Iodipamide

يستخدم دواء اليوديباميد كمادة ملونة لتشخيص العديد من الأمراض، حيث يعطى في الوريد قبل تصوير الأشعة السينية لتصوير المرارة والقنوات الصفراوية.

من موانع استخدام دواء اليوديباميد ما يلي:

• تكون رد فعل تحسسي تجاه أي من مكونات الدواء، سواء المواد الفعالة، أو المواد الحافظة والمواد الأخرى الموجودة فيه.

كما يجب توخي الحذر في الحالات التالية:

• أمراض الكبد والكلى.
• السكري.
• أمراض القلب والشرايين.
• الجلطات الدماغية والقلبية وغيرها.
• أمراض الرئتين مثل الربو.
• أمراض الغدة الدرقية.
• أمراض الدم مثل فقر الدم المنجلي.
• الجفاف أو فقدان السوائل عن طريق التقيؤ، والإسهال، واستخدام مدرات البول.
• استخدام دواء الميتفورمن.

قبل استخدام دواء اليوديباميد يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:

• إبلاغ الطبيب بوجود حساسية تجاه أي نوع من الأدوية، أو الأطعمة، أو المواد الحافظة الأخرى.
• إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها المريض، بما فيها المكملات الغذائية والعشبية والفيتامينات.
• إبلاغ الطبيب بجميع الأمراض التي يعاني منها المريض، الحادة منها والمزمنة.
• إبلاغ الطبيب باستخدام الدواء في الأيام الحالية أو السابقة عند الخضوع لأي عملية جراحية أو عند زيارة طبيب الأسنان.
• الالتزام بفحوصات الدم الدورية التي يقررها الطبيب.
• إبلاغ الطبيب باستخدام الدواء لأنه يؤثر على بعض نتائج الفحوصات والتحاليل.
• فحص الغدة الدرقية ووظائف الكلى للتأكد من عدم تأثير الدواء عليهم. 
• عدم حقن الدواء في النخاع الشوكي لأنه قد يتسبب بالشلل، أو الإغماء، أو الفشل الكلوي، أو تحلل العضلات، تورم الدماغ، أو نزيف من الدماغ، أو الصرع.

يجب التنويه إلى ضرورة التوقف عن استخدام الدواء مباشرة عند تكون رد فعل تحسسي ناتج عن استخدام الدواء، حيث تشمل أعراض التحسس المفرط، والذي يكون نادراً، على كل مما يلي:

• تورم الوجه، واللسان، والحلق.
• صعوبة في التنفس، أو صفير عند التنفس.
• ظهور طفح جلدي مصحوب بالفقاعات أو مصحوب بتقشر سطح الجلد.
• دوخة شديدة أو نعاس مفاجئ.

قد يتسبب دواء اليوديباميد ببعض الآثار الجانبية الخطيرة، لذلك يجب التوقف عن استخدام الدواء وإبلاغ الطبيب فور ظهور أي من الأعراض التالية:

• تغير كمية البول عن المعتاد، أو صعوبة التبول، أو خروج دم مع البول، أو اكتساب الوزن.
• تغير لون البول والبراز إلى الداكن، وانزعاج المعدة، والغثيان والتقيؤ، واصفرار الجلد والعينين.
• ضيق التنفس.
• الدوخة والإغماء.
• ألم في الصدر وتسارع ضربات القلب.
• تغير لون الجلد إلى الأزرق أو الرمادي.
• ضعف جهة واحدة من الجسم، والتلعثم في الكلام، وتشوش الرؤية.
• تفاعلات جلدية حادة وشديدة مثل متلازمة ستيفن-جونسون، والتي تهر على شكل تسلخ الجلد، واحمراره، وتورمه، وتقشره، وتقرح الفم والأنف والعينين.

دواء اليوديباميد والحمل

لا ينصح باستخدام دواء اليوديباميد أثناء فترة الحمل إلا من بعد استشارة الطبيب، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بوجود حمل، أو التخطيط لذلك في الفترة القادمة.

دواء اليوديباميد للرضاعة

لا ينصح باستخدام دواء اليوديباميد أثناء فترة إرضاع الطفل إلا من بعد استشارة الطبيب، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بإرضاع الطفل طبيعياً أو التخطيط لذلك في الفترة القادمة.

اقرأ أيضاً: صور فيروس كورونا الإشعاعية لرئة المصاب كيف تبدو؟

يتفاعل دواء اليوديباميد مع العديد من الأدوية، نذكر منها ما يلي:

• الميتفورمن.
• الأميودارون.
• الآسيكلوفير.
• الأميكاسين.
• الأتينولول.
• الأميلوريد.
• الأمفوتيريسين.

قد لا تشمل هذه القائمة جميع التفاعلات الدوائية المحتملة، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية والعشبية التي يتناولها المريض، أو ينوي تناولها لاحقاً، والتحقق منه من عدم وجود أي تفاعلات دوائية خطيرة بين هذا الدواء والأدوية الأخرى.

جرعة دواء اليوديباميد للكبار

يستخدم دواء اليوديباميد بجرعة 20 مل قبل تصوير الأشعة السينية.

جرعة دواء اليوديباميد للأطفال

يستخدمم دواء اليوديباميد للأطفال بجرعة 0.3-0.6 مل/ كغ من وزن الطفل، على ألا تتجاوز الجرعة ما قيمته 20 مل.

اقرأ أيضاً: صحة الجهاز الهضمي (صحة عملية الإخراج)

يتوفر دواء اليوديباميد على شكل محلول يحقن في الوريد.

يحفظ دواء اليوديباميد على درجة حرارة الغرفة في المستشفيات والعيادات فقط، حيث يستخدم تحت إشراف الكادر الطبي فقط.

عند استخدام دواء اليوديباميد يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:

• الالتزام بتعليمات الطبيب وبالجرعة الموصوفة بدقة.
• الالتزام بالفحوصات الدورية وزيارة الطبيب في مواعيدها المحددة.
• حقن الدواء مرة في الوريد وعدم حقنه في النخاع الشوكي.
• الحرص على شرب الماء والسوائل الخالية من الكافيين بكميات كافية قبل وبعد أخذ الدواء وموعد التصوير.

اقرأ أيضاً: اضطرابات الجهاز الهضمي لدى الأطفال