بنتي تمارس عادة سرية

معظم الشباب في سن المراهقة والبلوغ يكتشفون العادة السرية، ويمارسونها ولو فترة قصيرة. والمهم أن تفهم البنت أضرارها خاصة على الغشاء وعدم إدخال شيء في المهبل!!وعند الفتيات يؤدي الإفراط لهذه المخاطر الصحية المحتملة:  أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج  رابعا: قد تفقد الفتاة العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية وعصبية مثل الإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية 

ما تقوم به هي حركات طبيعية تدل على التفاعل معك.

 

لايوجد اي رابط مشترك بين ممارسة الجنس ووجع الاسنان

الغالب أن إدخال الإصبع في المهبل يسبب تمزق الغشاء، مما قد يعني عدم النزف ليلة الدخلة.ولا يعود الغشاء ، ولا بد من الفحص لمعرفة إذا كان بالإمكان رتقه!! راجعي اختصاصي/ة نسائية.

يمكن استعمل المخدر الموضعي ليدوكايين بنسبة٢٪ ، ولكن ينصح بإطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

علاج عسر الجماع عادات النظافة الشخصية: وذلك بتجنب استخدام أي مستحضرات للتنظيف أو إزالة الروائح، محتوية على مواد مُعطّرة، وذلك لأن استخدامها، وتعريض الأعضاء التناسلية الخارجية لها، قد يتسبب بحالات من التهيج والحساسية، وأيضاً يتسبب بإعاقة إفراز المرطبات الطبيعية للمهبل بشكل كاف، هذا، مع تجنب اللجوء إلى عادة بعض النساء من إجراء الدوش المهبلي لغسله داخلياً. أسلوب ممارسة العملية الجنسية:

• وهنا يتطلب الأمر تعاون الزوج والزوجة في اتخاذ الأوضاع الأقل تسبباً بأي إزعاج لكليهما خلال ممارستهما العملية الجنسية.
• وصف مسكنات الالم.
• تعزيز الرغبة الجنسية للمصاب.
• بعض العلاجات النفسية.

وقد يكون من المفيد استخدام بعض أنواع المرطبات الموضعية المحتوية في تركيبتها الأساسية على الماء مثل “أستروجليد” أو “كي واي” جل أو غيرهما. هناك تأثيرات إيجابية لممارسة التمارين الرياضية المُقوية لبناء أرضية الحوض، مثل تمارين “كيجل” ، أو أي تمارين تُعطي المرأة قوة أفضلفي حركة العضلات من ناحيتي الانقباض والانبساط.

إذا توقفتوعنها الآن فستعود الأمور لحالتها ولا داعي للقلق.

لا داعي للقلق إذا لم يتم الإيلاج، للتأكد يمكن مراجعة طبيبة نسائية.

إذا لم تمارسها منذ سنة وتوقفت عنها، فاغلالب أن العضلات تعود لشكلها ومرونتها الأولية، ولا يبقى أضرار ، لذلك تابع التوقف ، ومارس الرياضة .

هذه الأعراض عامة،ولا تقتصر على الإيدز، راجع اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق.