاعرقية:
من المحتمل أن تبدأ برؤية طبيب الأسرة، يمكنُ بعد ذلك إحالتك إلى طبيبٍ متخصصٍ في اضطرابات الجلد (أخصائي الأمراض الجلدية).
سوف يسألُ الطبيب عن: التاريخ الطبي، والاختبار الطبي. ولكن قد تحتاج إلى اختباراتٍ معينةٍ لتأكيد التشخيص. وتشمل هذه الاختبارات:
- اختبار العرق، خلال هذا الاختبار -والمعروف باسم اختبار العرق الحراري- يتم تغطية الجسم بمسحوقٍ يتغير لونه عندما يبدأ الشخص بالتعرق. ثم يتم إدخال المريض في غرفةٍ درجة حرارتها عالية، توثق الصور الرقمية النتائج، ويمكن اختبار سطح الجسم بالكامل في الحال.
- خزعة الجلد، في بعض الحالات قد يطلب طبيبك أخذ عينةٍ من الجلد تشمل إزالة خلايا الجلد وأحياناً الغدد العرقية لفحصها تحت المجهر.
https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/anhidrosis/symptoms-causes/syc-20369400
https://www.cdc.gov/disasters/extremeheat/heattips.html
https://www.medicalnewstoday.com/articles/266427.php
سؤال من أنثى سنة
لدي فرط تعرق في الابط رائحة العرق نفاذة مزيل مانع العرق لاينفع دائما لا املك مال لعمل بوتكس اشعر بالإحراج...
سؤال من ذكر سنة
اوعاني من تعرق اليدين اريد علاج للتعرق
سؤال من ذكر سنة
ما هو علاج مشكل كثرة التعرق ؟ علما أنني أداوم على التنظيف اليومي 2-3 مرات كما أنني أقلعت عن استعمال...
سؤال من ذكر سنة 37
انا اتعرق من اليدين والابطين ماهو العلاج المناسب حيث واتعرق يسبب لي احراج كبير وهل كريم كوكاس ينفع لأزالة التعرق...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية