البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

التوازن بين فقدان واكتساب الحرارة اللازمة للمحافظة على درجة حرارة ثابتة.

حالة التوازن الموجودة بين الأنسجة والخلايا، والتي تمنع فرط عمل أي جزء.

يصف تشنجات عضلية، تكون توترية ورمعية، أو يتعلق بنوبة صرع تؤثر على كل من نصفي الكرة المخية، وتتميز بفقدان مفاجئ للوعي مع تقلصات عضلية متنوعة.

الحالة العادية لتوتر العضل، أو المرونة الصحية للأنسجة، وهي أيضاً الضغط الأسموزي للسائل.

يتعلق بغدة التوتة والجهاز اللمفي.

قوة التمدد في المادة، أو الضغط داخل الأوعية الدموية كضغط الدم، وتعني أيضاً الإجهاد وخاصة التوتر الذي قد يصيب العضلات.

1-إليه؛ ذهب إليه.

2- حركة الخلايا الحية، أو الكائنات، تحت تأثير مؤثر خارجي؛ مثلاً باتجاه، أو بعيداَ عن الضوء.

حركة جراثيم معينة تجاه، أو بعيداً عن الحرارة.

توجه وميل إلى أغذية معينة.

استجابة الخلية الحية على توفر العناصر الغذائية، سواء بالتحول نحوها أو بعيدا عنها، وتُسمى أيضاً اِنْجِذَابٌ غِذَائِيّ.

الخاصية الخلوية، في الوصول إلى تنبيه لمسي. أو استجابة الكائن الحي بالتحول أو الانحناء عند التماس المباشر بسطح صلب أو كائن حي آخر.

"هو كيميائي بريطاني ولد في الثاني من تشرين الأول 1907 في غلاسكو باسكتلندا وتوفي في العاشر من كانون الثاني 1997 في كامبردج، ودرس وتخرج من جامعة غلاسكو، أنجز الدكتوراه في جامعة يوهان ولفغنغ غوث بفرانكفورت، وحصل على شهادة الدكتوراة الثانية من جامعة أكسفورد سنة 1933 وأصبح سنة 1936 محاضرا في معهد ليستر للطب الوقائي في لندن ودرس فيه الكيمياء الحيوية، أصبح في السنة التي بعدها برفسور كيمياء حيوية ومدير مختبرات الكيمياء في جامعة مانشستر، وفي سنة 1944 أصبح بوفسور كيمياء عضوية في جامعة كامبردج، توفي في سنة 1997 في كامبردج عن عمر يناهز التسعين سنة. حصل سنة 1957 على جائزة نوبل في الكيمياء، كما حصل على الدكتوراه من جامعة ييل ودخل كذلك المجتمع الملكي الذي ترأسه بين 1975 و 1980 كما كان كذلك عضوا في الأكاديمية الوطنية للعلوم."

أنسجة درنية شبيهة بالورم، ولكنها غير ورمية، وعادة ما تكون في الرئتين أو الدماغ، وتسببها عدوى سلية موضعية.