هل توجد مخاوف بعد نجاح عملية القلب المفتوح لمرض القلب التاجي ام باذن ي

الأغلب الحياة تكون طبيعية ولكن المتابعة الطبية مع الطبيب المعالج مهمة

  لا داعي للقلق، لكن لكل حالة خصوصية واخصائي القلبية المشرف بشكل مباشر على الحالة والمطلع على تفاصيلها يمكنه تقييم الوضع بصورة افضل

غالبا هكذا حالات لا تسبب مشاكل ولكن للتأكد ننصح بمعاودة أخصائي قلبية للتحقق من درجته

غالباً لا يحتاج له لأن من خلال القسطرة يستطيع أن يتابع تفاصيل أكثر وأهم تغنيه عن أي فحص آخر

لا ننصح بذلك وننصح بوجبات صغيرة ومتاقربة لا يزيد الفاصل بينها عن ثلاث ساعات

نعم ممكن وبغض النظر عن العمر فهناك اسباب كثيرة تنفسية وأرجية وغيرها

إذا كان ضعف عضله القلب ناتج عن نقص الترويه بدون حدوث تلف في عضلة القلب عندها يكون بالإمكان علاج الضعف بإعادة التروية عن طريق التداخل بالدعامات أو التدخل الجراحي, ولكن عند حدوث تلف في عضلة القلب ناتج عن إنسداد في شرايين القلب التاجية فإن التلف يكون دائم ولا يمكن إصلاحه. مع العلم بأن التطور في العلاجات  الطبية يساعد في تحسين أداء الجزء السليم من القلب و بالتالي تحسين حالة مريض القلب وتمكنه من مزوالة مهامه الطبيعية بشكل أفضل . قدرة القلب علي ضخ الدم بمعدل 40% هو معدل جيد والطبيعي هو 55% أو أكثر من ذلك بقليل.

ينبغي أولا معرفة التشخيص الدقيق للحالة فليست كل ثقوب القلب تتسم بنفس المسار الطبي

يعتمد على مكان الثقب وعلى الضغط الرئوي والأعراض والعلامات المرافقة

بالإضافة إلى ما ذكرته يتم العمل الآن على تقنية علاجية جديدة تعتمد على تخليق أوعية دموية جديدة عن طريق الليزر والهندسة الوراثية حيث يتم حقن العامل الوراثي لفيروس معين في الأوعية الدموية بالقلب، فيساعد على اتساع تلك الأوعية، والنتائج مبشرة، مما يعطي أمل جديد لمرضى قصور الشريان التاجي كذلك هناك بعض الدراسات تشير إلى أن استهلاك عصير الرمان لمدة ثلاث سنوات من قبل بعض مرضى تصلب الشرايين مع تضيق الشريان السباتي ممككن أن تفيد في الحد من التصلب الشراييني والتضيق في جمبع الاحوال العلاج يعتمد على طبيعة الحالة وخصائصها وعلى حدة الحالة ومدى تطورها