kaolin, pectin, ginger extract, oak extract

تحتوي بذور الخردل على مركبات كيميائية تسمى الجلوكوزينولات، وهي مركبات صحية تحتوي على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، ولكن قد تسبب بذور الخردل بعض الآثار الجانبية عند تناولها بكميات كبيرة جدًا، ومن بين الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لتناول كميات كبيرة من بذور الخردل الآتي:

• تهيج المعدة: يمكن أن تتسبب بذور الخردل في تهيج المعدة، مما يؤدي إلى زيادة الحموضة والحرقة والغثيان.
• التفاعل مع الأدوية: يمكن لبذور الخردل التفاعل مع بعض الأدوية مثل الأدوية المضادة للتخثر والأدوية المضادة للاكتئاب والأدوية المضادة للاضطرابات الهضمية. ومن المهم استشارة الطبيب إذا كنت تتناول أي من هذه الأدوية.
• الحساسية: يمكن أن يسبب تناول بذور الخردل ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص، وقد تتضمن طفح جلدي وحكة واحمرار وتورم.
• زيادة مستويات اليود: تحتوي بذر الخردل على مستويات عالية من اليود، وعلى الرغم من أهميته للجسم إلا أن اكتساب كمية كبيرة من اليود قد يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية.

أنصحك أيضًا قبل تجريب خلطة البذور في حال المعاناة من مشكلة في الجهاز الهضمي باستشارة الطبيب أولًا، لأن استهلاك هذه البذور بكثرة قد يؤدي إلى تطور بعض المشاكل الصحية، وفي الحالات العادية لا يحتاج جهاز الهضم إلى تنظيف.

للمزيد:

على الرغم من تعدد فوائد البرتقال كثمار وأحد أنواع الفاكهة الغنية بالعناصر الغذائية والفوائد الصحية، إلا أن بعض الأشخاص يبحثون عن فوائد قشر البرتقال أو مغلي قشر البرتقال تحديداً، ومن أبرز التساؤلات فيما يخص الأمر ما فائدة مغلي قشر البرتقال؟

تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد مراجع موثوقة أو دراسات وأبحاث كافية تبين فوائد مغلي قشر البرتقال، إلا أنه يعتقد أن فوائد مغلي قشر البرتقال قد تشمل ما يلي:

تحصل عملية انسداد الشرايين نتيجة تراكم مواد معينة في الشرايين، ويجب العلم أنه لا يوجد حل نهائي وسريع لإذابة المواد التي تسد الشرايين ولكن يمكن اتباع أنماط حياة مختلفة تمنع من تراكم أي مواد ضارة تؤدي لانسداد الشرايين وتعمل على تحسين صحة القلب والأوعية الدموية في مختلف أنحاء الجسم. وينصح باتباع التعليمات التالية لدعم عملية فتح انسداد الشرايين:

• تجنب تناول الدهون المكررة مثل: الأطعمة المقلية، الأطعمة المعلبة، الكعك، الفطائر، المعجنات، الزبدة، الزيوت المهدرجة وغيرها.
• تناول الدهون غير المشبعة مثل: الأفوكادو، زيت الزيتون، السالمون، الجوز، زيت عباد الشمس وغيرها.
• تناول الخضروات والفواكه، الحبوب، منتجات الألبان قليلة الدسم، السمك، الدواجن وغيرها.
• شرب شاي الأعشاب مثل الزنجبيل والشاي الأخضر أو الأسود وغيرها.
• ممارسة التمارين الرياضية.
• ممارسة اليوغا وتمارين التأمل.
• تجنب التدخين.
• استشارة الطبيب حول تناول أدوية معينة.

وتجدر الإشارة إلى أن الثوم والليمون والزنجبيل وزيت الزيتون جميعها تحتوي على عناصر غذائية مضادة للأكسدة ومفيدة للصحة ولا تؤدي لانسداد الشرايين بل تمنع من تراكم أي مواد ضارة في الشرايين والأوردة ولا يوجد ضرر من استخدامها، ولكن يجب مراعاة عدم المبالغة في الإكثار من استهلاكها ومراجعة الأدوية المستخدمة وضمان عدم وجود أي تعارض بينها.

للمزيد: