مرحبا منذ سنة تقريبا اصبحت عصبية جدا اصرخ لاتفه الامور حتى انني احاول ضرب نفسي بسكين و ابدء بتكسير اي شيئ اراه امامي ابكي دائما لا اطيق اي احد احب الصمت و الظلام الكل يثير غضبي

لا بد من العلاج فورا

الاعراض التي اعاني منها : التوتر و القلق الشديد عندما اتفكر العودة الى البيت و انا في المدرسة و قلبي ينبض بشدة و الفزع يراودني مع ان الاحوال هادئة جدا عمري 16 سنة

لا بد ان تتحدى هذا الشعور وسيزول

كيف امنع نفسي من التردد في بعض الامور وكيف اسيطر على قلبي بان احب بكيفي انا وليس بكيفه وكيف انسى من رحلو وكيف اعود تفسي ان اهتم بمصلحتي مثلهم كيف وفي بالي الف كيف وكيف اني مجروحة احاول ان اخفي المي ولكن لافائده خطئي الوحيد اني احب بصدق علما باني لا اتاثر ولا اتردد الا بمن يكون له بقلبي مكانه

للسيطرة على مشاعرنا وقلوبنا، يجب أن نبدأ بتقوية فهمنا لذاتنا وتعلم كيفية التعامل مع أفكارنا ومشاعرنا بشكل واعي. إليك بعض الطرق التي يمكن أن تساعدك: تعلم أن تلاحظ أفكارك وتقييمها. يمكن أن تساعدك التأملات المنتظمة على توجيه انتباهك إلى اللحظة الراهنة وتجنب الانغماس في الأفكار السلبية أو التردد. رغم أنه قد يكون من الصعب التحكم الكامل في مشاعرنا، إلا أنه يمكننا اتخاذ قرار بأن نكون أقوى وأوضح في التعامل مع عواطفنا. يمكن أن يكون القرار الواعي هو ما يساعدك على تقليل تأثير الآخرين على قلبك. لا شك أن التردد ينبع أحيانًا من الشك في الذات. اعمل على بناء ثقتك بنفسك من خلال تحقيق أهداف صغيرة وواضحة، مما يعزز من قوتك الداخلية. مع مرور الوقت، تعلم أن الفقدان جزء من الحياة. من الضروري أن نتقبل أن الأشخاص الذين رحلوا كانوا جزءًا من تجربتنا، لكن الحياة تستمر، والذكريات لا تعني التوقف عن العيش أو التطور. حاول إعادة بناء توازن علاقاتك، وكن أكثر وعيًا بمن يسمح لهم بدخول قلبك. قم بإعادة تقييم أولوياتك وركز على من يساهم في تطويرك وإيجابيتك. ما دمت تحب بصدق، فذلك لا يُعتبر خطأ. لكن لا تُجبر نفسك على البقاء في حالة الألم بسبب حبك. سامح نفسك، وأعط لنفسك مساحة للشفاء والنمو.