مسا ال م علي الاجابة على وهو هل البطاطا المسلوقة مفيدة في الريجيم واري

أخي الكريم مشعر الكتلة الجسمية عندك حالي 21.4 وهذا ضمن الحدود الطبيعية , لايغرنك اشكال الاجسام غير الطبيعية ولا أرى اي داع لتناول مكملات دوائية عليك بالطعام المتوازن كثير البروتين, لانه لايوجد مكمل غذائي بدون تاثيرات جانبية والدواء كما تعلم سلاح ذو حدين .

وعليكم السلام .. أفضل الحلول هي إتباع حمية غذائية مناسبة مصاحبة لنشاط رياضي يساعد على بناء العضلات بشكل سليم .. أنصحك بمتابعة أخصاي تغذية لعمل حمية مناسبة لك عمراً و وزناً .. بإمكانك أيضاً تناول مكملات غذائية مثل مجموعات الفيتامينات الشاملة ..

لابد من معرفة سبب النحافة أولا و علاجه

و عليكم السلام و رحمة الله الطول لايتوقف في هذا العمر بالرغم بان ليس هناك شيء ثابت و لكن عموما قد يستمر الطول الى عمر 21 سنة و لكن علميا نقول متى ما اكتمل التحام نهايات العظام في جسمك فان طولك قد توقف علما انك لم تذكر طولك .... مو هيجى ؟؟

وزنك مثالي ، ليس المهم الوزن بل الصحة، حافظ على تغذية متوازنة وسليمة، ومارس الرياضة أفضل من النشغال بزيادة الوزن.

الجينات الوراثية هي التي تحدد الطول عند الإنسان والرياضة التي ترفضها قد تساعد لكن في حال اكتمل النمو وبعد عمر ١٨ الحل يكون بالجراحة ولكنها متبوعة بإجراءات طويلة المدى ومؤلمة

ماهو طول أمك؟؟ربما هذا وراثي؟وأنت على كل حال في سن النمو واختمال أن طولي مع الوقت، إذا كنت غير موتاحة يمكنك مراجعة اختصاصي غدد صماء.

تابع رياضتك وستتحسن صحتك بالتدريج وسينزل وزنك أيضاً.

العلاج يتلخص بالتوقف عن تعاطيها واذا ما ظهر أي عارض فإنه يعالج في لحظته، واذا ما شعرت بصعوبة ما، يُمكنك زيارة طبيبك الخاص ليفحصك وليحدد ان كان هناك ضرر عضوي محدد يستلزم علاج مُعين، واذا لم يكن هناك أي ضرر سيوضح لك العلاج السلوكي الذي ينبغي أن تلتزم به.

فرصة ان يزداد طول الانسان بعد عمر 21 تكون ضعيفة بغض النظر عن الدراسات التي تبين ان نمو الانسان يمكن ان يمتد الى 23 عاما المهم معرفة سبب قصر القامة الذي تعاني منه لمعرفة العلاج ينفسم قصر القامة الى ثلاثة اقسام 1- الوراثي : ويكون له علاقة بطول الوالدين الاصلي وهذا النوع يمكن حسابه باستخدام طول الوالدين في معادلة خاصة 2- قصر القامة المتعلق بتأخر نمو العظم :   3-   قصر القامة نتيجة مرض مزمن   يتم اكتشاف هذه الانواع خلال الطفولة وتتم معالجة كل نوع حسب معطياته اذا كان قابلاا للعلاج   العلاجات الحالية من هرمونات او عمليات  نتائج نجاحها غير مشجعة