Prazepam

1. علاج الأعراض الناتجة عن القلق.
2. منع ومعالجة الهذيان الارتعاشي والأعراض الانسحابية الأخرى للكحول.

أعراض زيادة الجرعة تتضمن: نعاس وتخليط وسبات وضعف في المنعَكَسات.
يجب مراقبة التنفس والنبض وضغط الدم.

كما في جميع الأدوية قد يسبب هذا الدواء للبعض أعراضاً جانبية. وتعتمد هذه الأعراض على الجرعة التي تم تناولها بالإضافة إلى حساسية المريض. ومن هذه الأعراض:

• مشاكل في الذاكرة؛ مثل السهو.
• الاضطرابات السلوكية والتغيرات في الوعي والانفعالية والعدائية و الهِيجان.
• الاعتماد البدني والعقلي على الدواء.
• الشعور بالصداع وصعوبة في تنسيق بعض الحركات.
• النقصان في الوعي والدوخة (خاصة لدى كبار السن) والأرق رؤية كوابيس.
• التغير في الشبق.
• الطفح الجلدي (مع أو بدون حكة).
• الضعف في العضلات والتعب.
• الازدواجية في الرؤية

• يحتوي هذا الدواء على اللاكتوز، لذا فهو ممنوع في حالات نقص إنزيم اللاكتيز، متلازمة سوء امتصاص الجلوكوز- جالكتوز أو وجود اللاكتوز في الدم الخلقي.
• إن تأثير الدواء المضاد للقلق قد يقل تدريجياً عند استعمال الدواء على مدى أسابيع رغم استخدام الجرعة ذاتها.
• قد يؤدي استخدام أي دواء يحتوي على مشتقات البينزوديازيبين إلى الإدمان وخاصة عند دمج أكثر من دواء من هذه المشتقات معاً.
• لا يجب القيادة أو تشغيل الآليات بعد تناول هذا الدواء.

استخدام الدواء لدى الحامل والمرضع:

يمكن استخدام الدواء لدى الحامل مهما كانت مدة الحمل مع الالتزام الحرفي بالتعليمات والجرعة الموصوفة، إلا أنه لا يُنصح بإعطاء جرعات كبيرة في الأشهر الأخيرة من الحمل وذلك لأنه قد يؤدي إلى تقليل حركة الجنين وتقليل نبضات القلب، ولا ينصح إعطاء هذا الدواءا للمرضع.

عند تناول هذا الدواء يجب تجنب الكحول أو تناول كميات كبيرة من الكافيين (القهوة والشاي). كما يجب عدم تناول هذا الدواء مع عصير الجريب فروت، ويتم تناوله مع الطعام.

في جميع الحالات يجب أن يبدأ العلاج بأقل جرعة فعالة ويجب عدم تخطي الجرعة القصوى، فالجرعة المعتادة لدواء الليسانكسيا لعلاج القلق لدى البالغين هي ١٠ الى ٣٠ ملغم يومياً مقسمة على عدة جرعات. وفي حالات الأمراض العقلية ترتفع الجرعة لتصبح ٢٠ الى ٦٠ ملغم خلال اليوم، أما الأطفال وكبار السن ومرضى القصور الكلوي أو فشل الكبد ينصح بتقليل الجرعة إلى النصف.

يجب أن يكون العلاج باستخدام هذا الدواء لأقصر مدة زمنية ممكنة، وتتم مراقبة الحالة ومتابعتها أثناء تناول هذا الدواء. ويجب ألا تتعدى مدة العلاج ٨ إلى ١٢ أسبوعاً كحد أقصى للغالبية العظمى من المرضى، وفي حال استدعت الحالة زيادة هذه المدة فإنه يجب عمل تقييم دقيق ومستمر لحالة المريض.