انا احس انني في حالة نفسية فانا احب ان اكون وحيدة واشعر انا عائلتي لاتحبني لانهم دائما يجرحاني ومكتئبة ومحبطة بسبب العلامات احصل عليها في الدراسة رغم انني اراجع واحفظ دروسي

هذا اكتئاب ننصح بمراجعة طبيب نفسي لاخذ النصيحة والعلاج المناسب عافاكم الله

انا اعاني من البكاء لا اراديا في اغلب المواقف التي تحتاج الى توضيح الراي او عندما يكون شخص يخالفني في الراي وهذا يحدث غالبا عند التكلم مع افراد عائلتي الرجاء افادتي :)

البكاء اللإرادي علامة على عدم القدرة على المواجهة اللفظية عند حدوث هذه المواقف، أو أنك لا تملك الشجاعة للرد أو توضيح وجهة نظرك، وربما يعود ذلك لعدم الثقة في النفس... الأمر يحتاج منك إلى استشارة متخصص لتكتسب مهارات التعامل مع الآخرين وتوكيد الذات

السلام عليكماعاني من كثرة البصق منذ عام تقريبا و اشعر بحاجة الى البصق كل مدة قصيرة و هذا يحصل لي عندما تكون وحيدة او في المنزل مع انني لا اقوم بهذا امام الناس الغرباء

يمكن أن يكون هذا نوع من الوسواس القهري

الي الاطباء النفسين عمري16انا انثي كنت اعاني فترة من الوحدة و عدم وجود اصدقاء لي ولكن الان لدي اصدقاء ولكن انا اشعر انني اريد ان اكون وحيدة و دائما اتهرب منهم لعدم الالتقاء بهم

هذا خطأ ولا بد ان تعودي نفسك على الاختلاط والناس فلا تضيعي انجازك

سؤال من أنثى سنة

الصحة النفسية

عندما اكون جالسة مع عائلتي انزعج من نقاشهم فارغب في البكاء

Q: أعاني من ألم في اليد اليسرى عندما اغضب او انزعج

يتطلب العلاج اذا كان هذا يتكرر دائما

Q: أشعر بأني وحيدة و تكاثرت المشاكل كأن لا حل لها.. لدي رغبة بالموت سريعة البكاء لم أعد أثق بنفسي..

الأعراض تشير لاضطراب المزاج يتطلب التقييم والعلاج فورا

Q: اشعر بالحزن و ابسط الأشياء تقلقني افضل الجلوس وحدي اشعر انني وحدي وكل شيئ ضدي

لا تنعزلي لوحدك ولا بد مو مساعدة الطبيب النفساني

Q: اشعر انني في حالة من الاكتاب واصبحت رغبتي في البكاء كبيرة

عليك بالعلاج لا تتأخري

Q: اعاني من تغير المزاج بسرعة واوقات اكون اكل كتيرا واوقات نيتي مسدودة وبكون وحيدة كتيرا والام في الجسم وساعات بنام كتير وساعات ارق

مارسي الرياضه ونظمي أوقات نومك وطعامك

Q: انا دائماً تأتيني أفكار وبكثرة في اغلب الايام بإني الى متى سأعيش و عندما تأتيني هذه الأفكار اكون حزينة ومتضايقة ولدي رغبة في البكاء فهل هذه يعتبر وسواس ام ماذا ؟

هذا يتطلب تقييم الطبيب النفساني

4 يوليو 2017

1063

عندما أكون جالسة مع عائلتي انزعج من نقاشهم فارغب في البكاء، وأغلق أذناي تفاديا لسماع مشاكلهم كما أنني أفضل الجلوس وحيدة

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ دوام الصحة، يبدو أنكِ تعانين من حساسية تجاه النقاشات العائلية، مما يدفعكِ إلى الانعزال وتجنب سماع المشاكل. هذا قد يكون ناتجًا عن عدة عوامل:

ضغط نفسي: قد تكونين تعانين من ضغوط نفسية أخرى تجعلكِ أقل قدرة على تحمل المشاكل العائلية.
حساسية مفرطة: بعض الأشخاص لديهم حساسية مفرطة تجاه الأصوات العالية أو المشاعر السلبية، مما يجعلهم أكثر عرضة للانزعاج.
تجارب سابقة: قد تكون لديكِ تجارب سابقة سلبية مع النقاشات العائلية، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ وتتجنبينها.
الحاجة إلى الهدوء: قد تكونين شخصًا يفضل الهدوء والسكينة، والنقاشات العائلية الصاخبة تتعارض مع هذا الاحتياج.

نصائح للتعامل مع الموقف: إليكِ بعض النصائح التي قد تساعدكِ في التعامل مع هذه المشاعر:

التواصل: حاولي التحدث مع أفراد عائلتكِ بهدوء، وأخبريهم عن شعوركِ وحاجتكِ للهدوء في بعض الأحيان.
تحديد وقت: حاولي تحديد وقت معين للنقاشات العائلية، بحيث تكونين مستعدة نفسيًا لها.
تقنيات الاسترخاء: تعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، واستخدميها عند الشعور بالانزعاج.
المشاركة الفعالة: حاولي المشاركة في النقاشات بشكل فعال، ولكن مع الحفاظ على هدوئكِ وعدم الانفعال.
أخذ استراحة: إذا شعرتِ بأنكِ غير قادرة على تحمل النقاش، فخذي استراحة قصيرة وابتعدي قليلًا عن المكان.
الاهتمام بالصحة النفسية: مارسي الأنشطة التي تستمتعين بها وتساعدكِ على الاسترخاء، مثل القراءة أو ممارسة الرياضة.

للمزيد:

0 2025-07-28T06:01:57+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%B2%D8%B9%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4%D9%87%D9%85-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%BA%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D9%88-989955#answer-0

د. دعاء المصري

صيدلاني

ضغط نفسي: قد تكونين تعانين من ضغوط نفسية أخرى تجعلكِ أقل قدرة على تحمل المشاكل العائلية.
حساسية مفرطة: بعض الأشخاص لديهم حساسية مفرطة تجاه الأصوات العالية أو المشاعر السلبية، مما يجعلهم أكثر عرضة للانزعاج.
تجارب سابقة: قد تكون لديكِ تجارب سابقة سلبية مع النقاشات العائلية، مما يجعلكِ تتوقعين الأسوأ وتتجنبينها.
الحاجة إلى الهدوء: قد تكونين شخصًا يفضل الهدوء والسكينة، والنقاشات العائلية الصاخبة تتعارض مع هذا الاحتياج.

نصائح للتعامل مع الموقف: إليكِ بعض النصائح التي قد تساعدكِ في التعامل مع هذه المشاعر:

التواصل: حاولي التحدث مع أفراد عائلتكِ بهدوء، وأخبريهم عن شعوركِ وحاجتكِ للهدوء في بعض الأحيان.
تحديد وقت: حاولي تحديد وقت معين للنقاشات العائلية، بحيث تكونين مستعدة نفسيًا لها.
تقنيات الاسترخاء: تعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، واستخدميها عند الشعور بالانزعاج.
المشاركة الفعالة: حاولي المشاركة في النقاشات بشكل فعال، ولكن مع الحفاظ على هدوئكِ وعدم الانفعال.
أخذ استراحة: إذا شعرتِ بأنكِ غير قادرة على تحمل النقاش، فخذي استراحة قصيرة وابتعدي قليلًا عن المكان.
الاهتمام بالصحة النفسية: مارسي الأنشطة التي تستمتعين بها وتساعدكِ على الاسترخاء، مثل القراءة أو ممارسة الرياضة.

للمزيد:

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

28 يوليو 2025