هل يوجد بمايسمى مرض غنىالدم اوزيادةالدم في جسم كفقرالدم مثلا

الزراعة هي الحل لكن في سن المريض واعراضه يجب ان يتم التقييم لذلك من قبل الطبيب المعالج وفي السعودية هناك مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض ممكن التوجه اليه واستشارة طبيب اخصائي في امراض الدم

كل هذا ما زال دراسات تجريبية لم يتم اعتمادها بعد

ممكن ان يكون هناك علاقة ولكن للتأكد من ذلك يجب معرفة نتيجة الفحوصات وفحص المريض لانه ربما يرى الطبيب من خلال الفحص بأن المريض بحاجة الى فحوصات اخرى

حاليا هذه المرض يعتبر من الامراض المزمنة المستجيبة للعلاجات و التي تعطي فرصة للمريض ان يعيش طبيعيا او يمارس حياته  وذلك بأستخدام العلاجات المناعية والكيمياوية و المراقبة و علاج طويل الامد حبوب ومن الممكن لعمر المريض المذكور ان يستفيد من عملية زرع نخاع العظم الذاتي و التي تجعله اكثر استقرارا  الشفاء من المرض غير مسجل حاليا وانما الاستقرار  وفقا للاستجابة و محددات الكروموسومات و وظائف الجسم الاخرى

في الحالات العادية لا يسبب نقص الحديد او حامض الفوليك التخثر , ولكن هناك حالات مرضية تعرف باسم فرط ارتفاع الهوموسيستين في الدم , ( يحدث بسبب طفرة جينية) و لعملية استقلاب الهوموسيستيين يحتاج الجسم بالاضافة للانزيمات المعنية يحتاج لوجود فيتامين ب6 و ب12 و الفولات (مِلْحُ حَمْضِ الفوليك), وهذا المرض هو احد امراض أُهْبَةُ التَّخَثُّر (thrombophilia) ولذلك يقال انه مرض وراثي -مكتسب . وكم قلنا في السابق هناك امراض عديدة يمكن ان تسبب التخثر , و للوصول لتشخص اكيد يجب عمل الدراسات اللازمة من قبل اخصائيين , و ينصح بمراجعة اخصائي امراض الدم.

الفيتامينات تنشط عملية انتاج مكونات الدم وصفبحات الدم زلكنها ليست علاجات لهذا المرض 

الفحص طبيعي بصورة عامة  الاختلافات الموجودة في بعض المعايير  ليست حالة مرضية

لتفادي النمقرص يجب تناول اطعمة فقيرة فى محتواها من البيورين الذي يقل عن 15 مجم لكل 100 جرام منها فيمكن اعتبارها أغذية جيدة لمريض النقرس ، وتضم الخبز والحبوب ومنتجاتها الزبد والدهون والزيوت الجبن ، البيض ، اللبن المكسرات بأنواعها المختلفة الكافيار وبطارخ السمك الفواكه ، والخضراوات - ماعدا السبانخ وحيث إن الأغذية البروتينية فى الجسم تقوم بتوفير النيتروجين اللازم لنواة مركبات البيورين ، التى ينتج عنها حمض اليوريك ، الذي يتسبب ارتفاعه فى فى الإصابة بالنقرس ، فيجب عدم الإسراف بوجه عام فى تناول البروتينات ا

الدور الأساسي للصفائح الدموية هي عملية تخثر الدم، وهي من الأمور الأساسية في حياتنا، والتي يتوقف بها النزف من جرح أو عملية جراحية، أو نزف داخلي، وهذه الوظيفة لها مردود إيجابي. وللصفائح أيضا دور في حدوث تصلب الشرايين وفي الضغط الدموي وفي حدوث الجلطات القلبية والجلطات الدماغية والجلطات الوريدية والشريانية وهو دور مرضي. هناك بعض الأطعمة التي تؤثر على وظيفة الصفائح، فمثلا تناول الثوم والأسماك والأوميغا 3 يقلل من حدوث تجمع الصفائح، وبالتالي يقلل من حصول الجلطات القلبية والدماغية. ولا يوجد غذاء معين يمكن أن نقول أنه يزيد من الصفائح الدموية، وهناك مادة موجودة بشكل طبيعي في الكبد، وهي مادة (thrombopoietin)، وهي تزيد من نسبة صفائح الدم، إلا أن ذلك لا يعني أننا إذا تناولنا الكبد أن ذلك يعني أن الصفائح ستزيد، لأن هذه المركبات هي بروتينات تتخرب بسرعة، فإنها تتخرب في المعدة بعد تناولها، وهي تعطى كدواء عن طريق الحقن، فهي تستخلص في المختبرات وتصنع لكي تكون صالحة للاستخدام الآدمي.