هل يوجد دواء لمنع الانجاب لرجال واذا كان موجد هل لة اعراض جانبية

لا خبرة لنا في ذلك ولكن لي تعليق على هذا : معلومات عن الطول الطبيعي للقضيب الذي يعمل على اسعاد الزوجة والزوج يختلف مقاس القضيب من شخص لآخر و لكن كقاعدة عامة فان الذي بتداوله الناس من مفاهيم عن طول القضيب هي مفاهيم خاطئة و ليس لها مجال في الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية. أما الواقع المبني على الدراسات الطبية العلمية الموثقة فيؤكد الحقائق التالية: أولا: المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الارتخاء يتراوح ما بين سبعة سنتيمترات إلى خمسة عشر سنتيمتراً وذلك حسب درجة حرارة الغرفة. ثانياً: المعدل الطب

من غير المحتمل ان يؤثر على امكانية حدوث الحمل ........ بعض النساء يتكون لديهن حساسيه نتيجة لاستعماله.

بما انك لا تشكو من اي شيء..فانه من المؤكد قد زال........... لا يوجد مرض بدون اعراض

الفياغرا تفيدك في زيادة الرغبه ........بالنسبه للون الاصفر فهو طبيعي انضصحك بعمل تحليل مخبري للسائل المنوي ........ لقد تقدم الطب في السنوات الاخيره تقدما ملحوظا.......لا تقلق

كلام فارغ . لا يوجد مرض ليس له علاج اذا استثنينا الامراض السرطانية في المراحل المتقدمة . والتهاب البروستاتا لا يمنع الزواج حتى إذا لم يعالج . اهتم اولا بمستقبلك وانس البروستاتا .

شخصيا فانني لا انصح بنتف الخصيتين.. لكن لا ضرر حقيقي من اي مما ذكرت

الاثار الجانبيه ..يختلف تاثيرها من شخص لاخر.....وبشكل عام فان جميع الادويه المستعمله لها اثار جانبيه

اذا استخدم الرجل مانع الحمل المخصص للنساء فمما لا شك فيه انه سيحصل عنده خلل كبير بالهرمونات الذكوريه وبالتالي ضرر كبير بالنسبه لمانع الحمل للرجال فانه لا زال بطور التجارب واقرا ما يلي: يأتي المانع الرجالي في شكل حقنة تؤخذ كل شهرين، إلا أنها لها ذات مفعول حبوب منع الحمل المستخدمة من قبل النساء، التي تعمل على إيقاف عملية الإباضة لديهن عن طريق إعطاء هرمونات الاستروجين والبروجيسترون بكميات وجرع بسيطة تساعد على تثبيط هرمونات الغدة النخامية وبذلك يتم إيقاف عملية نمو البويضات. وتعمل "الحقن الواقية" على خداع مخ الرجل ودفعه للاعتقاد بإنتاج حيوانات منوية دون التأثير عليه جنسياً، وفق موقع "ديلي تلغراف". وكانت دراسات علمية سابقة قد أثبتت فعالية "الحقن الواقية" في 95 في المائة من الرجال، الذين يستعيدون خصوبتهم كاملة بعد ثلاثة أشهر من وقف تلك الجرعات. ويشار إلى أن "معهد أنزاك للأبحاث" بسيدني واحد من عشرة مراكز علمية حول العالم تشارك في اختبارات حول العقار الجديد وفق ما ذكرته السي أن ان. وقال كبير الباحثين، بروفيسور روب ماكلاشلان، إن الجرعة حافظت على مستوى التيستوستيرون عند معدلاته الطبيعية لدى الرجال، فيما عمل "البروجستين" على خداع المخ لإيقاف إنتاج الهرمونات اللازمة لإنتاج الحيوانات المنوية. وأضاف قائلاً: لا تتأثر أنشطتهم الجنسية نظراً لمحافظة التيستوستيرون على ذات معدلاته في الدم". وستستمر التجارب على الحقن، وكوسيلة وحيدة لمنع الحمل، لمدة 18 شهراً

لا يوجد اية اضرار من استعمال المكمل الغذائي

ان وجدت الدوالي فالافضل ان تزال حين اكتشافها............ لا يوجد لترك عادة الاستمناء اي ضرر