
مكملات غذائية لمقاومة الإنسولين
/فيديوهات-طبية/%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A/%D9%85%D9%83%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-1201
https://www.youtube.com/embed/O5ach44kxJw https://img.youtube.com/vi/O5ach44kxJw/maxresdefault.jpg تسبب مقاومة الإنسولين زيادة خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني ومن الضروري للمصاب بمقاومة الإنسولين اتباع الحمية الغذائية وممارسة التمارين الرياضي...طاقم الطبي
/طاقم-الطبي
الطبي
تسبب مقاومة الإنسولين زيادة خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني
ومن الضروري للمصاب بمقاومة الإنسولين اتباع الحمية الغذائية وممارسة التمارين الرياضية للوقاية من السكري
قد تساعد بعض المكملات الغذائية بالإضافة للحمية على زيادة حساسية خلايا الجسم لهرمون الإنسولين
مما يساعد على تقليل مقاومة الإنسولين وتجنب تطوره إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني
من المكملات الغذائية التي تزيد حساسية الخلايا للإنسولين:
- أوميجا 3 والبروبيوتيك، قد يساعدان على زيادة حساسية الإنسولين عند الأشخاص الذين يعانون من السمنة
- المغنيسيوم، قد يزيد من حساسية الإنسولين عند الأشخاص الأصحاء ومرضى السكري
- ريسفيراترول، قد يساعد على تقليل مقاومة الإنسولين عند مرضى السكري
من الممكن أن تتعارض المكملات الغذائية مع الأدوية التي يستخدمها المريض
لذا، ينصح باستشارة الطبيب قبل استخدام أية مكملات غذائية
اقرأ أيضًا: ما هو علاج مقاومة الأنسولين في الجسم؟
سؤال من أنثى سنة
في مرض السكري
تم تشخيصي في السابق بالإصابة بمقاومة الإنسولين، وبعد عدة سنوات شخصني الطبيب بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن لم...
مقاومة الإنسولين هي حالة مرضية لا تستجيب فيها خلايا الجسم بشكل صحيح للأنسولين، وهو هرمون يفرزه البنكرياس لمساعدة الجسم على استخدام الجلوكوز للحصول على الطاقة، وعندما لا تستجيب الخلايا للأنسولين، يتراكم الجلوكوز في الدم، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم.
مرض السكري من النوع الثاني هو حالة مرضية مزمنة تتميز بارتفاع مستويات السكر في الدم، وتحدث الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني عندما لا ينتج البنكرياس ما يكفي من الأنسولين، أو عندما لا تستجيب خلايا الجسم للأنسولين بشكل صحيح، والفرق الرئيسي بين مقاومة الإنسولين ومرض السكري من النوع الثاني هو أن مقاومة الإنسولين هي حالة مبكرة من عدم استجابة الخلايا للأنسولين، بينما مرض السكري من النوع الثاني هو حالة متقدمة ومزمنة من عدم استجابة الخلايا للأنسولين.
في حالة مقاومة الإنسولين، يمكن علاج الحالة من خلال إجراء تغييرات في نمط الحياة، مثل فقدان الوزن، وممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، فيمكن أن تساعد هذه التغييرات في تحسين استجابة خلايا الجسم للأنسولين، وبالتالي خفض مستويات السكر في الدم، أما في حالة مرض السكري من النوع الثاني، قد يحتاج المريض إلى تناول الأدوية أو الأنسولين للحفاظ على مستويات السكر في الدم تحت السيطرة بحسب شدة الحالة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 46
في مرض السكري
ما هو خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الأول؟
في مرض السكري من النوع الأول لا يتم إنتاج هرمون الأنسولين من البنكرياس أو يتم إنتاجه بكميات غير كافية، ويعتقد أن مرض السكري من النوع الأول ناتج عن رد فعل مناعي حيث يهاجم الجسم نفسه. تجدر الإشارة إلى أن عوامل خطورة الإصابة بمرض السكري من النوع الأول ليست واضحة مثل عوامل خطورة مرض السكري من النوع الثاني أو عوامل خطورة مقدمات السكري، إلا أنه يوجد بعض من عوامل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الأول ومن أبرز هذه العوامل ما يلي:
- التاريخ العائلي، حيث أن إصابة أحد الوالدين أو الأخوة بمرض السكري النوع الأول يزيد من خطر الإصابة به. كما أن إصابة كلا الوالدين بمرض السكري النوع الأول يزيد من الخطر بصورة أعلى.
- العمر، حيث أن مرض السكري النوع الأول يعتبر مرض مزمن يتطور خلال مرحلة الطفولة ويتطور بشكل أكبر عند الأطفال صغار السن والمراهقين. ويتم تشخيص معظم حالات مرض السكري من النوع الأول في الأطفال دون سن 14 سنة، وقد يحدث مرض السكري من النوع الأول على أي عمر.
- العوامل الجينية، حيث أن وجود جينات معينة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الأول.
وأما بالنسبة إلى عوامل خطورة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني فتشمل ما يلي:
- الإصابة بمقدمات السكري.
- السمنة أو زيادة الوزن.
- العمر فوق 45 سنة.
- التاريخ العائلي لمرض السكري من النوع الثاني.
- الخمول وعدم ممارسة التمارين الرياضية.
- الإصابة بسكري الحمل في السابق.
- الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 43
في مرض السكري
ما هي الحمية الغذائية لمرضى السكري من النوع الأول؟
قبل الإجابة عن ما هي الحمية الغذائية لمرضى السكري من النوع الأول، وجب التنويه إلى ضرورة اتباع نظام الاتساق في تناول الطعام خاصة لمرضى السكري من النوع الأول وذلك للحفاظ على مستويات السكر في الدم وتجنب التقلبات التي تحدث، ويتم ذلك من خلال ما يلي:
- تجنب تفويت أي من وجبات الطعام المعتادة.
- محاولة تناول الطعام في نفس الوقت كل يوم.
- ضرورة الانتباه للملصقات حول مكونات الطعام.
وعند اختيار الحمية الغذائية لمرضى السكري من النوع الأول، يجب مراعاة النصائح التالية:
- اختيار الأطعمة التي تحتوي على البروتينات الصحية مثل اللحوم والدواجن الخالية من الدهون، الأسماك، البيض، البقوليات، منتجات الألبان قليلة الدسم وغيرها.
- اختيار الخضروات غير النشوية الغنية بالألياف مثل الورقيات الخضراء، الفلفل، الباذنجان، الكوسا، الفطر، القرنبيط، وغيرها.
- اختيار المكسرات مثل الجوز واللوز والبندق.
- اختيار البذور مثل بذور الشيا وبذور عباد الشمس وغيرها.
- اختيار الحبوب الكاملة مثل الأرز البني، دقيق الشوفان، الخبز الأسمر، معكرونة الحبوب الكاملة، الكينوا، الحنطة وغيرها.
- اختيار الدهون الصحية مثل الأفوكادو، الزيتون، زيت الزيتون، الأسماك الزيتية مثل التونة وغيرها.
ومن الأطعمة التي يجب على مرضى السكري من النوع الأول تجنبها أو الحد من تناولها فتشمل ما يلي:
- السكريات المضافة.
- الحبوب المكررة، مثل الخبز الأبيض والمعكرونة والأرز.
- الأطعمة المصنعة.
- الكعك والبسكويت والمعجنات والحلويات.
- الصودا والمشروبات السكرية.
- الأطعمة المقلية.
- المشروبات الكحولية.
وتشمل الأطعمة التي تفضلها جمعية السكري الأمريكية، والتي تعتبر غنية بالعناصر الغذائية الضرورية وتحتوي على نسبة قليلة من الكربوهيدرات ما يلي:
- الورقيات الخضراء.
- الفاصولياء.
- الفاكهة الحمضية.
- البطاطا الحلوة.
- التوت.
- الطماطم.
- الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الحمض الدهني الأوميجا 3 مثل السلمون.
- الزبادي والحليب خالي الدسم.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في مرض السكري
هل من الضروري ان افحص وظائف الكبد والكلية حيث اني مصاب بمرض السكري من النوع الثاني منذ 12 سنة
سؤال من ذكر سنة 43
في مرض السكري
ماذا يحدث إذا لم يتم تشخيص الإصابة بمرض السكري من النوع الأول؟
يتفق العديد من الأطباء والعلماء على ما يمكن أن يحدث إذا لم يتم تشخيص الإصابة بمرض السكري من النوع الأول أو في حال تم تشخيصه ولم يتم تلقي العلاج المناسب والسيطرة على مستويات السكر في الدم، حيث أن ذلك قد يسبب مضاعفات عديدة. حيث أن تشخيص الإصابة بمرض السكري من النوع الأول في وقت مبكر يزيد من احتمالية القدرة على منع أي من المضاعفات التي قد تتطور نتيجة ارتفاع مستويات السكر في الدم لفترات طويلة ومن هذه المضاعفات:
- الاعتلال العصبي.
- المشاكل في الجلد.
- المشاكل في العيون.
- القدم السكري.
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكتة الدماغية.
- الحماض الكيتوني السكري.
- الغيبوبة.
وقد يعاني مريض السكري إذا لم يتم تشخيص الإصابة بمرض السكري من النوع الأول من العديد من الأعراض ومنها:
- العطش الشديد.
- التبول بكثرة.
- التعب الشديد.
- التهيج.
- الزيادة في الشهية.
- الرؤية الضبابية.
- الإصابة بالعدوى الفطرية بكثرة.
- البطء في شفاء الجروح والتقرحات.
- الوخز في اليدين والساقين.
- النعاس بعد تناول الوجبات.
- فقدان الوزن بصورة غير مبررة.
- الصداع والجفاف.
- التقلبات في المزاج.
- الاضطرابات الهرمونية.
ينصح بضرورة مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة خاصة في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة مع وجود أحد عوامل الخطورة للإصابة بالسكري من النوع الأول خاصة العامل الوراثي أو غيرها.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية

هل ترغب في الحصول على
استشارة طبية مع طبيب
عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية