نزيف مستمر دم من الاذنين و الانف اضافة الى اغماء احيانا
إجابات الأطباء على السؤال
يوجد العديد من العوامل التي تتحكم في المدة الازمة للشفاء والتعافي بعد الإصابة بالكسر في الجمجمة، وأهمها العمر والحالة الصحية العامة ونوع وشدة الكسر في الجمجمة لدى الشخص المصاب، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:
- يمكن أن تتعافى بعض حالات الكسر في الجمجمة من تلقاء نفسها بدون أي تدخل، خاصة في حال كان الكسر خفيف بدون جروح مفتوحة أو أي ضرر في الدماغ، حيث قد تستغرق 6-8 أسابيع تقريباً.
- قد تحتاج بعض حالات الكسر في الجمجمة إلى التدخل الجراحي خاصة في حال وجود مشكلة في الدماغ، وتكون عملية الشفاء والتعافي في هذه الحالة تمتد حتى عدة أسابيع أو أشهر.
- قد تحتاج بعض حالات الكسر في الجمجمة إلى العلاج الطبيعي والتأهيلي لمدة معينة، في حال التعرض لإصابة خطيرة في الدماغ من أجل استعادة بعض الوظائف مثل النطق والحركة وغيرها.
- تكون نسبة الشفاء والتعافي أعلى وأسرع عند الأشخاص صغار السن، الذين تعرضوا لكسر خفيف في الجمجمة دون أي مشاكل في الدماغ، وفي حال تلقي العلاج المناسب بسرعة وبدون أي تأخير.
وأما فيما يخص التعرض لأشعة الهاتف والكمبيوتر بعد عملية الكسر في الجمجمة، فيفضل أن يتم تجنب التعرض لها قدر المستطاع خاصة خلال مراحل الشفاء الأولى مع ضرورة مراعاة ما يلي:
- ضرورة الحصول على قسط كاف من النوم والراحة خاصة خلال ساعات الليل.
- تجنب أي نشاط يتطلب الجهد البدني أو التركيز الشديد.
- تجنب الرياضة التي تتطلب الاحتكاك الجسدي.
- يجب العودة للأنشطة المعتادة بصورة تدريجية.
- تجنب قيادة السيارة أو ركوب الدراجة دون استشارة الطبيب.
للمزيد:
0 2024-05-19T09:45:03+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%87-%D8%AA%D8%B4%D9%82%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%AC%D9%85%D8%A9-%D9%88-%D8%AE%D8%B6%D8%B9-%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%B1-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%85-%D8%AA%D8%B4%D9%82%D9%82-%D9%81%D9%8A-1495072#answer-0يوجد العديد من العوامل التي تتحكم في المدة الازمة للشفاء والتعافي بعد الإصابة بالكسر في الجمجمة، وأهمها العمر والحالة الصحية... اقرأ المزيد
يوجد العديد من العوامل التي تتحكم في المدة الازمة للشفاء والتعافي بعد الإصابة بالكسر في الجمجمة، وأهمها العمر والحالة الصحية العامة ونوع وشدة الكسر في الجمجمة لدى الشخص المصاب، ويمكن توضيح ذلك كما يلي:
- يمكن أن تتعافى بعض حالات الكسر في الجمجمة من تلقاء نفسها بدون أي تدخل، خاصة في حال كان الكسر خفيف بدون جروح مفتوحة أو أي ضرر في الدماغ، حيث قد تستغرق 6-8 أسابيع تقريباً.
- قد تحتاج بعض حالات الكسر في الجمجمة إلى التدخل الجراحي خاصة في حال وجود مشكلة في الدماغ، وتكون عملية الشفاء والتعافي في هذه الحالة تمتد حتى عدة أسابيع أو أشهر.
- قد تحتاج بعض حالات الكسر في الجمجمة إلى العلاج الطبيعي والتأهيلي لمدة معينة، في حال التعرض لإصابة خطيرة في الدماغ من أجل استعادة بعض الوظائف مثل النطق والحركة وغيرها.
- تكون نسبة الشفاء والتعافي أعلى وأسرع عند الأشخاص صغار السن، الذين تعرضوا لكسر خفيف في الجمجمة دون أي مشاكل في الدماغ، وفي حال تلقي العلاج المناسب بسرعة وبدون أي تأخير.
وأما فيما يخص التعرض لأشعة الهاتف والكمبيوتر بعد عملية الكسر في الجمجمة، فيفضل أن يتم تجنب التعرض لها قدر المستطاع خاصة خلال مراحل الشفاء الأولى مع ضرورة مراعاة ما يلي:
- ضرورة الحصول على قسط كاف من النوم والراحة خاصة خلال ساعات الليل.
- تجنب أي نشاط يتطلب الجهد البدني أو التركيز الشديد.
- تجنب الرياضة التي تتطلب الاحتكاك الجسدي.
- يجب العودة للأنشطة المعتادة بصورة تدريجية.
- تجنب قيادة السيارة أو ركوب الدراجة دون استشارة الطبيب.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 5
انا مريضة تصلب لويحي واستخدم علاج ocrelizumab هل الدواء يجعل جهازي المناعي ضعيف في محاربة الفيروسات؟ هل يعني ان الجسم...
سؤال من أنثى سنة
انا مريضه تصلب لويحي من سنتين استخدم الدواء الإبر ولكن اريد ان اعرف هل مصير كل مرضى التصلب اللويحي هو...
سؤال من أنثى سنة
هل ممكن للصرع الخفيف ان يتطور الى صرع كبير و ما هي نسبة العلاج من الصرع الخفيف و شكرا
سؤال من أنثى سنة
ما هو التصلب اللويحي، وما هي أسباب مرض التصلب اللويحي؟
التصلب اللويحي هو مرض مناعي ذاتي يصيب الجهاز العصبي المركزي ويؤثر على الدماغ والحبل الشوكي، ويتطور مرض التصلب اللويحي لأن الجهاز المناعي يهاجم عن طريق الخطأ الغشاء الدهني الذي يحمي الألياف العصبية، والذي يسمى المايلين مما يؤدي إلى تلف أو تدمير المايلين ويبطئ أو يعيق إرسال الإشارات العصبية. يمكن أن يؤدي التصلب اللويحي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:
- ضعف العضلات.
- صعوبة في المشي.
- الإرهاق.
- مشاكل في التوازن.
- مشاكل في الرؤية.
- مشاكل في الكلام.
- مشاكل في الإحساس.
يمكن أن تختلف أعراض التصلب اللويحي من شخص لآخر، وقد تختلف شدتها بمرور الوقت، وفي بعض الحالات قد تختفي الأعراض تمامًا بشكل مؤقت، ولا تزال أسباب التصلب اللويحي غير معروفة تمامًا، ولكن هناك عوامل معينة قد تزيد من خطر الإصابة به، بما في ذلك:
- العمر: ينتشر التصلب اللويحي بشكل أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 40 عامًا.
- الجنس: تصاب النساء بالتصلب اللويحي أكثر من الرجال.
- العوامل الوراثية: هناك بعض الجينات التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالتصلب اللويحي.
- العوامل البيئية: قد تلعب العوامل البيئية، مثل التعرض للعدوى أو أشعة الشمس، دورًا في تطور المرض.
لا يوجد علاج لمرض التصلب اللويحي، ولكن هناك علاجات يمكن أن تساعد في إدارة الأعراض وتقليل خطر الانتكاسات. تتضمن العلاجات الشائعة للتصلب اللويحي الأدوية التي تبطئ من تدمير المايلين، أو الأدوية التي تساعد في تقليل الالتهاب، ويمكن أن يساعد العلاج الطبيعي والعلاج المهني في تحسين الوظائف الجسدية والعقلية للأشخاص المصابين بالتصلب اللويحي. يمكن أن يساعد الدعم النفسي أيضًا في مواجهة التحديات التي يواجهها الأشخاص المصابون بالمرض.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
كيف يتم سحب السائل المتجمع في الدماغ
سؤال من ذكر سنة 43
اسباب ضمور المخ
سؤال من ذكر سنة
هل التصلب اللويحي يأتي فجأة
سؤال من ذكر سنة
طريقة أنتقال العدوى لمرض التهاب السحايا
سؤال من أنثى سنة
هل(النوع الحميد) من التصلب المتعدد تحدث فيه نكسات؟ ام انه يأتي مره واحده ثم يشفى منه المريض للأبد ولا يعود...
سؤال من أنثى سنة
ماهو سبب الشحنات الكهربائية الزائدة في الدماغ وهل هي خطرة ام لا
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين