مشكلتي اني استفرغ اذا رحت عند طبيب حتى يوم تحط البنج

وعليكم السلام ورحمة الله، الأعراض التي تصفها قد تكون ناتجة عن عدة أسباب مختلفة، ومن المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب الدقيق والحصول على العلاج المناسب، إليك بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض:

• العدوى الفطرية: يحدث بسبب تراكم فطر المبيضات في بطانة الفم، ويظهر على شكل بقع بيضاء كريمية على اللسان والخدود الداخلية، وقد يصاحبه ألم وحرقة وصعوبة في الأكل أو البلع، وتزداد احتمالية الإصابة به عند ضعف جهاز المناعة، أو الإصابة بالسكري، أو بعد استخدام المضادات الحيوية لفترة طويلة.
• نقص الفيتامينات والمعادن:
  • نقص فيتامين ب12: يمكن أن يسبب التهاب اللسان (اللسان يصبح أملس، أحمر اللون، ومنتفخ ومؤلم)، وتقرحات الفم.
  • نقص الحديد: قد يؤدي إلى تورم ووجع اللسان، والتهاب المنطقة المحيطة بالفم، وجفاف الفم، وتقرحات.
  • نقص فيتامين ب2 (الريبوفلافين): قد يسبب تشقق جوانب الفم، وتضخم واحمرار في اللثة والحلق، والتهاب اللسان.
• جفاف الفم: يمكن أن يؤدي إلى تهيج اللسان وظهور التشققات.
• التهيج:
  • تناول الأطعمة الحارة، المالحة، أو الحامضية.
  • التدخين واستخدام منتجات التبغ.
  • التعرض لبعض المواد الكيميائية.
  • الحروق من الأطعمة أو المشروبات الساخنة.
  • العض العرضي للسان.
• ردود الفعل التحسسية: تجاه بعض الأطعمة، أو الأدوية، أو معجون الأسنان.
• اضطرابات الجهاز الهضمي.
• التهابات اللسان المختلفة: مثل التهاب اللسان المهاجر.
• متلازمة سجوجرن: مرض يهاجم فيه جهاز المناعة الغدد المرطبة في الجسم، مما يؤدي إلى جفاف الفم والعينين، وقد يسبب تشقق اللسان.
• متلازمة داون: قد يكون تشقق اللسان أحد الأعراض المصاحبة لها.
• بعض الأمراض الجلدية: مثل الحزاز المسطح الفموي.

أما أسباب ألم الحنجرة عند البلع فقد تتضمن الآتي:

• العدوى:
  • العدوى الفيروسية: مثل نزلات البرد والإنفلونزا، وتعد أكثر أسباب الألم عند بلع الطعام شيوعًا.
  • العدوى البكتيرية: مثل التهاب الحلق العقدي أو التهاب اللوزتين، والتي قد تسبب ألمًا شديدًا عند البلع.
  • العدوى الفطرية: مثل القلاع الفموي، والذي يمكن أن يمتد إلى الحلق.
• الارتجاع المريئي (GERD): عودة حمض المعدة إلى المريء، ويمكن أن يصل إلى الحلق والفم، مما يسبب تهيجًا والتهابًا وتقرحات في الفم واللسان، وألمًا في الحلق عند البلع، وقد يصاحبه شعور بحرقة في الصدر وطعم حامض في الفم.
• التهاب الحنجرة: قد يكون بسبب عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو الاستخدام الزائد للأحبال الصوتية، أو التدخين، أو شرب الكحول، أو السعال المستمر.
• التهاب البلعوم: عدوى أو تهيج في البلعوم أو اللوزتين، غالبًا ما تكون معدية (فيروسية أو بكتيرية).
• المهيجات: التدخين المباشر أو السلبي، الحساسية (الغبار، العفن، وبر الحيوانات الأليفة)، التعرض للمهيجات الكيميائية في الهواء.
• الجفاف: عدم شرب كمية كافية من السوائل.
• إصابة أو حرق: تناول شيء ساخن جدًا أو حاد.
• بعض الأدوية: يمكن أن تسبب تقرحات في المريء، مثل بعض المضادات الحيوية (التتراسيكلين) أو الأسبرين.
• الحالات المناعية الذاتية: مثل داء بهجت، الذي يسبب قرحًا مؤلمة في الفم، وقد تؤثر على الحنجرة أيضًا.
• الأورام: في حالات نادرة، قد يكون ألم الحلق المستمر من علامات أورام الحلق أو الحنجرة.

للمزيد:

أتمنى لك السلامة، أود الإشارة إلى أن جفاف الفم أو نشفان الريق بشكل متكرر يمكن أن يدل على مشكلة صحية، ولكن لا داعي للقلق قد تكون مشكلة بسيطة، فعليكِ أولًا مراجعة الطبيب لتحديد المشكلة ومنع تطور مضاعفات صحية لا سمح الله.

سلامتك، لا تقلق ألم أسفل الفك من الجهة اليمنى مع زيادة إفراز اللعاب قد يشير إلى عدة احتمالات، منها:

• مشاكل في الأسنان أو اللثة: التهاب اللثة، خراج الأسنان، أو ضرس العقل قد يسبب ألمًا في الفك وزيادة إفراز اللعاب.
• التهاب الغدد اللعابية: قد تلتهب الغدد اللعابية بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية، مما يسبب ألمًا وتورمًا وزيادة إفراز اللعاب.
• مشاكل في مفصل الفك: اضطرابات مفصل الفك قد تسبب ألمًا في الفك، صعوبة في المضغ، وزيادة إفراز اللعاب.
• التهاب الجيوب الأنفية: في بعض الحالات، قد يسبب التهاب الجيوب الأنفية ألمًا ينتشر إلى الفك.
• عادات مثل صرير الأسنان: الضغط المستمر على الفك قد يسبب ألمًا وتشنجات.

إليك بعض التدابير التي يمكنك القيام بها في المنزل للتخفيف من الألم:

• كمادات دافئة: وضع كمادات دافئة على المنطقة المصابة قد يساعد في تخفيف الألم والالتهاب.
• المضمضة بالماء والملح: تساعد في تطهير الفم وتخفيف الالتهاب.
• مسكنات الألم: يمكنك تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم.
• تجنب الأطعمة الصلبة: تناول الأطعمة اللينة لتجنب إجهاد الفك.

من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

للمزيد:

لا تقلق، ارتفاع الكريات البيضاء الطفيف قد يكون له أسباب بسيطة، ووجود غدة تحت الفك مع ارتفاع بسيط في الكريات البيضاء قد يشير إلى عدة احتمالات:

• التهاب بسيط: قد يكون هناك التهاب موضعي في الغدة اللعابية أو الأنسجة المحيطة بها، وهذا يفسر ارتفاع الكريات البيضاء الطفيف.
• التهاب مزمن: في بعض الحالات، قد يكون الالتهاب موجودًا لفترة طويلة دون ظهور أعراض حادة، مما يؤدي إلى تضخم الغدة وارتفاع الكريات البيضاء.
• استجابة مناعية: قد تكون الغدة متضخمة نتيجة استجابة مناعية لمؤثر خارجي أو داخلي.

من المهم متابعة حالتك مع الطبيب الذي قام بالفحص الأولي. قد يطلب الطبيب فحوصات إضافية مثل الأشعة أو أخذ عينة من الغدة (خزعة) إذا استدعى الأمر، ومن الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

للمزيد:

سلامتك، هناك عدة أسباب محتملة لهذه الحالة، وتبعًا للسبب، يختلف العلاج. إليك بعض الأسباب الشائعة:

• اللسان المتشقق: هذه حالة حميدة وشائعة تتميز بوجود شقوق أو أخاديد على سطح اللسان. عادة لا تسبب ألمًا إلا إذا تراكمت بقايا الطعام أو البطانات في الشقوق مما يؤدي إلى التهاب.
• التهاب اللسان الجغرافي: يتميز هذا بظهور بقع حمراء ملساء على اللسان، محاطة بحدود بيضاء أو فاتحة اللون، تتغير أماكنها بمرور الوقت. قد تسبب حساسية أو ألمًا عند تناول أطعمة معينة (حارة، حامضة).
• نقص الفيتامينات والمعادن: نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامينات ب (خاصة ب12) أو نقص الحديد يمكن أن يؤثر على صحة اللسان ويسبب تشققات أو التهابات.
• الجفاف: عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يؤدي إلى جفاف الفم واللسان، مما يجعله أكثر عرضة للتشققات.
• العدوى الفطرية: تسببها عادةً فطريات المبيضات (Candida). تظهر على شكل بقع بيضاء كريمية على اللسان والخدين واللثة، وقد تترك بقعًا حمراء مؤلمة عند إزالتها.
• بعض الحالات الطبية: مثل متلازمة سيوغرن (Sjögren's syndrome) التي تسبب جفافًا شديدًا في الفم والعينين، أو بعض أمراض المناعة الذاتية.
• التهيج من أطعمة أو مشروبات معينة: الأطعمة الحارة جدًا، الحامضة جدًا، أو بعض المواد الكيميائية الموجودة في معجون الأسنان أو غسول الفم قد تسبب تهيجًا وتشققًا.
• التوتر والقلق: في بعض الحالات، يمكن أن يؤثر التوتر الشديد على صحة الفم واللسان.

نظرًا لتعدد الأسباب، من المهم جدًا استشارة الطبيب (طبيب أسنان أو طبيب عام) لتشخيص الحالة بدقة وتحديد السبب الكامن وراء هذه التشققات والفطور. سيتمكن الطبيب من فحص لسانك وطرح الأسئلة المناسبة لتحديد التشخيص الصحيح ومن ثم وصف العلاج المناسب.

للمزيد: