اعراض الاشتباه الاصابه بالتهاب الزائده اخذ مضاد حيوي عن طرق الفم من نو

يجب ايقاف مضادات الهيستامين كالرانيتيدين وايقاف ادوية مثبطات افراز الحمض المعدي كالاوميبرازول والبانتوبرازول ومشابهاته لفترة 48 ساعة قبل اجراء الفحص وايقاف ادوية مضادات الحموضة كالمالوكسيل ( حب المص ) لمدة فقط 24 ساعة قبل اجراء الفحص لان اختبار فحص اليوريا بالنفس فحص حساس جدا كما يجب ايقاف الادوية السابقة الذكر ايضا ليومين قبل اجراء منظار للمعدة مع خزعة لتشخيص جرثومة المعدة , اما المضادات الحيوية بالطبع يجب ايقافها لانه تؤخذ فقط كحد اقصى لاسبوعين ويتابع بالاميبرازول لمدة شهر هكذا الكورس اذا مثل ما اشرنا سابقا. بالمناسبة مشعر الكتلة الجسمية لديك يساوس 33 يعني انت تصنف بدينا يجب الانتباه لذلك

يحوي هذا المضاد الحيوي على دوائين يغطي معظم الجراثيم ايجابية الغرام وحتى الجراثيم اللاهوائية مما يجعله خيارا مناسبا جدا بعد جراحة الناسور.

في حال عدم تراجع التضخم راجع طبيب الجراحة للفحص

التهاب المرارة المزمن هذه تثبت فقط بالتشريح المرضي بعد ازالتها بجراحة المرارة. اما عن وجود حصيات بالمرارة واعراض هضمية مرافقة ..فالعلاج الوحيد الناجع هو استئصال المرارة بالجراحة التنظيرية.

يجب إيقاف المضاد الحيوي يومان علي الأقل

من المؤكد أن الجراح قد شرح لك الأمر. عليك تناول وجبات خفيفة متعددة، والإكثار من شرب الماء، ولا داعي للقلق.

التهاب الزائدة يعني الجراحة . تستخدم المضادات الحيوية والمسكنات . لكنها لاتلغي الحاجة للجراحة .

اختي العزيزة قاعدة عامة علاج التهاب الزائدة الدودية استئصال جراحي فقط وانصحك بعدم استعمال اية مسكنات او مضادات حيوية لانها تغير الصورة السريرية اولا وتؤدي لتشكل مايسمى بالكتلة الزائدية وفي هذه الحالة الامور تتعقد والمراضة تزيد واحتمال انثقاب الزائدة كبير وما الى من تشكل خراجات داخل البطن وغيره . وحتى في حال التهاب الزائدة المزمن العلاج جراحي لأنها تسبب نوبات من وقت لآخر ويفضل ازالتها وبالمناسبة لاأحد يستطيع تشخيص التهاب الزائدة المزمن إلا بعد الاستئصال والفحص النسيجي هو الذي يوضح ذلك فقط.

لايحتاج اكثر من المراقبة بالفحص السريري كل 6 اشهر مع الاشعة الصوتية ولايمكن اجراء خزعة بالابرة من هكذا اورام باحجام صغيرة.ويمكن ان يتراجع ويختفي..

لا يمكن ازالة اللوزة الدماغية لهذه الاسباب بل هناك عقارات ( أدوية ) يمكن ان تعطى لتحسين حالة المرضى بالخوف و القلق . و هناك دراسات لتصميم علاجات جديدة اضطراب ما تستهدف الإشارات البيوكيمائية في اللوزة الدماغية.