اعتقد انني اعاني من نوع من الرهاب ، و هو عبارة عن عدم القدرة عن الدفاع عن النفس و الضعف النفسي من اي تهديد يليه خوف شديد من هذا التهديد و حالة من الشلل الجسدي و الذهني ، اشعر انني ضعيف مع هذا الرهاب المكئب ، فما العلاج لهذه المشكلة ؟

هماك تقنيات المعالجة السلوكية لاضعاف عامل الخوف وهو جعل الشخص أن يواجه تدريجياً العامل الذي يسبب له الخوف . و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي وقد يحتاج بعض المرضى إلى تناول أدوية لتخفيف التوتر والقلق والأعراض الأحرى التي قد تصاحبه, وهذا يتطلب أولاً تخديد نوع الرهاب ودرجة تقدمه من قبل أخصائي نفسية ومن ثم تحديد السلوك الأمثل للحالة

أنا في 53 سنة من عمري أعاني من النوم المتقطع و نوبات هلع و الخوف الزائد من العمل و من البيت و نت الموت لذلك أريد أن تنصحوني

مرحبا, واضح انك تعاني من ضغط نفسي. أنصحك باستشارة طبيب واخصاءي نفسي للتدخل بخطة علاجية كاملة. أنصحك أيضا بممارسة الرياضة والاسترخاء علي الأقل مرتين في الاسبوع. كل التوفيق.

اني اعاني من اضرابات نفسيه و اخشى الحديث عن ذلك للطبيب النفسي و كذلك اعاني من اكتئاب غالبا و تفكيري في تلك الحادثه وكذلك اخشى من التاثير ع زواجي في السنوات القادمه و افكر في بعض الاحيان عن اني قد اكون ضعيف شخصيه و لا اصلح لادارة العائله كيف اتخلص من الاعراض النفسيه؟ واكون انسان طبيعي

نحتاج إلى جلسات إرشاد وعلاج نفسي مكثفة

سلام،انا محمد و عمري ١٩ انا أعاني من مرض نفسي وهو الرهاب الاجتماعي و الخجل الزائد،انا أعاني منه من سنتين اضافة الى بعض المضاعفات مثل النبض في فم معدة مالحل وشكرا؟؟

العلاج باشراف الطبيب المختص

أنا أكره نفسي وحياتي لإني أعاني من مشاكل نفسية وجسدية واجتماعية ، مشاكلي النفسية:أعاني من رهاب اجتماعي دمر حياتي وأعاني من خوف من أماكن التسوق الواسعة لا أدري إن كان السبب هو الرهاب الاجتماعي أم لا وأعاني من التلعثم بسبب ذلك الرهاب وأشعر اني اعاني كبت لا أستطيع التعبير عن نفسي،أرجووووكم ساعدوني

لا داعي للقلق حيث أن الرهاب الاجتماعي أصبخ منتشر وتطوره يتعلق مرتبط بدرجة اهتمام الشخص أي اذا ما اهتم به فإنه سيتمكن من السيطرة عليه والعلاج كفيل بتخليصه منه وهو يشمل: العلاج المعرفي هو شكل مقبول على نطاق واسع لعلاج معظم اضطرابات القلق والرهاب، وهو فعال بشكل خاص في مكافحة الاضطرابات من خلال تعديل الأفكار المشوهة أو الخاطئة المرتبطة بما يخشاه المريض، وعلى سبيل المثال ، سيكون العلاج المعرفي عبارة عن محاولة لإقناع المريض الذي يخاف من المصاعد أنها ليست خطرة ولكنها ، في الواقع ، مفيدة جدا في توفير الراحة وفي اختزال الوقت العلاج التعرضي هذا الأسلوب يقوي المرضى على مواجهة مخاوفهم من خلال التعرض لما يخشون، وذلك يتم عادة بطريقة تدريجية بدءا من أقل وأبسط حالات التعرض إلى التعرض الشديد. العلاج التعرضي الداخِلِيُّ الاسْتِقْبال، وهو أسلوب يكمن في محاولة إعادة الأحاسيس الجسدية الداخلية للمريض في بيئة مُسيطر عليها. هذا بالإضافة إلى الأدوية التي تشمل عقاقير مضادة للاكتئاب وحاصرات بيتا ، مما يساعد على تخفيف أعراض القلب التي غالبا ما ترتبط بنوبات القلق وجميع هذه الطرق العلاجية يجب أن تكون تحت إشراف أخصائي نفسية لتحقيق الغرض منها بشكل صحيح