أفضل مواضع الحجامة لتكيس المبايض بالصور

يوصي الأطباء باتباع النصائح الآتية عند الخضوع لجلسات الحجامة لعلاج التكيس:

• لا تُستخدم الحجامة كعلاج بديل كامل عن العلاجات الطبية لتكيس المبايض.
• تجنّبي الحجامة في حال الحمل المحتمل أو إذا لم تتأكدي من عدم وجود حمل.
• لا تجرَي الحجامة إذا كنتِ تعانين من فقر دم شديد أو اضطرابات تخثر.
• استشيري طبيبك أولًا خاصة إذا كنتِ تتناولين أدوية هرمونية أو تعانين من اضطرابات نزيف.
• اختاري مختصًا معتمدًا ويفضّل أن يكون لديه خبرة في الحجامة النسائية أو حالات التكيس.
• أخبري المعالج بأعراضك كاملة مثل اضطراب الدورة، الألم، الانتفاخ أو أي تاريخ طبي.
• احرصي على شرب كمية كافية من الماء قبل الجلسة وبعدها لتحسين الدورة الدموية.
• يفضل تجنب الحجامة أثناء الدورة الشهرية لتفادي زيادة النزيف أو الألم.
• ارتدي ملابس مريحة تتيح الوصول لمواضع الحجامة بسهولة دون انزعاج.

من الأماكن الشائعة أيضًا:

• جانبا الحوض (الجنبين): لدعم المبايض من الجانبين وتقليل الثقل أسفل البطن.
• أعلى العانة (أسفل البطن): لتخفيف الاحتقان وتحسين وصول الدم للرحم والمبايض.
• أسفل الركبتين: لتحسين تدفّق الدم للطرفين السفليين وتخفيف احتباس السوائل.

يركز هذا المكان على تحسين الدورة الدموية حول المبايض والرحم، ويُعتقد أنه يُساعد على تخفيف آلام التبويض، وتقليل الثقل في أسفل البطن، وكذلك لدعم تنظيم الهرمونات لدى النساء المصابات بتكيس المبايض. كما أنه مفيد إذا كانت المرأة تشكو من ألم يمتد إلى الظهر أو الفخذين.

يُعتقد أن الحجامة في هذا المكان يساهم في تحسين الدورة الدموية العامة، وتقليل الإجهاد، وتحسين توازن الهرمونات عبر تخفيف التوتر العصبي.

وبحسب بعض الدراسات، فإنّ الحجامة في هذا المكان يساعد الجسم على تحسين الاستجابة الهرمونية وتقليل الالتهاب، مما يُخفف أعراض التكيس.

يُعدّ هذا الموضع من النقاط الشائعة لدى المختصين، حيث يساعد على تقليل الانتفاخ، وتحسين تدفّق الدم للرحم، وتخفيف التشنجات. كما يساهم في دعم وظيفة المبايض وتقليل الألم الناتج عن التكيس أو اضطرابات الدورة. وفي الطب الشعبي غالبًا ما يُستخدم مع مواضع الظهر للحصول على أفضل نتيجة.

تُعدّ المنطقة أسفل الظهر من أهم مواضع الحجامة لتكيس المبايض، إذ ترتبط مباشرة بالرحم والمبايض. تساعد هذه النقطة على تحسين تدفق الدم إلى الحوض، وتخفيف شدّ العضلات والآلام المصاحبة للدورة الشهرية. كما يُعتقد أنّها قد تساعد في تخفيف الاحتقان وتقليل الالتهابات المحيطة بالمبايض.