رقص | Chorea

من الأسباب المُؤدِّية إلى الإصابة بحالة رقص ما يلي:

• حُدوث أضرارٍ هيكليّةٍ في بنية الدِّماغ العميقة.
• اضطرابات المناعة الذّاتية مثل الحُمّى الذُّؤابيّة.
• بعض الأدوية أو الهرمونات.
• بعض أنواع اضطرابات التّمثيل الغذائيّ.
• بعض أنواع اضطرابات الغُدد الصّماء مثل حالات نقص السكر في الدم.
• الأمراض التّنكُسيّة الوِراثيّة مثل الخَرَف.
• الإيدز.
• الحَمْل ويُسبِّبُ حالةً تُعرَفُ باسم رقص حَمْلي.

من الأعراض المُرافقة لحالة رقص ما يلي:

• عدم السّيطرة على الجسم.
• حركاتٌ عشوائيّةٌ وغير مُتوقّعةٍ سريعة أو بطيئة.
• ظُهور المُصاب كأنَّه يتلوّى من الألم.
• عدم إمساك اللِّسان وإخراجه لا إراديّاً.
• فتح وإغلاق اليد بشكلٍ مُتكرِّرٍ بطريقةٍ تُشبِهُ عمليّة الحَلْب.

ومن الأعراض التي تظهر في الحالات المُصاحِبة لحالة رقص والتي تختلف باختلاف نوع الحالة المُرافِقة ما يلي:

• التّجشؤ اللاإرادي.
• صريف الأسنان.
• سيلان اللُّعاب أو البصق.
• عضُّ الشّفة واللّسان.
• صُعوبةٌ في الكلام أو التّواصل.
• التّشنجات الصّوتية اللاإرادية، مثل الشخير، أو الكلام اللاإرادي، أو الكلام غير السليم.
• ضعف العضلات.
• إسقاط الأشياء.

من الخطوات التّشخيصيّة المُتّبعة في حالة رقص ما يلي:

• إجراء التّقييم السريريّ، الذي يتضمّنُ التَّعرُفَ على ما يلي:

1. تاريخاً مَرَضيّاً مُفصّلًا عن المشاكل الطّبية الأُخرى التي تعرَّضَ لها المريض.
2. العمليّات الجِراحيّة السّابقة.
3. الإصابات السّابقة.
4. أنواع الأدوية والسّموم التي تعرَّضَ لها المُصاب بما فيها الكحول والمُخدِّرات غير المشروعة.
5. التّاريخ العائليّ المَرَضيّ.
6. معلوماتٌ مُفصّلةٌ عن طبيعة الحركات وأي أعراضٍ مُرتبطةٍ بها.

• إجراء بعض فُحوصات الدم المخبريّة مثل فُحوصات هرمونات جارات الدّرقيّة وهرمونات الدّرقيّة وفحص مُستوى النُّحاس في الدم الذي يُشيرُ إلى احتمال الإصابة بمرض ويلسون وهو أحد الاضطرابات الوِراثيّة المُؤدِّية إلى الإصابة بحالة رقص.
• تصوير الدِّماغ باستخدام الرّنين المغناطيسيّ.

يتمُّ علاج حالة رقص بعلاج الحالة الأساسيّة المُسبِّبة للحركات وقد يشمل ذلك ما يلي:

• التّوقف عن تناول بعض أنواع الدواء التي قد تتسبَّبُ في الإصابة بحالة رقص.
• تصحيح خلل التّمثيل الغذائيّ المُسبِّب للحالة.
• علاج أمراض المناعة الذّاتية أو الالتهابات أو الروماتزم أو أمراض الغُدد الصّماء المُسبِّبة لحالة رقص.
• تناول بعض الأدوية التي تُعالِجُ الأعراض وتقمع الحركات اللاإرادية المُرافِقة لحالة رقص.
• التّدخُل الجِراحيّ في بعض الحالات.
• تناول الأدوية المُضادة للتشنُّجات تحت إشراف الطّبيب.
• تناول المُضادات الحيويّة يُفيد في علاج بعض حالات رقص المعروفة باسم (رقص سيدينهام).

تتمثّل نتائج حالة رقص فيما يلي:

• تعتمد التّوقُعات الخاصّة بحالة رقص على نوع الحالة المُسبِّبة.
• تختفي أعراض حالة رقص الحَمْلي بعد سِتة أسابيع من الوِلادة.
• تتوقّفُ أعراض حالة رقص المُرتبطة بالخلل الأيضي أو خلل الغُدد الصّماء بِمُجرَّدِ أن يُعالِجَ الطّبيب اختلال التّوازن المُسبِّب للحالة.
• يضع الطبيب خُطّةً مُستقبليّةً عِلاجيّةً تتحكّمُ في أعراض حالة رقص مهما كانت الحالة الأساسيّة المُسبِّبة.

• ديوتيترابينازين

• https://movementdisorders.ufhealth.org/for-patients/movement-disorder-information/chorea-information-page/
• https://www.healthline.com/symptom/chorea
• https://www.uptodate.com/contents/overview-of-chorea#H29672523