أسئلة واجابات طبية ارتفاع ضغط الدم

يمكن تصنيف قراءات ضغط الدم حسب توصيات جمعية القلب الأمريكية كما يلي:

• ضغط الدم الطبيعي: أقل من 120 (الضغط الانقباضي)/ 80 (الضغط الانبساطي).
• ضغط الدم المرتفع: 120-129 (الضغط الانقباضي)/ أقل من 80  (الضغط الانبساطي).
• ارتفاع ضغط الدم المرحلة الأولى: 130-139 (الضغط الانقباضي)/ 80-89  (الضغط الانبساطي).
• ارتفاع ضغط الدم المرحلة الثانية: أكثر من أو يساوي 140 (الضغط الانقباضي)/ 90 (الضغط الانبساطي).
• نوبة ارتفاع ضغط الدم: أكثر من أو يساوي 180 (الضغط الانقباضي)/ 120 (الضغط الانبساطي).

ويمكن معرفة وجود انخفاض أو ارتفاع في ضغط الدم من خلال أجهزة قياس ضغط الدم الخاصة ومقارنة القراءة مع الأرقام المذكورة أعلاه لمعرفة طبيعة ضغط الدم في وقت القياس، حيث يكون الرقم العلوي أي المقام هو ضغط الدم الانقباضي والرقم السفلي أي الكسر هو ضغط الدم الانبساطي.

للمزيد:

• ارتفاع ضغط الدم وأسبابه
• فرط ضغط الدم الشرياني
• معتقدات خاطئة عن ارتفاع ضغط الدم
• كم يتوجب عليك خفض ضغط الدم المرتفع؟
• ارتفاع ضغط الدم المفاجئ
• ســؤال وجــواب في امراض الضغط لدى الشباب

المرجع:

• Understanding Blood Pressure Readings

قياس الضغط من قبلك جيد من أجل رصده ومتابعته، وفي حالة وجوده مرتفع ينبغي قياسه من قبل طبيبك لتحديد حدته ومدى تطوره ونوعه وإذا تم التأكد من ذلك فإنه سيجري لك بعض الفحوصات للتأكد من مدى تأثيره وإنعكاسه على باقي الأعضاء مع تحديد مستوى الأعضاء الوظيفي خاصة القلب والكلى وبعد ذلك سيتم اختيار العلاج الذي يتناسب مع حالتك لأن لكل حالة فرط ضغط لها خصوصية علاجية تتناسب مع بنية الشخص فما يصلح لهذا المريض قد لايصلح لغيره حتى وإن كان التشخيص نفسه لأن الطبيب لا يعالج مرض وإنما يعالج مريض

لا داعي للقلق، لكن لا نعرف هل هذه القياسات المذكورة قد تم رصدها من قبل طبيب، أم قياسات ذاتية في البيت، وفي جميع الأحوال نرى أنه يجب التأكد منها طبياً وفي حالة ثبوتها مرتفعة ينبغي السيطرة عليها وجعلها ضمن ما هو طبيعي، أي الانقباضية تحت 130، والانبساطية تحت 85

ننصحك أولاً بمراجعة طبيبك لاجراء فحص طبي سرير للوقوف على تفاصيل أكثر تتعلق في تحديد سبب ارتفاع الضغط لديك لا سيما اذا كان هناك سبب ثانوي رغم أن معظم حالات فرط الضغط هي من النوع الأولي أي لا يمكن تحديد سبب لها، ولكن إذا تم العثور على سبب سيكون علاج السبب كاف للقضاء على الضغط لا سيما في المراحل المبكرة منه ، ومن ثم وضع علاج مناسب له بما يتناسب مع درجة تقدمه وحالة الأعضاء الوظيفية خاصة القلب والكلى ، وبعد السيطرة على الضغط ينبغي اتباع حمية غذائية خاصة تجنب الملح ومعالجة اضطراب الدهون إن وجد، وننصحك أيضاً بالعمل على معالجة السمنةوبممارسة التمارين الرياضية لأن ذلك ضروري لحمايتك من تطوه السريع

غالباً لا تظهر أية أعراض أو علامات تحذر من ارتفاع الضغط. - هناك أشخاص يظهر عندهم الصداع، ونزيف الأنف أو الغثيان وهي بداية علامات ارتفاع ضغط الدم، قد تحدث عند بعض الأشخاص في بداية ظهور المرض مع الشعور بألم في مؤخرة الرأس، ولكن عادة لا تحدث هذه الأعراض إلا في حالة وصول ضغط الدم إلي مستوى مرتفع جداً أما انخفاض الدم إذا كان فسيولوجياً وناجم عن لياقة بدنية فلا يسبب أي اعراض ، أما إذا كان مرضياً فإن اعراضه تعتمد علة حدته ومقداره وسببه ومن اعراضه الخمول والصداع ونوبات الدوخة (الدوار) والاغماء وغير ذلك وفق طبيعة الحالة وسببها

ينبغي أولاً تحديد مدى الاستجابة على العلاج وعلى الأثار الجانبية للدواء وفق وجودها، وإذا كان هناك عدم استقرار في معدل الضغط ينبغي أعادة النظر في نوع وجرعة الدواء وبعد ذلك يمكنك استخدام الفياغرا

هذا يعتمد على نوع التسارع وحدته، وإن كان في كثير من الأحيان بسبب بعض العلاجات المستخدمة وفي حالتك ننصخ بمعاودة طبيبك لمعرفة أي من الأسباب المذكورة آنفاً ومن ثم سبتحدد السلوك الطبي الأمثل والمناسب