قبل شهرين تقريبا جائني الم فوق البطن مع غثيان وكان الالم شديد وبعد فترة ذهب الغثيان ولاكن اصبحت بطني تالمني بشكل متكرر ولان اصبح مصاحبا الشعور بالغثيان وانسداد بالشهيه مع الدوار الشديد وعدم التركيز واعاني ايضا من رائحة الفم الكريه فهل احتاج لذهاب الى الطبيب ام هوا شي ليس بالغ الخطورة ؟ وماذا يمكن

icon 29 أبريل 2011
icon 28173
قبل شهرين تقريبا جائني الم فوق البطن مع غثيان وكان الالم شديد وبعد فترة ذهب الغثيان ولاكن اصبحت بطني تالمني بشكل متكرر ولان اصبح مصاحبا الشعور بالغثيان وانسداد بالشهيه مع الدوار الشديد وعدم التركيز واعاني ايضا من رائحة الفم الكريه فهل احتاج لذهاب الى الطبيب ام هوا شي ليس بالغ الخطورة ؟ وماذا يمكن
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أعتقد أن السبب هو سوء الهضم ولهذا إليك هذه الارشادات1 - تحسين عملية الهضم: مقولة «المعدة بيت الداء»، تنطبق هنا أيضاً. فإحدى نتائج الاضطرابات الهضمية، وتناول الأطعمة غير المناسبة تتجسد في رائحة أفواهنا. لذلك علينا السهر على صحة جهازنا الهضمي، لتلافي أية نتائج سلبية تُعتبر رائحة الفم الكريهة واحدة منها. • الأطعمة التي يجب تفاديها: - الكثير من الكافيين، الأطعمة الغنية بالسكر والفقيرة في الألياف الغذائية والغنية بالدهون، فكلها تضعف عملية الهضم وتتسبب في خمول في حركة الأمعاء. - التدخين، فهو لا يتسبب في رائحة نفس كريهة ناتجة عنه مباشرة، بل ويتسبب بشكل غير مباشر في إضعاف عملية الهضم. - حليب البقر ومشتقاته، فتناولها يؤدي إلى تشكل مواد مخاطية في الجهاز الهضمي، ويؤدي ذلك إلى إبطاء وظائف الهضم. • الأطعمة المفيدة: - الخضار الورقية الخضراء الغنية بالكلوروفيل، الذي يساعد على إفراغ الأمعاء وتنقيتها، ما يسهم في تحسين رائحة الفم. - الخرشوف، الكرفس والهندباء، فهي تعزز وظائف الكبد، الذي ينقي الجسم من السموم. - الفواكه الطازجة بأنواعها. ومن المفيد بشكل خاص تناول الأناناس والبابايا في نهاية الوجبة عوضاً عن الحلويات، فهما يحتويان على أنزيمات تساعد على هضم البروتينات، ما يضمن عملية هضم جيدة. - لبن يحتوي على جراثيم حميدة في وجبة الصباح أو بعد الوجبة. وذلك لتحسين نوعية البيئة الجرثومية للأمعاء، ما يحسن عملية الهضم، ويخفف من ظاهرة رائحة الفم الكريهة. - أوراق الكزبرة والنعناع الخضراء الطازجة، حبوب الكراوية والشمار، فهي تساعد على قتل الجراثيم. - بذور الكتان ( بمعدل 3 ملاعق يومياً)، أو بذور دوار الشمس، فهي تساعد على حث المواد السامة على التحرك بشكل أسرع في الأمعاء، ما يعني التخلص منها سريعاً قبل أن تؤثر سلباً في صحتنا العامة، وصحة فمنا بشكل خاص. - نقيع الحلبة والشاي الأخضر، فهما يساعدان أيضاً على قتل الجراثيم في الفم. - الماء بكمية وافرة ضروري جداً، فهو لا يساعد فقط على تنقية الجسم من السموم، بل يؤمن رطوبة الفم. ومن المعروف أنه كلما ازداد جفاف الفم تفاقمت مشكلة الرائحة الكريهة. وربما كانت رائحة فمنا عند الاستيقاظ صباحاً، أي بعد تمضية ساعات عدة من دون احتساء ماء، أكبر دليل على ذلك. 2- الاستعانة بأقراص الكلوروفيل وأقراص الفحم: المشكلات الهضمية في المعدة والأمعاء قد تسهم كما ذكرنا، في التسبب في رائحة الفم الكريهة. والعديد من هذه المشكلات ينتج عن عدم هضم الطعام جيداً، فتتصاعد الأبخرة من هذاالطعام غير المهضوم وتفوح من الفم. صحيح أن حل المشكلات الهضمية يمكن أن يكون صعباً، غير أن هذا لا يعني المعاناة من مشكلة رائحة الفم أيضاً. إذ يمكن إبطال الروائح في الجهاز الهضمي بواسطة الكلوروفيل، وهو المادة الكيميائية الطبيعية نفسها، التي تمنح أوراق الأشجار لونها الأخضر. يمكن تناول 3 أقراص من الكلوروفيل عند الاستيقاظ صباحاً قبل تناول الطعام، ثم يمكن تناول 3 أقراص أخرى قبل أو بعد كل وجبة، (قد يؤدي تناول الكلوروفيل بانتظام إلى تأثير جانبي غير ضار، وهو ميل لون الفضلات إلى الأخضر). من جهتها تساعد أقراص الفحم على تنظيف الجهاز الهضمي، وعلى منح الفم رائحة زكية. وينصح آرانا بتناول قرص من الفحم يومياً حتى تزول المشكلة. وإذا لم تلاحظ أية نتائج في غضون 10 أيام يُستحسن زيارة طبيب الأسنان. إذ يمكن أن يكون سبب رائحة الفم ناتجاً عن مشكلة في الأسنان أو اللثة. 3- الاستفادة من الأنزيمات والأعشاب: قد يكون النقص في الأنزيمات الهضمية (وهي المواد الكيميائية الطبيعية المسؤولة عن تحليل وهضم الطعام في الأمعاء) واحداً من أسباب عسر الهضم الذي يتسبب في رائحة الفم الكريهة. وفي الإمكان سد هذا النقص عن طريق تناول أقراص الأنزيمات المكملة. وينصح أولمستيد بشراء الأقراص الجلاتينية، التي تحتوي على أنزيمات الهضم الرئيسة الأربعة، وهي «Protease» لهضم البروتينات، و«Amylase» «cellulose» لهــــضــــــــــم الكربوهيدرات، و«Lipase» لهضم الدهون. ويضيف أولمستيد أنه لا يجب ابتلاع الأقراص كما هي، فقد لا يكون الجهاز الهضمي قوياً لدرجة كافية لإذابتها. لذلك وقبل كل وجبة يمكن فتح قرص الأنزيمات هذه وسكب محتوياته في كوب من الماء، وتحريكه جيداً، ثم احتساؤه. ويمكن الاستمرار في ذلك حتى تتحسن العوارض. أما أفضل الأعشاب لتبديد الروائح في الجهاز الهضمي فهي الزنجبيل، الكزبرة والكمون والشمار. ويقول أولمستيد إن تناول هذه المنتجات، بشكلها المركز، أي على شكل أقراص، يكون أكثر فاعلية من تناولها بشكلها الطبيعي. وهو ينصح بفتح قرص من كل واحد من هذه الأعشاب ووضع محتوياته في ملعقة طعام، ثم تناوله مع القليل من الماء بعد كل وجبة. 4- استخدام الزيوت العطرية: تساعد الزيوت العطرية على منح الفم رائحة منعشة. فهي تقضي على الجراثيم فيه، وتحسن صحة اللثة. وأبرز أنواع الزيوت العطرية المستخدمة في تعقيم الفم هي: زيت الحامض، القرنفل، النعناع، الخزامى، المر، شجرة الشاي والصعتر. ويمكن تحضير غسول سريع لمنح الفم انتعاشاً فورياً، وذلك عن طريق وضع ملعقة طعام من خل التفاح في مقدار كوب ماء، ثم إضافة قطرة من زيت النعناع العطري، وأخرى من زيت كبش القرنفل. كذلك يمكن وضع نقطة واحدة من زيت النعناع العطري على اللسان مباشرة لتبديد رائحة الفم بسرعة. ولتعقيم الفم بشكل وافٍ، يمكن تحضير غسول يُستخدم يومياً وهو عبارة عن: ثلث كوب من الماء، يضاف إليه ملعقتا طعام من خل التفاح، ملعقة صغيرة من العسل، 10 قطرات من زيت النعناع، 3 قطرات من زيت كبش القرنفل، 5 قطرات من زيت المر (المعروف بقدرته على علاج أية تقرحات في الفم)، ملعقة صغيرة من الغليسرين. تُسكب المحتويات في زجاجة وتخض جيداً. وعند الرغبة في غسل الفم يوضع مقدار ملعقة صغيرة منها في نصف كوب من الماء الساخن، ويُستخدم مثل الغسول العادي، أي يغسل الفم به ثم يبصق. يمكن أيضاً تحضير غسول آخر يساعد على منح الفم رائحة زكية، كما ينقي الفم ويشفي أية تقرحات فيه. ويتألف هذا الغسول من ثلث كوب من الماء، قطرة من زيت الصعتر، 5 قطرات من زيت الحامض، 5 قطرات من زيت النعناع، وقطرتين من زيت الخزامى، قطرتين من زيت شجرة الشاي، ملعقة صغيرة من الغليسرين. تُمزج المحتويات في زجاجة، ويوضع مقدار ملعقة صغيرة من المزيج في نصف كوب من الماء الساخن، ويشطف الفم به مرات عدة ويبصق. 5 - ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة والأنشطة البدنية عامة، على تحسين وتنشيط عملية الهضم، ما يحول دون حدوث تعفنات في الجهاز الهضمي، تظهر تأثيراتها في رائحة الفم. كذلك فإن الرياضة تعزز الوضع الصحي بشكل ما، وتساعد على تقوية الجهاز المناعي الذي يعمل بدوره على تجنيبنا الأمراض، بما فيها التهابات الأنف والحنجرة. 1 2011-07-08T15:38:59+00:00
أعتقد أن السبب هو سوء الهضم ولهذا إليك هذه الارشادات1 - تحسين عملية الهضم: مقولة «المعدة بيت الداء»، تنطبق هنا... اقرأ المزيد
أعتقد أن السبب هو سوء الهضم ولهذا إليك هذه الارشادات1 - تحسين عملية الهضم: مقولة «المعدة بيت الداء»، تنطبق هنا أيضاً. فإحدى نتائج الاضطرابات الهضمية، وتناول الأطعمة غير المناسبة تتجسد في رائحة أفواهنا. لذلك علينا السهر على صحة جهازنا الهضمي، لتلافي أية نتائج سلبية تُعتبر رائحة الفم الكريهة واحدة منها. • الأطعمة التي يجب تفاديها: - الكثير من الكافيين، الأطعمة الغنية بالسكر والفقيرة في الألياف الغذائية والغنية بالدهون، فكلها تضعف عملية الهضم وتتسبب في خمول في حركة الأمعاء. - التدخين، فهو لا يتسبب في رائحة نفس كريهة ناتجة عنه مباشرة، بل ويتسبب بشكل غير مباشر في إضعاف عملية الهضم. - حليب البقر ومشتقاته، فتناولها يؤدي إلى تشكل مواد مخاطية في الجهاز الهضمي، ويؤدي ذلك إلى إبطاء وظائف الهضم. • الأطعمة المفيدة: - الخضار الورقية الخضراء الغنية بالكلوروفيل، الذي يساعد على إفراغ الأمعاء وتنقيتها، ما يسهم في تحسين رائحة الفم. - الخرشوف، الكرفس والهندباء، فهي تعزز وظائف الكبد، الذي ينقي الجسم من السموم. - الفواكه الطازجة بأنواعها. ومن المفيد بشكل خاص تناول الأناناس والبابايا في نهاية الوجبة عوضاً عن الحلويات، فهما يحتويان على أنزيمات تساعد على هضم البروتينات، ما يضمن عملية هضم جيدة. - لبن يحتوي على جراثيم حميدة في وجبة الصباح أو بعد الوجبة. وذلك لتحسين نوعية البيئة الجرثومية للأمعاء، ما يحسن عملية الهضم، ويخفف من ظاهرة رائحة الفم الكريهة. - أوراق الكزبرة والنعناع الخضراء الطازجة، حبوب الكراوية والشمار، فهي تساعد على قتل الجراثيم. - بذور الكتان ( بمعدل 3 ملاعق يومياً)، أو بذور دوار الشمس، فهي تساعد على حث المواد السامة على التحرك بشكل أسرع في الأمعاء، ما يعني التخلص منها سريعاً قبل أن تؤثر سلباً في صحتنا العامة، وصحة فمنا بشكل خاص. - نقيع الحلبة والشاي الأخضر، فهما يساعدان أيضاً على قتل الجراثيم في الفم. - الماء بكمية وافرة ضروري جداً، فهو لا يساعد فقط على تنقية الجسم من السموم، بل يؤمن رطوبة الفم. ومن المعروف أنه كلما ازداد جفاف الفم تفاقمت مشكلة الرائحة الكريهة. وربما كانت رائحة فمنا عند الاستيقاظ صباحاً، أي بعد تمضية ساعات عدة من دون احتساء ماء، أكبر دليل على ذلك. 2- الاستعانة بأقراص الكلوروفيل وأقراص الفحم: المشكلات الهضمية في المعدة والأمعاء قد تسهم كما ذكرنا، في التسبب في رائحة الفم الكريهة. والعديد من هذه المشكلات ينتج عن عدم هضم الطعام جيداً، فتتصاعد الأبخرة من هذاالطعام غير المهضوم وتفوح من الفم. صحيح أن حل المشكلات الهضمية يمكن أن يكون صعباً، غير أن هذا لا يعني المعاناة من مشكلة رائحة الفم أيضاً. إذ يمكن إبطال الروائح في الجهاز الهضمي بواسطة الكلوروفيل، وهو المادة الكيميائية الطبيعية نفسها، التي تمنح أوراق الأشجار لونها الأخضر. يمكن تناول 3 أقراص من الكلوروفيل عند الاستيقاظ صباحاً قبل تناول الطعام، ثم يمكن تناول 3 أقراص أخرى قبل أو بعد كل وجبة، (قد يؤدي تناول الكلوروفيل بانتظام إلى تأثير جانبي غير ضار، وهو ميل لون الفضلات إلى الأخضر). من جهتها تساعد أقراص الفحم على تنظيف الجهاز الهضمي، وعلى منح الفم رائحة زكية. وينصح آرانا بتناول قرص من الفحم يومياً حتى تزول المشكلة. وإذا لم تلاحظ أية نتائج في غضون 10 أيام يُستحسن زيارة طبيب الأسنان. إذ يمكن أن يكون سبب رائحة الفم ناتجاً عن مشكلة في الأسنان أو اللثة. 3- الاستفادة من الأنزيمات والأعشاب: قد يكون النقص في الأنزيمات الهضمية (وهي المواد الكيميائية الطبيعية المسؤولة عن تحليل وهضم الطعام في الأمعاء) واحداً من أسباب عسر الهضم الذي يتسبب في رائحة الفم الكريهة. وفي الإمكان سد هذا النقص عن طريق تناول أقراص الأنزيمات المكملة. وينصح أولمستيد بشراء الأقراص الجلاتينية، التي تحتوي على أنزيمات الهضم الرئيسة الأربعة، وهي «Protease» لهضم البروتينات، و«Amylase» «cellulose» لهــــضــــــــــم الكربوهيدرات، و«Lipase» لهضم الدهون. ويضيف أولمستيد أنه لا يجب ابتلاع الأقراص كما هي، فقد لا يكون الجهاز الهضمي قوياً لدرجة كافية لإذابتها. لذلك وقبل كل وجبة يمكن فتح قرص الأنزيمات هذه وسكب محتوياته في كوب من الماء، وتحريكه جيداً، ثم احتساؤه. ويمكن الاستمرار في ذلك حتى تتحسن العوارض. أما أفضل الأعشاب لتبديد الروائح في الجهاز الهضمي فهي الزنجبيل، الكزبرة والكمون والشمار. ويقول أولمستيد إن تناول هذه المنتجات، بشكلها المركز، أي على شكل أقراص، يكون أكثر فاعلية من تناولها بشكلها الطبيعي. وهو ينصح بفتح قرص من كل واحد من هذه الأعشاب ووضع محتوياته في ملعقة طعام، ثم تناوله مع القليل من الماء بعد كل وجبة. 4- استخدام الزيوت العطرية: تساعد الزيوت العطرية على منح الفم رائحة منعشة. فهي تقضي على الجراثيم فيه، وتحسن صحة اللثة. وأبرز أنواع الزيوت العطرية المستخدمة في تعقيم الفم هي: زيت الحامض، القرنفل، النعناع، الخزامى، المر، شجرة الشاي والصعتر. ويمكن تحضير غسول سريع لمنح الفم انتعاشاً فورياً، وذلك عن طريق وضع ملعقة طعام من خل التفاح في مقدار كوب ماء، ثم إضافة قطرة من زيت النعناع العطري، وأخرى من زيت كبش القرنفل. كذلك يمكن وضع نقطة واحدة من زيت النعناع العطري على اللسان مباشرة لتبديد رائحة الفم بسرعة. ولتعقيم الفم بشكل وافٍ، يمكن تحضير غسول يُستخدم يومياً وهو عبارة عن: ثلث كوب من الماء، يضاف إليه ملعقتا طعام من خل التفاح، ملعقة صغيرة من العسل، 10 قطرات من زيت النعناع، 3 قطرات من زيت كبش القرنفل، 5 قطرات من زيت المر (المعروف بقدرته على علاج أية تقرحات في الفم)، ملعقة صغيرة من الغليسرين. تُسكب المحتويات في زجاجة وتخض جيداً. وعند الرغبة في غسل الفم يوضع مقدار ملعقة صغيرة منها في نصف كوب من الماء الساخن، ويُستخدم مثل الغسول العادي، أي يغسل الفم به ثم يبصق. يمكن أيضاً تحضير غسول آخر يساعد على منح الفم رائحة زكية، كما ينقي الفم ويشفي أية تقرحات فيه. ويتألف هذا الغسول من ثلث كوب من الماء، قطرة من زيت الصعتر، 5 قطرات من زيت الحامض، 5 قطرات من زيت النعناع، وقطرتين من زيت الخزامى، قطرتين من زيت شجرة الشاي، ملعقة صغيرة من الغليسرين. تُمزج المحتويات في زجاجة، ويوضع مقدار ملعقة صغيرة من المزيج في نصف كوب من الماء الساخن، ويشطف الفم به مرات عدة ويبصق. 5 - ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة والأنشطة البدنية عامة، على تحسين وتنشيط عملية الهضم، ما يحول دون حدوث تعفنات في الجهاز الهضمي، تظهر تأثيراتها في رائحة الفم. كذلك فإن الرياضة تعزز الوضع الصحي بشكل ما، وتساعد على تقوية الجهاز المناعي الذي يعمل بدوره على تجنيبنا الأمراض، بما فيها التهابات الأنف والحنجرة.
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
قف  وفكر قبل  أن  تغريك  ملصقات المنتجات  الغذائية مقالات طبية
تفشي الليستريا في فرنسا أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً