لضغط الدراسة القوي ان يجعل في الرابعة والعشرين تصاب بكآبة اكلينيكية وت

لا كان يجب ان تقدر مصارحته له, وتتجاوز تلك التجربة

يتوجب عرضها على أخصائي نفسية والذي بدوره سيصف العلاج الدوائي والسلوكي الذي يتناسب مع حدة الحالة ونوعية الأعراض التي لديها

تعاني من قلق نفسي وتحتاج لعلاج. دوائي ونفسي

ننصح أولاً بعرض الأمر على الطبيب المعالج كونه يعرف تفاصيل الحالة أكثر وهو سيرشدكم إلى الطريقة الأمثل لتوقيف الدواء إن كان الوضع يسمح بذلك

عدم السيطرة على الدوافع احد الاعراض المرضية التي تحتاج الى تقييم لتشخيص الحالة بدقة... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

كوني معه واستمعي إليه ربما يحتاج إلى علاج نفسي مكثف حضوريًا أو أونلاين، وتدريب على الاسترخاء والتركيز.

ينبغي أن نكون أقوى من المتغيرات الحياتية وجعل صعوباتها درجة للقفز منها إلى ما هو أسمى وفي عمرك هذا يمكنك الاعتماد على نفسك في كل شيء وهذه فرصتك

احتماليه موجوده طبعا ولابد من الفحص النفسي لتأكيد التشخيص والبدء بالعلاج

هناك أمور في الحياة لا يستطيع الفرد عمل شيء حيالها, والأفضل له أن يشغل نفسه بما هو متعلق بحياته اليومية وبما يتناسب مع طموحه وتطلعاته وأن لا يكون أسير لنكبات الزمان وعثراته التي لا تنقطع, وعادة اشغال النفس بما يتوافق مع الميول يخرج الشخص من دائرة الحزن والاكتئاب وخاصة إذا ما ترافق مع ممارسة يومية للرياضة وتمارين الاسترخاء ,والمطالعة اليومية في أوقات الفراغ تساهم بشكل كبير في طرد الأفكار التي يرغبها الشخص وتوسع أفقه لاستيعاب أحداث الحياة بشكل أفضل كي يتمكن من التحرر من ترسباتها المزعجة

نعم لها علاج بمتابعة جلسات علاج نفسي