السلام عليكم،انا اعاني من الارتباك و العجز عن الكلام تقريبا مع تزايد دقات القلب حين اكون في اتجتماع عمل او امام اي مجموعة، هذا المشكل اتعبني كثيرا ، و شكرا على المساعدة

خذه اعراض رحاب اجتماعي يؤكده الطبيب النفساني ويعالجه

مرحبا مشكلتي اني اتحدث مع نفسي كتيرا او اعيش حياة تانية في خيالي ليس لها علاقة بالحقيقة كأني اولف مسلسلا هدا ياخذني عن الجميع حيث احب ان اجلس بمفردي هل هذا مرض و هل له علاج

هذا سلوك بجب ان يوقف وإلا يصبح مرض

لا اكف عن رؤية الكوابيس و ما يجعلني اتاثر بها كثيرا هو انني حين استيقظ اجد نفسي في نفس الوضعية التي كنت بها في الكابوس.. فما تفسير هذا و اريد ان اعرف ايضا ما هو الجاثوم او شلل النوم علما و ان هده الحالة تاتيني تقريبا كل ليلة

الكوابيس والأحلام المزعجة عادة تحدث بعد الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام لا سيما الوجبات الثقيلة , لذلك ننصحك بالنوم والمعدة خفيفة مع عدم تناول العصائر والسوائل بعد الوجبات الغذائية

اشعر بشعور غريب رغم كل الاشخاص المحاطين بي اشعر بالوحدة.لم يعد النوم يكفيني اصبحت ابكي كثيرا وفي نفس الوقت لا اعلم السبب افكر بالانتحار مليا حين اتعرض لابسط مشكلة.ارجو المساعدة

اذا كان هذا الشعور احيانا واقل من شهر لا اهميه له وخلاف ذلك لا بد من استشارة الطبيب المختص

لدي افكار وخطط لقتل والداي ولقتل نفسي اقوم بإيذاء نفسي حاليا ، اشعر بالسعادة والنشوة عند التفكير بالامر ، افكر بهذا كثيرا مؤخرا وافكر في قتل الناس وتعذيبهم عندما يكونون حولي ، احلم دائما بأنني اقتل احدهم ويكون الحلم عنيف ، اشعر بالاكتئاب وفي عزلة دائما ، لا استطيع الذهاب لطبيب نفسي هل يمكنك التشخيص

اولا عزيزتي انتي من ضمن مرحله عمريه لها خصائصها وتقلباتها وتمر كمرحله للتقدم للأمام وبناء خبرات ومهارات ايجابيه للمستقبل وليس من ضمن هذه الفتره ما ذكرتيه من افكار او سلوكيات او مشاعر (وانا كطبيب ليس دوري هو التأنيب واللوم) ولكنك تقولين انكِ تشعرين بالسعاده.. ثم بعد ذلك تقولين انكِ تشعرين بالاكتئاب وفي عزله دائمه!! وهذا متناقضان الا كانت هذه الافكار والخيالات والسلوكيات هي تعبير غير سوي وغير صحي وغير متأقلم عن الغضب وأسباب الغضب او الرفض وتفاصيله كثيره. وأصبح من الضروري وليس من باب النصيحه بل ومن الضروره ان يساعدك الاهل او انتي بنفسك ان تزوري طبيبا نفسياً وليس هناك مما يمنع فهناك خدمه في كل دول العالم تقدمها وزارات الصحه وهي مجانيه واذا كان المانع انك انتي لا تريدين فلماذا السؤال اذاً؟! واذا كان المانع من الاسره فلا بد من احد الأقارب الثقات الحكماء من سيفيد بذلك؟ واما سؤالك الاخير (هل يمكنك التشخيص؟) فالبطبع يمكن ذلك وهذا تخصص قائم بذاته ولكن يأتي التشخيص بعد الاستفاضه بالاسمتاع للسيره الصحيه بشكل شامل ودقيق وفحص الحاله النفسيه بشكل كامل وتوضع الخطه العلاجيه الدوائيه والسلوكيه. فأنتي في مقتبل العمر ولا نريد أن نذهب إلى اضطراب الشخصيه او اضطراب سمات الشخصيه والي ما هنالك من تشخيصات عبر منصات وهي لا تكفى. فالحل هو ضرورة مراجعة الطبيب النفسي متمنيا لك الصحة والاستقرار والسلامه.

بدات اعاني مند 2016 حين بدات اوهم نفسي واقنع نفسي ان ليس لدي اي مشاعر جنسية وانني لا اتاتر ب اي مشاعر وان لن اشعر بشيى اتناء الممارسة جتى اصبح ما وهمت عليه حقيقي

انت في مقتبل العمر وتحتاج الى تنمية شحصيتك في جوانبها المختلفة فالحياة ليست جنسا فقط اعمل على تنظيم حياتك بشكل متوازن بين الجوانب الجسديه ( غذاء صحة ونتنمية عضلاتك الرياضة ..الخ) والروحية والجوانب الاجتماعية ( بتنمية علاقتك بوالديك واخوتك والاقرب فالاقرب ...) والجوانب النفسية السلوكية والمعرفية ( بتنمية علاقتك بنفسك واحترام ذاتك والعناية بجوانبها الانفعالية بالتدرب على المهارات الحياتية كالتعامل مع الضغوط وتنميه اثبات الذات وتنميه الثقة بالنفس والاعتزاز بها ومن ثم تبدأ بتنميه الجوانب العاطفية يتنمية حبك وعاطفتك لله ثم لوالديك ثم لاسرتك بشكل متدرج ومترابط ومن ثم تبدأ تنمو لديك نواحي النضج المناسب جنسيا باعداد نفسك للزواج ومن ثم تتزوج وتكتشف انك اصبحت ناضجا بالشكل المناسب والصحيح تمنياتي لك بالسعادة