السكري من النوع الاول

يجب أن يشمل البرنامج الغذائي لمريض السكري من النوع الثاني في شهر رمضان جميع النصائح التالية:

• تأخير تناول وجبة السحور حتى وقت متأخر وذلك قبل بدء وقت الصيام مباشرة مثل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات كالخبز والحبوب الكاملة أو الخضروات. حيث تستغرق الكربوهيدرات وقت أطول حتى يتم هضمها وامتصاصها، مما يحافظ على تغذية الجسم لساعات أطول خلال فترة الصيام.
• تجنب تناول الوجبات الكبيرة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون والكربوهيدرات مباشرة عند الإفطار.
• البدء بالإفطار بتناول الكربوهيدرات البسيطة مثل الحليب أو التمر.
• تناول الأطعمة الغنية بالألياف التي يتم هضمها ببطء مثل النخالة والحبوب والقمح الكامل والحبوب والبذور والبطاطا والخضروات مثل الفاصولياء الخضراء والباذنجان وجميع الفاكهة.
• تجنب تناول اللحوم المصنعة، البرغر، الدجاج المقلي، ورقائق البطاطا المقلية.
• التقليل من تناول الملح والأطعمة المملحة، مثل الصلصات والمكسرات المملحة التي قد تزيد من خطر الجفاف.
• الحصول على كمية كافية من الكالسيوم عن طريق تناول الزبادي وشرب الحليب.
• تجنب النوم أو ممارسة التمارين الرياضية في الساعات التي تسبق موعد الإفطار من أجل مراقبة علامات انخفاض نسبة السكر في الدم بأي لحظة.
• أفضل وقت لممارسة التمارين الرياضية تكون في المساء بعد ساعتين من وجبة الإفطار.
• استهلاك السمبوسة المخبوزة بدلاً من المقلية حيث تحتوي على سعرات حرارية أقل، واستخداك حشوات خفيفة مثل الجبن قليل الدسم.
• تجنب إضافة الزبدة أو السمنة للأطعمة.
• شرب ما لا يقل عن 8-10 أكواب من الماء بين الإفطار والسحور.
• تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين، المشروبات الغازية، أو المشروبات التي تحتوي على السكر.
• تجنب تناول أكثر من 3 تمرات خلال اليوم حيث يحتوي التمر على السكر.
• تناول الشوربة قليلة الدسم مثل شوربة الخضار والعدس واستبدال الكريمة بالحليب منزوع الدسم.
• تجنب القطايف قدر الإمكان أو تناول القطايف المخبوزة بدلاً من المقلية ذات حشوة قليلة الدسم مع تجنب إضافة القطر.
• مراقبة مستويات السكر في الدم بشكل منتظم كما يلي: مباشرة قبل السحور، بين الساعة 10-11، بين الساعة 3-4، 3 ساعات بعد الإفطار مع تسجيل القراءة وموعد القياس.
• مراقبة أعراض انخفاض السكر في الدم واستشارة الطبيب في حال هبوط نسبة السكر عن 60-70 مغ/دسل.
• مضغ الطعام ببطء وتجنب تناول الطعام بسرعة.
• تجنب تغيير أنماط النوم والحرص على الحصول على قسط كاف من النوم والراحة.

للمزيد: