ما هو التصلب اللويحي الخفيف
إجابات الأطباء على السؤال
يتم في بعض الأحيان الإشارة إلى نوع التصلب اللويحي حسب عدد مرات تكرار هجمات المرض عند الشخص المصاب، وقد يتم الإشارة إلى مصطلح التصلب اللويحي الخفيف أو ما يعرف أيضاً بالتصلب اللويحي الحميد في حال عدم حدوث أي هجمات نهائياً أو في حال كان حدوث الهجمات بصورة خفيفة جداً يفصل بينتها فترات زمنية طويلة وبدون ظهور أي أعراض لدى الشخص المصاب. كما يشير التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف، إلى الاحتفاظ بقدرة الجسم على العمل بصورة طبيعية دون أي مضاعفات بعد عدة سنوات من تشخيص التصلب اللويحي.
ولكن على الرغم من ذلك يجب مراعاة كل مما يلي فيما يخص التصلب اللويحي الخفيف، أو ما يعرف بصورة أكثر شيوعاً باسم التصلب اللويحي الحميد:
- إن تشخيص مرض التصلب اللويحي الحميد لا يعني بصورة مطلقة عدم المعاناة من أي أعراض أو حدوث أي انتكاسات، حيث قد يتغير التصلب اللويحي الحميد إلى شكل أكثر خطورة.
- على الرغم من غياب ظهور أي أعراض لدى مريض التصلب اللويحي الحميد، إلا أنه قد يعاني من التعب، أو الاضطرابات في عملية الذاكرة أو التفكير.
- على الرغم من أن التشخيص لدى الشخص قد يكون التصلب اللويحي الحميد أو التصلب اللويحي الخفيف، إلا أن التصوير بالرنين المغناطيسي قد يبين أضرار في الدماغ أو النخاع الشوكي.
- قد تحدث انتكاسات التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف بعد العديد من السنوات من تشخيص المرض.
- يجب العلم أن هذا الوصف لمرض التصلب اللويحي سواء كان حميد أو خفيف يبين نشاط المرض قبل هذه اللحظة، ولا يمكن ضمان عدم حدوث أي انتكاسات في أي لحظة في المستقبل.
- إن تشخيص التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف لا يتم في بداية ظهور المرض، وقد يحتاج الأمر 15 سنة قبل تحديد أن الشخص يعاني من هذا النوع من التصلب اللويحي.
للمزيد:
0 2024-02-14 14:53:56يتم في بعض الأحيان الإشارة إلى نوع التصلب اللويحي حسب عدد مرات تكرار هجمات المرض عند الشخص المصاب، وقد يتم الإشارة إلى مصطلح التصلب اللويحي الخفيف أو ما يعرف أيضاً بالتصلب اللويحي الحميد في حال عدم حدوث أي هجمات نهائياً أو في حال كان حدوث الهجمات بصورة خفيفة جداً يفصل بينتها فترات زمنية طويلة وبدون ظهور أي أعراض لدى الشخص المصاب. كما يشير التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف، إلى الاحتفاظ بقدرة الجسم على العمل بصورة طبيعية دون أي مضاعفات بعد عدة سنوات من تشخيص التصلب اللويحي.
ولكن على الرغم من ذلك يجب مراعاة كل مما يلي فيما يخص التصلب اللويحي الخفيف، أو ما يعرف بصورة أكثر شيوعاً باسم التصلب اللويحي الحميد:
- إن تشخيص مرض التصلب اللويحي الحميد لا يعني بصورة مطلقة عدم المعاناة من أي أعراض أو حدوث أي انتكاسات، حيث قد يتغير التصلب اللويحي الحميد إلى شكل أكثر خطورة.
- على الرغم من غياب ظهور أي أعراض لدى مريض التصلب اللويحي الحميد، إلا أنه قد يعاني من التعب، أو الاضطرابات في عملية الذاكرة أو التفكير.
- على الرغم من أن التشخيص لدى الشخص قد يكون التصلب اللويحي الحميد أو التصلب اللويحي الخفيف، إلا أن التصوير بالرنين المغناطيسي قد يبين أضرار في الدماغ أو النخاع الشوكي.
- قد تحدث انتكاسات التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف بعد العديد من السنوات من تشخيص المرض.
- يجب العلم أن هذا الوصف لمرض التصلب اللويحي سواء كان حميد أو خفيف يبين نشاط المرض قبل هذه اللحظة، ولا يمكن ضمان عدم حدوث أي انتكاسات في أي لحظة في المستقبل.
- إن تشخيص التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف لا يتم في بداية ظهور المرض، وقد يحتاج الأمر 15 سنة قبل تحديد أن الشخص يعاني من هذا النوع من التصلب اللويحي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره