أسئلة واجابات طبية ارتفاع ضغط الدم

هذه ظاهرة معروفة, فكل الأشخاص يقل ادارهم للبول وهم مستلقين وعند الاستيقاظ وأخذ الوضعية العمودية يزداد الادرار ويتخلصون من نسبة أكبر من السوائل المحتقنة في الجسم , طبعا يكون ذلك أكثر وضوحاً لدى مرضى الضغط

يرجى تحويل هذا السؤال لإختصاصي الباطنية

اضطراب الدهون ليس مرتبط بعضو واحد, هناك دور للكبد والأمعاء وللغدد وغيرها , والعوامل البنيوية والوراثية والغذائية تتداخل في ما بينها ومع نمط الحياة للشخص وتسبب هذا الخلل, وعلاجه يكمن في تحديد نوعه ونمطه وسببه وباتباع النصيحة الطبية التي تختلف من مريض لآخر وفق ظروف كل منهما, وغالباً اتباع الحمية الصحيحة والالتزام بالعلاج الدوائي وممارسة النشاط الجسدي بشكل يومي بما في ذلك التمارين الرياضية , ومعالجة الأمراض المزمنة التي قد تكون لدى الحالة مثل السكري أو غيره يضمن التقليلل من مشاكل هذا الاضطراب , أما الشفاء فإنه يعتمد على السبب وإمكانية التخلص منه

أتمنى لك العافية والسلامة. كلا الدوائين يستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم، ولكن بآليات مختلفة:

• كابرس بلس: يجمع بين مادتين فعالتين:
  • أملوديبين: يعمل على توسيع الأوعية الدموية.
  • فالسارتان: يمنع عمل مادة في الجسم تسبب تضيق الأوعية الدموية.
• كونكور بلس: يجمع بين:
  • بيسوبرولول: يعمل على إبطاء معدل ضربات القلب وتقليل قوة انقباض القلب.
  • هيدروكلوروثيازيد: مدر للبول يساعد على التخلص من السوائل الزائدة في الجسم.

استخدام كابرس بلس مع كونكور بلس قد يكون له تأثير مضاعف على خفض ضغط الدم، وهذا قد يكون مفيدًا في بعض الحالات التي لا يستجيب فيها المريض لأي من الدوائين بمفرده. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى:

• زيادة خطر انخفاض ضغط الدم: قد يؤدي الجمع بين هذه الأدوية إلى انخفاض كبير في ضغط الدم، مما يسبب الدوخة، الدوار، أو الإغماء.
• تأثيرات على معدل ضربات القلب: بيزوبرولول يبطئ معدل ضربات القلب، وقد يزيد هذا التأثير إذا تم استخدامه مع أدوية أخرى تخفض ضغط الدم.
• تأثيرات على الكلى: يجب مراقبة وظائف الكلى بانتظام، خاصة وأن هيدروكلوروثيازيد قد يؤثر على توازن الأملاح في الجسم.

يجب عليك مراجعة الطبيب فوراً في الحالات التالية:

• الشعور بدوار شديد أو إغماء.
• صعوبة في التنفس.
• تورم في القدمين أو الكاحلين.
• عدم انتظام ضربات القلب.

لا يوجد غذاء أو شراب محدد لذلك , لكن المهم أن تكون خالية من ملح الصوديوم والدهون, وإن كانت الأغذية الطازجة من الفواكه والخضار وبعض المشروبات مثل شاي الزعرور والزنجبيل وغيرها تفيد على المدى البعيد, لكن جميع أنواع الغذاء بتنوعها مفيد ة دون الإفراط في تناولها مع الحرص على تجنب المادتين المذكورتين آنفاً

المصطلح الصحيح هو perfusion pressure ويقابله بالعربية : ضَغْط التَّرْوِيَة: وهو مَدْروج الضغط الصافي الذي يسمح بتدفق الدم إلى نسيج ما

لاتوجد معلومات مؤكدة حول ذلك وإن كانت بعض الدراسات قد أشارت إلى أن الكفيران الموجود في الكفير(الفطر الهندي) يثبط ارتفاع ضغط الدم ويقلل من مستويات كوليسترول المصل لدي الفئران لكن هذا قد لاينطبق بالضرورة على البشر.