أتمنى لكِ السلامة، يحتوي كريم أبو أسد خط أحمر وأصفر (Fucidin H) على حمض الفيوسيديك و الهيدروكورتيزون، ويمكن استخدامه خلال الحمل إذا استدعت الحاجة لذلك؛ ولكن تحت إشراف الطبيب المختص مع توخي الحيطة والحذر بأقل جرعة وأقل مدة علاج ممكنة لتجنب حصول أي آثار غير مرغوبة.

 

وأود لفت انتباهكِ إلى ضرورة مراجعة طبيب جلدية أو طبيبك المتتابع للحمل لمعرفة سبب الحكة الجلدية الشديدة التي تعانين منها، فقد تشير إلى وجود حالة صحية تتطلب رعاية فورية، مثل الإكزيما أو يرقان ركود الصفراء أو غيرها من الحالات الأخرى.

 

وأنصحكِ بتجنب مسببات الحساسية قدر الإمكان، وتجنب الأطعمة التي قد تسبب لكِ هذه الأعراض، مثل البيض أو الشوكولاتة، ومن المهم ارتداء ملابس قطنية فضفاضة وتجنب الملابس الضيقة والمنتجات المعطرة مثل الصابون المعطر أو العطور.

 

للمزيد:

• أسباب الحكة عند الحامل
• طرق علاج الحكة عند الحامل

الحمد لله على سلامتك .بالنسبة لاستخدام جهاز الليزر المنزلي، يجب عليك استشارة طبيبك المعالج أولاً قبل استخدامه، خاصة بسبب تاريخك الصحي السابق. استخدام جهاز الليزر آمنًا في الحالات الطبيعية، ولكن من الضروري التأكد من عدم وجود أية تفاعلات سلبية محتملة .

تبدو بثور جلدية عادية،لا تستدعي القلق

الأعراض التي تصفينها قد تكون مرتبطة بعدة أسباب محتملة وتحتاج إلى تقييم طبي لتحديد التشخيص الدقيق. بعض الاحتمالات تشمل:

• تغيرات هرمونية: قد تسبب وخزًا وإفرازات شفافة.
• احتقان الثدي: يمكن أن يسبب ألمًا في الثدي والكتفين واليدين والقدمين.
• التهاب الثدي (Mastitis): قد يصاحبه ألم ووخز وإفرازات.
• أسباب أخرى: مثل عدوى فطرية أو مشاكل أخرى غير مرتبطة بالرضاعة.

من الضروري استشارة الطبيب لإجراء الفحص اللازم وتحديد السبب ووصف العلاج المناسب.

لا يُنصح باستخدام سيروم Avene AHA أثناء الحمل، خاصة في الأسابيع الأولى.

بدائل آمنة يمكنك تجربتها:

• غسول لطيف: استخدمي غسولًا لطيفًا غير معطر لتنظيف بشرتك مرتين يوميًا.
• حمض الأزيليك: يعتبر آمنًا وفعالًا لحب الشباب أثناء الحمل.
• نياسيناميد: يساعد في تقليل الالتهاب والاحمرار.

من الأفضل استشارة طبيبك أو طبيب جلدية للحصول على توصيات مخصصة وآمنة لحالتك.

يمكن أن تحدث هذه المشكلة بسبب توتر العضلات في الوجه والفك، تشنج العضلات، أو التهابات مثل التهاب الأذن الوسطى. يجب عليك مراجعة طبيب الأسنان أو الجراحة الفكية لتقييم حالتك بدقة وتحديد السبب الحقيقي ووصف العلاج المناسب. من المهم تجنب فتح الفم بشكل كبير وتجنب الأطعمة الصلبة الصعبة. كما يمكن تخفيف الألم باستخدام مسكنات الألم الموصى بها من قبل الطبيب.

أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.