Urea (as 13C-Urea)

تستخدم مادة اليوريا كربون-13 في فحص زفير اليويريا والذي يساعد على تشخيص الإصابة بجرثومة المعدة أو المتابعة ومراقبة بعد تلقي علاج جرثومة المعدة لدى المرضى.

والجدير بالذكر أنه يمكن استخدام هذا الفحص لمراقبة المريض بعد تلقي علاج جرثومة المعدة، وذلك بعد 4 أسابيع على الأقل من انتهاء العلاج.

يمنع استخدام هذا الدواء في حالات فرط الحساسية تجاه مادة اليوريا كربون-13 أو مكونات الدواء الأخرى غير الفعالة.

يجب إخبار الطبيب قبل تناول مادة اليوريا كربون-13 في حال:

• معاناة المريض من حساسية بشكل معتاد تجاه مادة اليوريا كربون-13 أو أية أدوية أخرى.
• معاناة المريض من حساسية تجاه بعض أنواع الأطعمة، أو الصبغات، أو المواد الحافظة، أو الحيوانات ومنتجاتها المختلفة.
• التدخين أو تناول الكحول.
• معاناة المريض من نقص حمض المعدة أو فقدان أحماض المعدة كلياً.
• خضوع المريض لعملية استئصال المعدة بشكل جزئي أو كلي.
• معاناة المريض من بيلة الفينيل كيتون.
• الإصابة بعدوى في المعدة بأنواع بكتريا أخرى أو التهاب المعدة الضموري.

يجب مراجعة الطبيب فوراً في حال ظهور أحد الأعراض الجانبية التي قد على حدوث الحساسية المفرطة تجاه مادة اليوريا كربون-13 والتي قد تتضمن:

• الطفح الجلدي.
• انتفاخ الوجه، أو اللسان، أو الشفتين، أو الحلق.
• ضيق التنفس.
• فقدان الوعي.

يوريا كربون-13 للاطفال

إلى الآن لم يتم إجراء أي دراسات مناسبة حول استخدام بودرة اليوريا كربون-13 للأطفال ما دون 12 عام أو أقراص اليوريا كربون-13 للأطفال ما دون 5 سنوات، بالتالي لا يوجد أي معلومات حول أمان وفاعلية استخدام كل من أشكال مادة اليوريا كربون-13 لهذه الفئات.

بشكل عام ينصح بتجنب استخدام مادة اليوريا كربون-13 للأطفال، وفي حال دعت الحاجة لذلك يجب استشارة الطبيب حيث قد يتم استخدامها في حال تبين أن فوائدها المرجوة تفوق أضرارها المحتملة.

يوريا كربون-13 للحامل

لا توجد دراسات كافية حول استخدام مادة اليوريا كربون-13 أثناء فترة الحمل، لذا ينصح بتجنب استخدام مادة اليوريا كربون-13 للحامل، وفي حال دعت الحاجة لذلك يجب استشارة الطبيب حيث قد يسمح باستخدامها في حال تبين أن فوائدها المرجوة تفوق أضرارها المحتملة.

يوريا كربون-13 للمرضع

لا توجد دراسات كافية حول استخدام مادة اليوريا كربون-13 أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، لذا ينصح بتجنب استخدام مادة اليوريا كربون-13 للمرضع، وفي حال دعت الحاجة لذلك يجب استشارة الطبيب حيث قد يسمح باستخدامها في حال تبين أن فوائدها المرجوة تفوق أضرارها المحتملة.

من الأدوية التي قد تؤثر على فعالية استخدام مادة اليوريا كربون-13 والفحص الذي تستخدم خلاله:

• المضادات حيوية.
• مثبطات مضخة البروتون مثل الأوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole) أو اللانزوبرازول (بالإنجليزية: Lansoprazole).
• مضادات الحموضة.
• الأدوية التي تحتوي على البزموت (بالإنجليزية: Bismuth).

حيث ينصح بالتوقف عن تناول هذه الأدوية خلال أسبوعين على الأقل قبل تناول مادة اليوريا كربون-13 من أجل إجراء فحص تنفس اليوريا.

قد لا تشمل هذه القائمة على جميع التفاعلات الدوائية لمادة اليوريا كربون-13 والفحص الذي تستخدم خلاله، لذا يجب إخبار الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها المريض قبل تناول مادة يوريا كربون-13 وإجراء فحص زفير اليوريا.

جرعة بودرة اليوريا كربون-13

توخذ جرعة واحدة بمقدار 75 ملغ من مادة اليوريا كربون-13 والتي تكون في عبوة مغلقة تستخدم مرة واحدة.

جرعة اقراص اليوريا كربون-13

تختلف الجرعة باختلاف عمر المريض حيث أنها:

• للأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 5 - 12 عام: نصف قرص (يعادل 50 ملغ من مادة اليوريا كربون-13) مذاب في 50 مل من الماء.
• للأطفال الذي يبلغون من العمر 12 عام فما فوق والبالغين: قرص واحد (يعادل 100 ملغ من مادة اليوريا كربون-13) مذاب في 125 مل من الماء.

تتوفر مادة اليوريا كربون-13 على شكل:

• عبوة تحتوي على 75 ملغ من بودرة اليوريا كربون-13 يتم حلها للحصول على محلول للشرب عبر الفم.
• أقراص فوارة تحتوي على 100 ملغ من اليوريا كربرون-13 يتم تذويبها للحصول على محلول للشرب عبر الفم.

يتم حفظ مادة اليوريا كربون-13في درجة حرارة الغرفة المعتادة، بعيداً عن أشعة الشمس، والرطوبة، ومتناول أيدي الأطفال.

• في حال تقيأ المريض بعد تناول اليوريا كربون-13 أو خلال الفحص (الذي يستمر 40 دقيقة)، فسيلزم إعادة أخذ الجرعة مرة أخرى، ولكن في اليوم التالي (أي بعد 24 ساعة) على الأقل.
• يتم حل بودرة اليوريا كربون-13 في 200 مل من عصير البرتقال الطبيعي 100% أو في 200 مل من ماء الصنبور المضاف إليه 1 غ من حامض الستريك. أما أقراص اليوريا كربون-13 فيتم حلها في ماء الصنبور مع محتويات كيس حمض السيتريك المتواجد في علبة أقراص اليوريا كربون-13.
• يجب على المريض الصيام لمدة أكثر من 6 ساعات قبل تناول الدواء، حيث يفضل أن يكون يصوم من مساء ليلة يوم إجراء الفحص حتى صباح اليوم التالي.