انا اعاني تقرحات في الفم سنين ولم اجد اي دواء نافع ف ا من ال اعطائي ال

يجب على الطبيب رؤية هذه التقرحات ليحدد نوعها وانتشارها واحتمالية سببها، ليقدر على علاجها، بامكانك الوقاية منها أو التخفيف من حدتها بالابتعاد عن الأطعمة اللاذعة والحارة جدا والاكثار من الخضار والفواكه وكثرة شرب المياه.

يجب معرفه السبب اولا .انصحك بمراجعه طبيب الاسنان للكشف والتشخيص ثم العلاج . كما انصحك مبدئيا بطلاء المنطقه بعسل النحل ثلاث مرات يوميا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جفاف اللسان احياناً اسبابه التنفس الدائم من الفم وايضاً مرض السكر والحمدلله انت لا تعاني من امراض مزمنة .. يرجى عمل فحص للفيتامينات التالية فيتامين الحديد والزنك وB6 و B12 لكي نستبعد نقص الفيتامينات بهذي الحالة وشكراً

من المهم مساعدة والدكم على الاهتمام باسنانه عبر المغمضة و تفريش اسنانه كون العلاج الكيماءي يسبب التهابات و تقرحات في الفم.

انا اشك ان ما لديك هو فطريات ، لو كانت كذلك لكان اي علاج فطريات مفيل بانهائها ،يرجى مراجعة طبيب اخصائي امراض فم او طبيب اذن انف حنجرة او حتى يمكن زيارة طبيب الباطنة

وعليكم السلام ... الحبوب إذا كان شكلها مصطفة بجانب بعضها البعض وشكله مثل المشروم إسمها الحليمات الكأسية Circumvallate papillae فكل إنسان يملكها ولكن قد تكون بارزة عند شخص ولا تجدها بارزه عند غيره فهي جزء من الجهاز التذوقي وكثر من الناس يرها ويعتقد أنها مرض فهذا غير صحيح. والله أعلم ... وتفضلوا بقبل فائق الإحترام

التشقق قد يكون ناتج عن الاصابه بالفطريات او سوء الاطباق

حساسيه من دوا ء ماذا؟؟؟؟

ليس كل بياض في اللسان يعتبر مرضا ،و ليس كل بياض في اللسان يحتاج مراجعة الطبيب او تناول اي دواء و خاصة مع غياب اي اعراض اخرى

إلى الآن لا يعرف السبب الحقيقي للقلاع و لكن هناك عوامل يعتقد أن لها دور منها الوراثة والضغط النفسي و هناك إضطرابات المعدة و نقص فيتامين B12 و حمض الفوليك و الحديد و هناك عوامل تحرض تشكل التقرحات منها استعمال فرشاة الأسنان الخشنة و كل ما من شأنه أن يخرش أنسجة الفم كأسنان مكسورة بحواف حادة أو التركيبات المتحركة و حاصرات التقويم وبعض الناس تظهر لديهم بعد تناول التوابل الحارة و المكسرات أو بعض الفاكهة كالفريز أو الأناناس مثلا. و عادة لا تتطلب أي أدوية إلا إذا ظهرت أعراض أخرى في الجسم أو ترافقت بارتفاع الحرارة أو كانت كبيرةالحجم و يجب على المريض تجنب كل ما يؤهب حدوثها و عادة تقل مع التقدم بالعمر