البحث في المصطلحات الطبية ابجديا

1- كل عضلة ترفع كالرافعة الجفنية ورافعة الشفة العليا.
2- آلة لرفع قطعة عظم مضغوطة.
3- قضيب صلب يتحرك حول نقطة قاسية تسمى نقطة الارتكاز ويسهل رفع الأثقال
4- آلة لرفع السيارات ونحوها عن الأرض.

لاحقة بمعنى الرفو وهي ترمز للخياطة الجراحية.

طبيب إيطالي 1633-1717 استاذ في جامعة مودينا وبادوا، يكنى بأبو الطب الصناعي، ألف أول كتاب في الطب المهني، وراى العلاقة بين المعادن المختلفة ومظاهر التسمم المعدني، وأجرى دراسات على مهن كثيرة مثل الرسامين وعمال المناجم والطباعين، استخدم الكينين فقط في علاج الملاريا بخلاف أطباء عصره، ووصف عدو أوبئة حدثت في بلاده.

يتصف بأحاسيس خارقة أو كالطعن، وهو إحساس المريض بالألم والوخز، ويشير بوضوح إلى تهيج الأعصاب.

هي مجموعة من القواعد، والمبادئ، والأخلاق، وأي نظام مصمم لنقل المعلومات أو تسهيل الاتصال، ويستخدم المصطلح في المستشفيات؛ لوصف حالة طارئة تتطلب أفراداً مدربين على الحالة مثل: فريق الإنعاش القلبي الرئوي.

النسخة العادية من الشفرة الثلاثية التي فيها سلسلة من ثلاثة أكواد نيكليوتيدات لتخليق حمض أميني معين.

طبي اسباني 1852-1934 ، عالم أنسجة وحامل جائزة نوبل، يعتبر أحد مؤسسي علم الأعصاب،. ولد في منطقة أراغون في شمال اسبانيا، وكان ولداً مشاكساً. درس الطب في ساراغوسا، وتخرج عام 1873، وخدم في الجيش الاسباني وذهب إلى كوبا 1874-1875 ؛يث أصيب بالملاريا والسل.. عين أستاذاً في في جامعة فالنسيا 1881، وحصل على شهادة الطب من جامعة مدريد 1883، وأصبح أستاذاً في برشلونة ومدريد، ومديراً لمتحف ساراغوسا، ثم مدير لمختبر الأبحاث البيولوجية. أجرى دراسات كثيرة على الجهاز العصبي، وعرف العصبونات والمشابك، حصل مع غولجي على جائزة نوبل في الطي ، أو الفسيولوجب عام 1906.

طبيب وعالم أحياء فرنسي 1886-1963، درس في كلية البيطرة 1906-1910، اكتشف عام 1936 طريقة انتاج الذيفان المعطل/ مما أدى إلى تطور التلقيح ضد الكزاز والخناق.

عالم أنسجة فرنسي 1835-1922 ، درس في ليون وتخرج منها عام 1865 ، عين أستاذاَ للتشريح 1875، اكتشف طبقة الميلين 1878 والعقد التي تحمل اسمه. اسس مجلة أرشيف التشريح المجهري.

عالم طبيعة إنكليزي (1627-1705)، كان أول من استخدم التشريح للتمييز بين النباتات والحيوانات، وثبت الأنواع كقاعدة للتمييز بين الأحياء.

طبيب بريطاني 1861-1947، درس الطب في كلية ترينيتي في دبلن إيرلندا، وتخرج عام 1884، ثم درس الطب في فرنسا وألمانيا وأستراليا. قام بأبحاثه في الكلية الملكية البريطامية في مستشفى الملكة فكتوريا، حيث كان أستاذ علم الإمراض في مدرسة الطب العسكري. عمل فب مجال المناعة وتطوير التلقيح، وطور لفاح ضد التيفوئيد، وقام بدراسات في إنتانات الجروح بعد الجراحة.