ارتعاش العضلات | Muscle twitch
ما هو ارتعاش العضلات
تضبط الأعصاب حركة الألياف داخل العضلات بناءاً على أوامر عصبية من الدماغ، لذلك فإن أي حدث قد يلحق الضرر بالأعصاب أو يعمل على تحفيزها، يؤدي إلى نشوء انقباضات في الألياف بشكل لا إرادي، مما يؤدي إلى الإصابة بارتعاش العضلات (بالإنجليزية: Muscle Twitch)، أو ما يعرف برجفة أو ارتجاف العضلات أو رفرفة العضلات أو نبض العضلات، ويمكن في بعض الحالات الإحساس بهذه الارتعاشات أو رؤيتها من تحت الجلد، لكن غالباً ما تحدث الارتجافات دون الإحساس بها أو رؤيتها.
الفرق بين تشنج العضلات وارتعاش العضلات
يصاب الشخص بالتشنجات العضلية أو ارتعاش العضلات إثر حدوث انقباضات عضلية لا إرادية، بينما تختلف الحالتان من ناحية الوقت الذي تستمر به؛ إذ يستمر ارتعاش العضلات لفترة قصيرة مع التكرار باستمرار، ويرافقه الشعور بعدم الارتياح دون الإحساس بالألم، بينما قد يستمر تشنج العضلات لفترات طويلة، مع الشعور بالألم بعد ممارسة أنشطة مجهدة ومتعبة.
ارتعاش عضلات اليد
قد يحدث ارتعاش العضلات في أي من أجزاء الجسم، وقد تصاب عضلات اليد بارتعاش، فيشعر الشخص بحركات لا يمكن السيطرة عليها، وقد يشعر بالألم، ووخز أو خدران في الأصابع، مع رفة أو رجفة باليد، وقد يكون ارتعاش عضلات اليد أمراً مؤقتاً لا يستمر أكثر من ثوان معدودة، وقد يستمر لعدة ساعات.
وعادةً ما تكون الأسباب غير مثيرة للقلق، مثل الإفراط في شرب الكافيين، أو الجفاف، أو انقباض العضلات، وفي حال كان ارتعاش اليد مزمناً فقد تكون الأسباب مرضية مثل الإصابة بداء هنتغتون (بالإنجليزية: Huntington’s Disease)، أو خلل التوتر (بالإنجليزية: Dystonia)، أو متلازمة النفق الرسغي (بالإنجليزية: Carpal Tunnel Syndrome)، وهي حالات تستدعي استشارة الطبيب لتلقي العلاج اللازم.
ارتعاش عضلات الساق
يعد ارتعاش الساق أحد الأعراض الشائعة التي تصيب العديد من الأشخاص، وقد تحدث لعدة أسباب مرتبطة بنمط الحياة المتبع؛ مثل الإرهاق والإجهاد، أو الجفاف، أو الإفراط في تناول المنشطات، وتتحسن أعراض ارتعاش عضلات الساق عند اتباع تغييرات في نمط الحياة المتبع، وفي المقابل قد يشير ارتعاش عضلات الساق إلى الإصابة ببعض الحالات المرضية التي تستدعي استشارة الطبيب، كبعض الأمراض المرتبطة باضطرابات الجهاز العصبي.
لابد من توفر مستوى معين من النبضات العصبية للحفاظ على حركة العضلات، وقد تسبب أحد الأسباب التالية عدم توازن في الإشارات والأوامر العصبية الصادرة من الدماغ والتي تصل إلى العضلات مما يسبب ارتعاش العضلات، ونذكر من هذه الأسباب ما يلي:
الأسباب غير المرضية لارتعاش العضلات
إجهاد العضلات
يمكن أن يصاب الشخص بإجهاد العضلات بعد ممارسة الأنشطة اليومية أو الرياضية المتعبة أو ممارستها لمدة طويلة، مما يسبب الإصابة بإعياء العضلات ثم ارتعاشها، بالإضافة إلى أن زيادة التعرق خلال ممارسة مثل هذه النشاطات قد يحدث خللاً في توازن الإلكترونات في الجسم، وذلك يؤثر على حركة العضلات من انقباضات وانبساطات، الأمر الذي يزيد من احتمالية الإصابة بارتعاش العضلات، وتختلف أعضاء الجسم التي يمكن أن تتأثر من ارتعاش العضلات حسب نوع النشاط الممارس، إلاّ اكثر هذه الأعضاء تأثراً بارتعاش العضلات هي العضلات ذات الرأسين، والفخذ، والساق، واليدين، والقدم.
عدم أخذ قسط كاف من النوم
تمثل النواقل العصبية دوراً أساسياً في نقل الأوامر العصبية من الدماغ إلى الأعصاب حتى تضبط حركة العضلات، وقد يسبب نقص ساعات النوم خللاً في عمل مستقبلات النواقل العصبية مما يؤدي إلى تراكمها داخل الدماغ كما ويؤثر عدم النوم لساعات كافية إلى على وظيفة النواقل العصبية مما يؤدي إلى الإصابة بارتعاش العضلات، ويلاحظ حدوث ارتعاش في عضلات جفن العين بدرجة كبيرة في حال عدم أخذ قسط كاف من النوم.
تناول الكافيين بكميات كبيرة
يعد الكافيين من المواد المحفزة للجسم، لذا فعند شربه بكميات كبيرة إما من خلال شرب الشاي أو القهوة أو مشروبات الطاقة يؤدي إلى الإصابة بارتعاش العضلات.
نقص الكالسيوم
يحتاج الجسم إلى الكالسيوم بنسب معينة للحفاظ على حركة العضلات، لذلك يؤثر نقص الكالسيوم في الجسم على حركة العضلات مما قد يؤدي إلى الإصابة بارتعاش العضلات.
نقص المغنيسيوم
يساهم المغنيسيوم في الحفاظ على صحة العضلات والأعصاب، وذلك من خلال مساهمة المغنيسيوم في نقل الكالسيوم عبر الخلايا للحفاظ على حركة الأعصاب والعضلات، وقد يسبب فقر التغذية، أو شرب كميات كبيرة من الكحول، أو الإسهال المزمن نقصاً في مستويات المغنيسيوم في الجسم، مما يسبب الإصابة بارتعاش العضلات.
نقص فيتامين د
تحتاج الأعصاب إلى فيتامين د لنقل الأوامر العصبية من وإلى الدماغ لتصل إلى العضلات، لتنظيم انقباضاتها وانبساطاتها، وقد يساهم فقر التغذية، أو عدم التعرّض لأشعة الشمس بالقدر الكافي إلى الإصابة بنقص فيتامين د، مما يؤدي إلى ارتعاش العضلات.
الجفاف
يشغل الماء قرابة 75% من الوزن الكلي للعضلات، فهو يساهم في تغذية العضلات وتزويدها بالمعادن للحفاظ على صحتها، وقد تساهم قلة شرب الماء أو أسباب أخرى في الإصابة بالجفاف، مما يسبب ارتعاش العضلات.
الإجهاد والقلق
يساهم القلق والإجهاد النفسي في زيادة التوتر العضلي محدثاً ارتعاش العضلات، وقد تتأثر جميع عضلات الجسم بارتعاش العضلات الناتج عن الإجهاد والقلق.
تناول بعض أنواع من الأدوية
- يمكن أن تسبب بعض أنواع الأدوية في الإصابة بارتعاش العضلات؛ مثل مدرات البول، و الكورتيكوستيرويد، وهرمون الاستروجين، والأمفيتامين، ومضادات الاكتئاب، بالأخص في الأطراف، وينصح بشرح الحالة للطبيب في حال حدوث ارتعاش العضلات بعد استخدام دواء معين، أو بعد إضافة دواء جديد لمجموعة الأدوية التي يتناولها الشخص ليتمكن من اتخاذ القرار المناسب.
- التدخين، يساهم تدخين السجائر أو غيرها من منتجات التبغ في الإصابة بارتعاش العضلات بالأخص في منطقة القدم.
الأسباب المرضية لارتعاش العضلات
يمكن أن تسبب الأمراض التالية الإصابة بارتعاش العضلات:
العصب الشوكي المنضغط
تسبب الإصابة بصدمات جسدية اثر التعرض لحوادث على سبيل المثال إلى إلحاق الضرر بالقرص الغضروفي داخل العمود الفقري، مما يسبب زيادة الضغط على النهايات العصبية، الأمر الذي يسبب الإصابة بارتعاش العضلات وتشنجاتها، بالإضافة للإحساس بوخز أو خدر في القدم.
التصلب الضموري الجانبي
يعتبر مرض التصلب الضموري الجانبي مرضاً عصبياً نادر الحدوث، يعمل على تدهور نشاط الخلايا العصبية، الأمر الذي يسبب إيقاف عمل الخلايا العصبية، التي تضبط حركة العضلات الإرادية، مما يزيد من خطر الإصابة بالتشنجات العضلية، والهزل العضلي، وارتعاش العضلات، ويضعف مرض التصلب الضموري الجانبي قدرة الشخص على التحكم بحركته، مما يجعل عملية المشي، والكلام، والأكل أكثر صعوبة، بالإضافة لصعوبة التنفس.
متلازمة إسحاق
تعتبر متلازمة إسحاق من الأمراض العصبية العضلية المتمثلة بفرط نشاط الأعصاب، والتي تساهم في تحفيز حركة العضلات بشكل مستمر حتى أثناء فترة الراحة، بالإضافة للإصابة بتشنجات عضلية، وزيادة التعرق، وتصلب العضلات.
داء الذئبة
يعتبر داء الذئبة أحد أمراض المناعة الذاتية طويلة الأمد، الذي يسبب التهاب العضلات كواحد من الأعراض المرافقة للإصابة به مما يساهم في الإصابة بارتعاش العضلات.
التصلب اللويحي
يعد التصلب اللويحي أحد الأمراض التي تهدد صحة الجهاز العصبي المركزي المتمثل بشكل أساسي بالتشنجات، مما يتسبب في انقباض العضلات بشكل لا إرادي، والإصابة بارتعاش العضلات، ويرافق التصلب اللويحي العديد من الأعراض أهمها الإعياء والضعف العام، والخدر، والدوخة، وضعف في القدرة الجنسية، واضطرابات في الإدراك، وخلل في الرؤية، وخلل في المشي، وألم شديد في الجسم.
الحثل العضلي
يعتبر الحثل العضلي أحد الأمراض الوراثية التي تسبب ضعف أو تلف في العضلات مع مرور الوقت، مما يسبب ارتعاش في عضلات الوجه، والرقبة، و الفخذين، والأكتاف.
ضمور العضلات الشوكية
يسبب ضمور العضلات الشوكية تلف في الأعصاب الحركية داخل الحبل الشوكي، مما يؤثر على قدرة الشخص على الحركة متمثلة في ارتعاش العضلات بالأخص في منطقة اللسان.
أمراض الكلى
يمكن أن تسبب زيادة اليوريا في الدم وغيرها من أمراض الكلى الإصابة بارتعاش العضلات.
الخلل الهرموني
يمكن أن تسبب أمراض الغدة الدرقية خللاً في هرموناتها، وخللاً في إفراز هرمون الكورتيزول، نتيجة أي مرض يصيب الغدة الكظرية، وذلك يسبب خللاً في تحفيز الأعصاب والعضلات، مما يؤدي إلى الإصابة بارتعاش العضلات.
ينصح بمراجعة الطبيب فور الإصابة بارتعاش العضلات، وبعدها يطرح الطبيب على الشخص الذي يعاني من ارتعاش العضلات عدة أسئلة، أهمها الوقت الذي يبدأ به ارتعاش العضلات، وأي العضلات المصابة بالارتعاش، وعدد مرات حدوثها، والمدة التي يستمر فيها ارتعاش العضلات، وأية أعراض مرافقة لارتعاش العضلات، وبعدها يمكن أن يطلب الطبيب إجراء عددٍ من التحاليل التشخيصية التالية في حال وجود شكوك عند الطبيب حول الإصابة بأمراض أخرى قد تسبب ارتعاش العضلات، مثل:
- فحوصات الدم، يمكن إجراء فحوصات دم لقياس نسبة الإلكترونات في الجسم، ونشاط الغدة الدرقية.
- التصوير بالرنين المغنطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب للحبل الشوكي والدماغ.
- مخطط كهربية العضلات، لتقييم صحة العضلات والأعصاب.
ينصح بمراجعة الطبيب فور الإصابة بارتعاش العضلات، وبعدها يطرح الطبيب على الشخص الذي يعاني من ارتعاش العضلات عدة أسئلة، أهمها الوقت الذي يبدأ به ارتعاش العضلات، وأي العضلات المصابة بالارتعاش، وعدد مرات حدوثها، والمدة التي يستمر فيها ارتعاش العضلات، وأية أعراض مرافقة لارتعاش العضلات، وبعدها يمكن أن يطلب الطبيب إجراء عددٍ من التحاليل التشخيصية التالية في حال وجود شكوك عند الطبيب حول الإصابة بأمراض أخرى قد تسبب ارتعاش العضلات، مثل:
- فحوصات الدم، يمكن إجراء فحوصات دم لقياس نسبة الإلكترونات في الجسم، ونشاط الغدة الدرقية.
- التصوير بالرنين المغنطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب للحبل الشوكي والدماغ.
- مخطط كهربية العضلات، لتقييم صحة العضلات والأعصاب.
الإجراءات التي تساهم في تخفيف ارتعاش العضلات
يمكن اتباع الإجراءات التالية لتخفيف ارتعاش العضلات الذي يحدث نتيجة الأسباب غير المرضية:
- تناول وجبات صحية ومتوازنة، من خلال تناول الخضروات والفواكه، والحبوب الكاملة كمصدر للكربوهيدرات للحصول على الطاقة، والدجاج والتوفو (نوع من الأجبان) الخالية من الدهون كمصدر للبروتينات.
- تناول المكملات الغذائية؛ لسد نقص الفيتامينات والمعادن في الجسم.
- المحافظة على ممارسة الأنشطة الرياضية مع عدم المبالغة للوصول لحالة الإجهاد.
- تقليل استهلاك الكافيين؛ وذلك من خلال تقليل المشروبات والمأكولات التي تحتوي على الكافيين؛ مثل الشاي والقهوة، وغيرهما.
- أخذ قسط كاف من النوم، يساهم النوم في إتاحة وقت للأعصاب لترتاح، ويحتاج الشخص البالغ قرابة 6-8 ساعات يومياً للبقاء بصحة جيدة، وتجنب الإصابة بارتعاش العضلات.
- تخفيف القلق والتوتر النفسي؛ من خلال ممارسة رياضة اليوغا، والتأمل، ورياضة التاي تشي ثلاث مرات أسبوعياً، كما وينصح في بعض الحالات بمراجعة أخصائي نفسي.
- شرب كميات كافية من الماء والسوائل.
- التواصل مع الطبيب لاستبدال الدواء المسبب لارتعاش العضلات بدواء آخر آمن.
العلاج الدوائي لارتعاش العضلات
يمكن أن يصف الطبيب إحدى العلاجات التالية لتخفيف ارتعاش العضلات، في حال الإصابة به إثر الإصابة بأمراض اخرى:
- الكورتيكوستيرويد، يمكن وصف دواء البيتاميثازون أو البردنيزون لتخفيف ارتعاش العضلات.
- مرخيات العضلات، يمكن وصف دواء كاريزوبرودول أو دواء سيكلوبنزابرين كمرخيات للعضلات في حال الإصابة بارتعاش العضلات.
- محصرات الوصل العصبي العضلي، يمكن وصف دواء انكوبوتيولينمتوكزين أ، ودواء ريمابوتيولينمتوكزين ب، لتخفيف ارتعاش العضلات.
الوقت المناسب لمراجعة الطبيب
ينصح بمراجعة الطبيب في الحالات التالية:
- حدوث ارتعاش العضلات في وقت الراحة وعند القيام بأي نشاط أو جهد بدني متعب.
- عدم تحسن الحالة بالرغم من اتباع جميع الإجراءات لتخفيف ارتعاش العضلات.
- استمرارية ارتعاش العضلات لفترات طويلة.
- حدوث ارتعاش العضلات في أكثر من منطقة في الجسم بنفس الوقت.
- الإصابة بارتعاش العضلات بعد تناول دواء جديد.
- بعد تشخيص الشخص بالإصابة بمرض معين.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم، والغثيان، والصداع، والاستفراغ، وضعف عام في الجسم بالتزامن مع ارتعاش العضلات.
الإجراءات التي تساهم في تخفيف ارتعاش العضلات
يمكن اتباع الإجراءات التالية لتخفيف ارتعاش العضلات الذي يحدث نتيجة الأسباب غير المرضية:
- تناول وجبات صحية ومتوازنة، من خلال تناول الخضروات والفواكه، والحبوب الكاملة كمصدر للكربوهيدرات للحصول على الطاقة، والدجاج والتوفو (نوع من الأجبان) الخالية من الدهون كمصدر للبروتينات.
- تناول المكملات الغذائية؛ لسد نقص الفيتامينات والمعادن في الجسم.
- المحافظة على ممارسة الأنشطة الرياضية مع عدم المبالغة للوصول لحالة الإجهاد.
- تقليل استهلاك الكافيين؛ وذلك من خلال تقليل المشروبات والمأكولات التي تحتوي على الكافيين؛ مثل الشاي والقهوة، وغيرهما.
- أخذ قسط كاف من النوم، يساهم النوم في إتاحة وقت للأعصاب لترتاح، ويحتاج الشخص البالغ قرابة 6-8 ساعات يومياً للبقاء بصحة جيدة، وتجنب الإصابة بارتعاش العضلات.
- تخفيف القلق والتوتر النفسي؛ من خلال ممارسة رياضة اليوغا، والتأمل، ورياضة التاي تشي ثلاث مرات أسبوعياً، كما وينصح في بعض الحالات بمراجعة أخصائي نفسي.
- شرب كميات كافية من الماء والسوائل.
- التواصل مع الطبيب لاستبدال الدواء المسبب لارتعاش العضلات بدواء آخر آمن.
العلاج الدوائي لارتعاش العضلات
يمكن أن يصف الطبيب إحدى العلاجات التالية لتخفيف ارتعاش العضلات، في حال الإصابة به إثر الإصابة بأمراض اخرى:
- الكورتيكوستيرويد، يمكن وصف دواء البيتاميثازون أو البردنيزون لتخفيف ارتعاش العضلات.
- مرخيات العضلات، يمكن وصف دواء كاريزوبرودول أو دواء سيكلوبنزابرين كمرخيات للعضلات في حال الإصابة بارتعاش العضلات.
- محصرات الوصل العصبي العضلي، يمكن وصف دواء انكوبوتيولينمتوكزين أ، ودواء ريمابوتيولينمتوكزين ب، لتخفيف ارتعاش العضلات.
الوقت المناسب لمراجعة الطبيب
ينصح بمراجعة الطبيب في الحالات التالية:
- حدوث ارتعاش العضلات في وقت الراحة وعند القيام بأي نشاط أو جهد بدني متعب.
- عدم تحسن الحالة بالرغم من اتباع جميع الإجراءات لتخفيف ارتعاش العضلات.
- استمرارية ارتعاش العضلات لفترات طويلة.
- حدوث ارتعاش العضلات في أكثر من منطقة في الجسم بنفس الوقت.
- الإصابة بارتعاش العضلات بعد تناول دواء جديد.
- بعد تشخيص الشخص بالإصابة بمرض معين.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم، والغثيان، والصداع، والاستفراغ، وضعف عام في الجسم بالتزامن مع ارتعاش العضلات.
Kiara Anthony. 6 Causes of Hand Twitching. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
https://www.healthline.com/health/hand-twitching
Danielle Dresden. What to know about leg twitching. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
https://www.medicalnewstoday.com/articles/leg-twitching
Lana Burgess. Causes of muscle twitches and how to relieve them. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
https://www.medicalnewstoday.com/articles/324641
Suzanne Allen and Erica Cirino. What You Need to Know About Muscle Twitching. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
https://www.healthline.com/health/muscle-twitching
Usnews. Michael O. Schroeder. When Is a Muscle Twitch Cause for Concern?. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
Wexnermedical. Kiran Rajneesh. Why do my muscles twitch?. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
https://wexnermedical.osu.edu/blog/muscle-twitching
Medlineplus. Muscle twitching. Retrieved on the 27th of Dec, 2020, from
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
ارتخاء مفاجىء بالجسم مع رجفة باليدين
سؤال من أنثى سنة 57
اعتلال اعصاب وخز وطعن وهن في العضلات الام شديده في الرجلين والنصف الاسفل من الجسم
سؤال من ذكر سنة
ارتخاء كامل بالجسم عند التوتر
سؤال من أنثى سنة 22
خدار و برودة في الأطراف حركات لا ارادية في جميع اجزاء جسمي رأرأة في العين و رجفان و تعرضت لحالات...
ننصح بعمل رسم مخ بالكبیوتر واشعه رنین مغناطیسی علی وافادتنا بالنتیجه لتقییم حالتك ووصف العلاج اللازم
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية