البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

الديرماتان، أو الديرماتان سلفات، هو مضاد للتخثر له خصائص مشابهة لتلك الموجودة في الهيبارين، ويتشارك مع الهيبارين بهيكل عديد السكاريد المخاطي المكبرت.

أي مجموعة من الإنزيمات التي تحفز تمزق الروابط الذرية التي لا تنقسم من خلال التحلل المائي، مثل الروابط في سلسلة الكربون للجلوكوز D.

عنصر فلزي أرضي نادر لونه فضي لامع وطري، ثابت نسبياً في حرارة الغرفة، ويذوب بسرعة في الحموض المعدنية، ويصدرا لهيدروجين. وهو، يستخدم مع عناصر أخرى لصناعة مواد الليزر، وفي قضبان السيطرة النووية، كما يستخدم في إمتصاص النيوترونات في المفاعلات الذرية,يوجد في خامات كثيرة مع عناصر نادرة أخرى. عدده الذري 66، ووزنه الذري 162،5.

دياسقوريدس العين زربي صاحب النفس الزكية النافع للناس المنفعة الجليلة، المتعرب المنصور السائح في البلاد، المقتبس لعلوم الأدوية المفردة من البراري والجزائر والبحار، المصور لها المجرب المعدد لمنافعها قبل المسألة من أفاعيلها، حتى إذا مثله، وهو رأس كل دواء مفرد، وعنه أخذ جميع من جاء بعده، ومنه ثقفوا على سائر ما يحتاجون إليه من الأدوية المفردة، وطوبى لتلك النفس الطيبة التي شقيت بالتعب من محبتها لإيصال الخيرات إلى الناس كلهم. وقال حنين بن اسحق: \"ان دياسقوريدس كان اسمه عند قومه أزدش نياديش ومعناه بلغتهم الخارج عنا\". قال حنين: \"وذلك أنه كان معتزلاً عن قومه متعلقاً بالجبال ومواضع النبات، مقيماً بها في كل الأزمنة، لا يدخل إلى قومه في طاعة ولا مشورة ولا حكم. فما كان ذلك سماه قومه بهذا الاسم. ومعنى ديسقوري باليونانية اشجار، ودوس باليونانية: الله، ومعناه أي ملهمه الله للشجر والحشائش. أقول: ومما يؤيد أن دياسقوريدس كان متنقلاً في البلدان لمعرفة الحشائش والنظر إليها وفي منابتها قوله في صدر كتابه يخاطب الذي ألف الكتاب له: \"وأما نحن فإنه كانت لنا، كما علمت، في الصغر شهوة لا تقدر في معرفة هيولي العلاج وتجولنا في ذلك بلداناً كثيرة، وكان دهرنا كما قد علمت، دهر من ليس له مقام في موضع واحد\". وكتاب دياسقوريدس هذا خمس مقالات ويوجد متصلاً به أيضاً مقالتان في سموم الحيوان تنسب إليه وأنها سادسة وسابعة. وهذا ذكر أغراض مقالات كتاب دياسقوريدس: المقالة الأولى تشتمل على ذكر أدوية عطرة الرائحة وأفاويه وأدهان وصموغ وأشجار كبار.  والمقالة الثانية تشتمل على ذكر الحيوانات ورطوبات الحيوان والحبوب والقطاني والبقول المأكولة والبقول الحريفة وأدوية حريفة. والمقالة الثالثة تشتمل على ذكر أصول النبات وعلى نبات شوكي وعلىبزور وصموغ وعلى حشائش بازهرية. المقالة الرابعة تشتمل على ذكر أدوية أكثرها حشائش باردة، وعلى حشائش حارة مسهلة ومقيئة، وعلى حشائش نافعة من السموم وهو ختام المقالة. المقالة الخامسة تشتمل على ذكر الكرم وعلى أنواع الأشربة وعلى أدوية المعدنية. وجالينوس يقول عن هذا الكتاب: \" إن يتصفحت أربعة عشر مصحفاً في الأدوية المفردة لأقوام شتى فما رأيت فيها أتم من كتاب ديسقوريدس الذي من أهل عين زربة.\". عن طبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة

الوحدةُ التي تَستعملُ لِلتعبير عن الإختلافِ النسبيِ في القدرة أَو الكثافة، عادة بين الإشارتين السمعيتينِ أَو الكهربائيتينِ، تساوي عشْرة مراتِ اللوغاريتمِ المشتركِ لنسبةِ المستويين.

ديكا هي سابقة بمعنى عشرة في اللغة اللاتينية.

كِيمْيائِيٌّ (مختص بالكيمياء) بريطاني اشتهر بدراسة المطهّراتِ, عمل على تطويرَ محلُول دِيكِين (محلول مطهر) الذي كَانَ كثيرا ما يستعملَ في مُعَالَجَة الجروحِ أثناء كلتا الحربين العالميتين, وما زالَ يَستعملُ حتى الآن كمطهر.

عالم اعصاب إنجليزي, ولد في التاسع من حزيرانِ1875، عمل على دراسة أسيتيل كولين (ناقِلٌ عَصَبِي) كعامل للإنتقال الكيميائيِ للتدفعات العصبية. تقاسم جائزةِ نوبل عام 1936في عِلْم وظائف الأعضاءِ مع العالم (اوتو لوفي).

اِخْتِصَاصِيُّ بَيولوجْيا أمريكي ألماني المولد, ولد عام 1906،وقد كَانَ رائدا في دراسةِ عِلْمِ (الوِراثِيَّاتُ الجُزَيئِيَّة). إكتشفَ في عام1946بأنّ الفيروساتِ يُمْكِنُ أَنْ تَتبادلَ مادّةَ وراثيةَ لخَلْق أنواعِ جديدةِ مِنْ الفيروساتِ. تقاسم جائزة نوبل عام1969لعملِه في عِلْمِ الوراثة الفيروسيِ,توفي عام1981