الاضطراب الانفجاري المتقطع | Intermittent explosive disorder

ما هو الاضطراب الانفجاري المتقطع
الاضطراب الانفجاري المتقطع (بالإنجليزية: Intermittent Explosive Disorder) حالةٌ تُسبب نوباتٍ شديدة ومفاجئة من الغضب والسلوك العدواني كرد على مواقف بسيطة لا تستدعي كل هذا الغضب، وقد تُدفع المصاب لإيذاء الآخرين جسديًا أو لفظيًا أو ربما تدمير ممتلكاتهم، وحتى إيذاء نفسه. [1][2]
تؤثر هذه الحالة سلبًا على أداء المصاب في المدرسة، وصداقاته، وعلاقاته الاجتماعية، وقد يقع في مشكلاتٍ مالية وقانونية بسبب تصرفاته الاندفاعية. [3]
تشير الأبحاث إلى أن نحو 7% من الأشخاص يعانون من الاضطراب الانفجاري المتقطع، وغالبًا ما تبدأ النوبات خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة، وإذا لم تُعالج، يُمكن أن تستمر لسنوات طويلة، لكن عادةً ما تقل شدة النوبات مع التقدم في العمر. [1][3]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
لا يزال السبب الدقيق للإصابة بالاضطراب الانفجاري المتقطع غير واضح بعد، لكننا نعلم أن العوامل الآتية تزيد فرص الإصابة به: [3][4]
العوامل الجينية
ذكرت دراسة أنّ 72% من حالات الاضطراب الانفجاري المتقطع ترتبط بعوامل جينية، إذ يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب إذا كان أحد أقاربه مصابًا به أيضًا. [3][4]
البيئة المحيطة
تؤثر البيئة التي ينشأ فيها الشخص على شخصيته وصحته النفسية، إذ يكون أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب إذا نشأ في بيئة عنيفة، وتعرض للعنف اللفظي والجسدي كثيرًا خلال الطفولة. [3][4]
اقرأ أيضًا: أثر التربية العنيفة على الأطفال والمراهقين.
تغيرات في الدماغ
يُعتقد أنّ الاضطراب الانفجاري المتقطع يحدث بسبب تغيرات معينة في وظائف الدماغ وبنيته، إذ تبيّن أنّ هرمون السيروتونين يكون منخفضًا لدى المُصابين به. [3][4]
الاضطرابات النفسية
يكون الشخص أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب إذا كان يعاني من أمراض نفسية أخرى، مثل: [3][4]
- اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
- اضطراب الشخصية الانطوائية.
- اضطراب الشخصية الحدية.
- الاكتئاب.
- القلق.
- اضطراب تعاطي المخدرات.
عوامل أخرى
من العوامل التي تزيد أيضًا من خطر الإصابة بالاضطراب الانفجاري المتقطع: [3][4]
- الجنس؛ فهو شائع لدى الذكور مقارنةً بالرجال.
- سن المراهقة؛ فعادةً ما يُصيب الأشخاص بين 13- 23 عامًا.
- البطالة.
- الطلاق.
يُمكن أن تحدث نوبات الاضطراب الانفجاري المتقطع في أي وقت، لكنها عادةً لا تستمر لأكثر من نصف ساعة، وقد تكرر يوميًا، أو كل عدة أسابيع أو أشهر. [1][2]
وتختلف شدة نوبات الغضب من حالة لأخرى، لكنها تتضمن الأعراض الآتية عادةً: [1][2]
الأعراض السلوكية
يُمكن أن يدفع نوبات الغضب الشديدة للقيام بالتصرفات الآتية: [1][2]
- الجدال والصراخ.
- الشجار والمشاركة في مشادات لفظية.
- تهديد الآخرين.
- الاعتداء الجسدي على الأشخاص بالدفع أو الصفع.
- إساءة معاملة الحيوانات.
- إلحاق الضرر بممتلكات الآخرين.
- ضرب الأشياء وتكسيرها.
الأعراض الجسدية
قد تظهر الأعراض الجسدية الآتية خلال نوبات الغضب والعدوانية: [1][2]
- الصداع.
- الرعاش.
- ارتفاع ضغط الدم.
- خفقان القلب.
- ضيق في الصدر.
- توتر العضلات.
- الإحساس بالوخز أو التنميل.
أعراض أخرى
يُؤثر الاضطراب الانفجاري المتقطع على المزاج، والتفكير والحالة النفسية، ويُسبب: [1][2]
- الكآبة والإحباط.
- الشعور بفقدان السيطرة.
- الأفكار المتسارعة.
- صعوبة في فهم مشاعر الآخرين.
- الشعور بالغربة والانفصال عن الواقع.
- الغضب الشديد.
- الندم أو الذنب الشديد بعد النوبة.
وذكرت الدراسات أنّ المصاب بالاضطراب الانفجاري المتقطع أكثر عرضة للإصابة باضطراب ثنائي القطب بمعدل سبع مرات مقارنةً بالشخص العادي. [3]
يُمكن أن تحدث نوبات الاضطراب الانفجاري المتقطع في أي وقت، لكنها عادةً لا تستمر لأكثر من نصف ساعة، وقد تكرر يوميًا، أو كل عدة أسابيع أو أشهر. [1][2]
وتختلف شدة نوبات الغضب من حالة لأخرى، لكنها تتضمن الأعراض الآتية عادةً: [1][2]
الأعراض السلوكية
يُمكن أن يدفع نوبات الغضب الشديدة للقيام بالتصرفات الآتية: [1][2]
- الجدال والصراخ.
- الشجار والمشاركة في مشادات لفظية.
- تهديد الآخرين.
- الاعتداء الجسدي على الأشخاص بالدفع أو الصفع.
- إساءة معاملة الحيوانات.
- إلحاق الضرر بممتلكات الآخرين.
- ضرب الأشياء وتكسيرها.
الأعراض الجسدية
قد تظهر الأعراض الجسدية الآتية خلال نوبات الغضب والعدوانية: [1][2]
- الصداع.
- الرعاش.
- ارتفاع ضغط الدم.
- خفقان القلب.
- ضيق في الصدر.
- توتر العضلات.
- الإحساس بالوخز أو التنميل.
أعراض أخرى
يُؤثر الاضطراب الانفجاري المتقطع على المزاج، والتفكير والحالة النفسية، ويُسبب: [1][2]
- الكآبة والإحباط.
- الشعور بفقدان السيطرة.
- الأفكار المتسارعة.
- صعوبة في فهم مشاعر الآخرين.
- الشعور بالغربة والانفصال عن الواقع.
- الغضب الشديد.
- الندم أو الذنب الشديد بعد النوبة.
وذكرت الدراسات أنّ المصاب بالاضطراب الانفجاري المتقطع أكثر عرضة للإصابة باضطراب ثنائي القطب بمعدل سبع مرات مقارنةً بالشخص العادي. [3]
لتشخيص الاضطراب الانفجاري المتقطع يطرح الطبيب مجموعة من الأسئلة حول التاريخ المرضي والعائلي للمصاب، وطبيعة علاقاته الاجتماعية وأدائه في المدرسة أو العمل. [1][3]
ثم يُقارن أعراض المريض بالمعايير المذكورة في الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية (DSM)، مثل: [1][3]
- عنف جسدي أو لفظي لا يُسبب أذى حقيقي، مثل السباب والشتم والصراخ، تحدث مرتين أسبوعيًا لمدة 3 شهور متتالية.
- تُسبب نوبات غضبه أضرارًا مادية أو إصابات جسدية، تحدث 3 مرات على الأقل خلال العام الواحد.
- يشعر بغضبٍ شديد لا يتناسب مع طبيعة الموقف الذي سببه، كالغضب الشديد لمجرد أن يتجاوزه أحدٌ في الطريق.
- تحدث النوبات بشكلٍ مفاجئ ودون تفكير.
- تُؤثر النوبات على عمل المصاب، ودراسته، وعلاقاته الاجتماعية ومشكلاته القانونية والمالية.
- عمر المصاب أكبر من 6 سنوات.
- لا يُعاني من أي اضطرابات نفسية أخرى.
لتشخيص الاضطراب الانفجاري المتقطع يطرح الطبيب مجموعة من الأسئلة حول التاريخ المرضي والعائلي للمصاب، وطبيعة علاقاته الاجتماعية وأدائه في المدرسة أو العمل. [1][3]
ثم يُقارن أعراض المريض بالمعايير المذكورة في الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية (DSM)، مثل: [1][3]
- عنف جسدي أو لفظي لا يُسبب أذى حقيقي، مثل السباب والشتم والصراخ، تحدث مرتين أسبوعيًا لمدة 3 شهور متتالية.
- تُسبب نوبات غضبه أضرارًا مادية أو إصابات جسدية، تحدث 3 مرات على الأقل خلال العام الواحد.
- يشعر بغضبٍ شديد لا يتناسب مع طبيعة الموقف الذي سببه، كالغضب الشديد لمجرد أن يتجاوزه أحدٌ في الطريق.
- تحدث النوبات بشكلٍ مفاجئ ودون تفكير.
- تُؤثر النوبات على عمل المصاب، ودراسته، وعلاقاته الاجتماعية ومشكلاته القانونية والمالية.
- عمر المصاب أكبر من 6 سنوات.
- لا يُعاني من أي اضطرابات نفسية أخرى.
يدمج الطبيب عادةً بين العلاج المعرفي السلوكي والعلاج الدوائي لمساعدة المصاب على السيطرة على نوبات الغضب، وقد يكون مرتبطًا بصدمات نفسية حدثت أثناء مرحلة الطفولة. [1]
العلاج المعرفي السلوكي
العلاج المعرفي السلوكي هو أحد أنواع العلاج النفسي، ويُركز على تحديد الأفكار المرتبطة بالغضب والعدوانية، ومحاولة تغييرها، كما يتعلم المصاب مهارات وتقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق أو التأمل؛ ليستفيد منها أثناء نوبات الغضب. [1][2]
وقد تعطى هذه الجلسات فردية أو جماعية، ويعتمد عدد الجلسات على حالة المصاب، لكن ذكرت دراسة أنّ تلقي 12 جلسة خفف أعراض نوبات الغضب كثيرًا. [1][2]
العلاج الدوائي
يُمكن أن يصف الطبيب الأدوية الآتية لتقليل نوبات الغضب: [2]
- مضادات الاكتئاب، وهي الخيار العلاجي الأول لهذه الحالة، مثل:
- فلوكسيتين (بالإنجليزية: Fluoxetine).
- سيتالوبرام (بالإنجليزية: Citalopram).
- مثبتات المزاج، مثل:
- الليثيوم (بالإنجليزية: Lithium).
- حمض الفالبرويك (بالإنجليزية: Valproic Acid).
- الكاربامازيبين (بالإنجليزية: Carbamazepine).
- حاصرات بيتا، لتخفيف التوتر الشديد الذي يرافق نوبات الغضب، مثل:
- بروبرانولول (بالإنجليزية: Propranolol).
- نادولول (بالإنجليزية: Nadolol).
- مضادات الذهان، وخاصة إذا كان مصحوبًا بمشكلة نفسية أخرى.
يدمج الطبيب عادةً بين العلاج المعرفي السلوكي والعلاج الدوائي لمساعدة المصاب على السيطرة على نوبات الغضب، وقد يكون مرتبطًا بصدمات نفسية حدثت أثناء مرحلة الطفولة. [1]
العلاج المعرفي السلوكي
العلاج المعرفي السلوكي هو أحد أنواع العلاج النفسي، ويُركز على تحديد الأفكار المرتبطة بالغضب والعدوانية، ومحاولة تغييرها، كما يتعلم المصاب مهارات وتقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق أو التأمل؛ ليستفيد منها أثناء نوبات الغضب. [1][2]
وقد تعطى هذه الجلسات فردية أو جماعية، ويعتمد عدد الجلسات على حالة المصاب، لكن ذكرت دراسة أنّ تلقي 12 جلسة خفف أعراض نوبات الغضب كثيرًا. [1][2]
العلاج الدوائي
يُمكن أن يصف الطبيب الأدوية الآتية لتقليل نوبات الغضب: [2]
- مضادات الاكتئاب، وهي الخيار العلاجي الأول لهذه الحالة، مثل:
- فلوكسيتين (بالإنجليزية: Fluoxetine).
- سيتالوبرام (بالإنجليزية: Citalopram).
- مثبتات المزاج، مثل:
- الليثيوم (بالإنجليزية: Lithium).
- حمض الفالبرويك (بالإنجليزية: Valproic Acid).
- الكاربامازيبين (بالإنجليزية: Carbamazepine).
- حاصرات بيتا، لتخفيف التوتر الشديد الذي يرافق نوبات الغضب، مثل:
- بروبرانولول (بالإنجليزية: Propranolol).
- نادولول (بالإنجليزية: Nadolol).
- مضادات الذهان، وخاصة إذا كان مصحوبًا بمشكلة نفسية أخرى.
يُمكن أن تساعد النصائح الآتية على للتعامل مع نوبات الغضب وتحسين الصحة النفسية: [2][3]
- اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا.
- احصل على قسط كافٍ من النوم.
- التزم بممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
- أقلع عن التدخين، والكحول والمخدرات.
- تجنب التعرض لمحفزات نوبات الغضب قدر المستطاع.
- خصص وقتًا لممارسة الأنشطة التي تُساعد على الاسترخاء، مثل التأمل، والقراءة والرسم.
- حاول السيطرة على انفعالاتك، واستمع للآخرين قبل التصرف بعنفٍ وغضب.
اقرأ المزيد: طرق لتحسين صحتك النفسية: نصائح ذهبية لحياة أفضل.
يُؤثر الاضطراب الانفجاري المتقطع على جوانب عديدة من حياة المصاب، ويسبب المشكلات الآتية: [1][3]
- مشكلاتٍ في العلاقات:
مثل الطلاق والعنف الأسري، خاصةً أنّ المشخص قد يجرح الآخرين أو يؤذيهم أثناء نوبات الغضب الشديدة.
- البطالة:
يُمكن أن ينفجر المصاب غضبًا في مديره أو زملائه، وربما يعتدي عليهم جسديًا أو لفظيًا، وبالتالي قد يتعرض للطرد، مما يُسبب مشكلاتٍ مالية.
- تراجع الأداء الدراسي:
فقد يُفصل الشخص المصاب بسبب سلوكه وتدميره لبعض الممتلكات في المدرسة.
- الاضطرابات النفسية:
حوالي 80% من مصابي الاضطراب الانفجاري المتقطع يُعانون من اضطراب نفسي آخر على الأقل، مثل:
-
- القلق.
- الاكتئاب.
- اضطراب تعاطي المخدرات.
- اضطراب ثنائي القطب.
- اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
- الرهاب.
- اضطراب ما بعد الصدمة.
- اضطرابات الأكل.
- الانتحار وإيذاء النفس:
من الشائع أن يؤذي المصاب نفسه أثناء نوبات الغضب الشديدة، ويُمكن أن يُحاول الانتحار.
- الأمراض الجسدية:
يكون المصاب أكثر عرضة للإصابة بـ:
-
- أمراض القلب.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكتة الدماغية.
- السكري.
- التهابات المفاصل.
- آلام الظهر أو الرقبة المزمنة.
- الصداع.
يُؤثر الاضطراب الانفجاري المتقطع على جوانب عديدة من حياة المصاب، ويسبب المشكلات الآتية: [1][3]
- مشكلاتٍ في العلاقات:
مثل الطلاق والعنف الأسري، خاصةً أنّ المشخص قد يجرح الآخرين أو يؤذيهم أثناء نوبات الغضب الشديدة.
- البطالة:
يُمكن أن ينفجر المصاب غضبًا في مديره أو زملائه، وربما يعتدي عليهم جسديًا أو لفظيًا، وبالتالي قد يتعرض للطرد، مما يُسبب مشكلاتٍ مالية.
- تراجع الأداء الدراسي:
فقد يُفصل الشخص المصاب بسبب سلوكه وتدميره لبعض الممتلكات في المدرسة.
- الاضطرابات النفسية:
حوالي 80% من مصابي الاضطراب الانفجاري المتقطع يُعانون من اضطراب نفسي آخر على الأقل، مثل:
-
- القلق.
- الاكتئاب.
- اضطراب تعاطي المخدرات.
- اضطراب ثنائي القطب.
- اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
- الرهاب.
- اضطراب ما بعد الصدمة.
- اضطرابات الأكل.
- الانتحار وإيذاء النفس:
من الشائع أن يؤذي المصاب نفسه أثناء نوبات الغضب الشديدة، ويُمكن أن يُحاول الانتحار.
- الأمراض الجسدية:
يكون المصاب أكثر عرضة للإصابة بـ:
-
- أمراض القلب.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكتة الدماغية.
- السكري.
- التهابات المفاصل.
- آلام الظهر أو الرقبة المزمنة.
- الصداع.
[1] Angelica Bottaro. What Is Intermittent Explosive Disorder? Retrieved on the 19th of March, 2025.
[2] Carly Vandergriendt. Intermittent Explosive Disorder. Retrieved on the 19th of March, 2025.
[3] Jeffrey Weishaupt. What Is Intermittent Explosive Disorder? Retrieved on the 19th of March, 2025.
[4] Zia Sherrell. What to know about intermittent explosive disorder. Retrieved on the 19th of March, 2025.
سؤال من ذكر سنة 21
في أمراض نفسية
ارق نوم متقطع قله تركيز
سؤال من أنثى سنة 28
في أمراض نفسية
قلق واكتئاب وسواس توتر صداع آلام في الصدر بعض الأحيان قلة التركيز
سؤال من ذكر سنة 37
في أمراض نفسية
السلام عليكم، اعاني منذ ازيد من 10 سنين من توتر قلق رهاب اجتماع :اع نف:اضطراب في المزاج، اضطراب الهوية.. اع...
سؤال من ذكر سنة 5
في أمراض نفسية
خوف وقلق وهلع كوابيس اثناء النوم بشكل مزمن منذ خمس سنوات
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نفسية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نفسية