يرفض ان يتعلج وينكر انه مريض بالانفصام بالرغم من ان اعراضه اعراض انفصا

سلامته. الاجابه قد تكون مطوله متشابكه.. المرضى يختلفون ولا يوجد طريقه موحده للتعامل. يعتمد الجواب على عمر المريض ونوعية الذهان وطبيعة وشدة الأعراض وهل المريض يتلقى العلاج ام لا وطبيعة شخصيته قبل المرض ونوعية الدعم الاجتماعي المقدم له.. الخ بعض المرضى يميلون للعزله ولاهمال أنفسهم وبعضهم شكاك يخفي أعراضه وبعضهم صاخب ومتهيج.. الخ البعض تظهر لديه الأعراض من الأوهام والهلاوس بشكل واضح وكبير والبعض يخفيها. المعظم لا يتقبلون العلاج واخرون يتقبلونه. مرضى الذهان في غالبهم لا يدركون او يعترفون بمرضهم (غياب البصيره ألمرضيه) لذا لا يتقبلون الجدل حول أعراضهم ألمرضيه ولكن بمرور الوقت ومع العلاج الفعال تبدأ هذه البصيره بالتحسن التدريجي. من الأفضل دعمهم والتشجيع على اخذ العلاج ومتابعة الطبيب والتركيز على نمط صحي معيشي التغذيه والنظافه والنوم وعدم تعزيز الافكار الوهميه والضلالات ألمرضيه بالموافقه وعدم اللجوء للمشعوذين وغير المختصين. هذه اجابه عامه ولكن والانسب اخذ كل حاله بشكل فردي ومناقشة هذا الأمر مع الطبيب المعالج بشكل مباشر. راجيا لكم الصحة والسعاده.

الحل الرئيسي هو العلاج الموصوف له والالتزام به ومتابعة تعليمات الطبيب وتنظيم أوقات النوم والوجبات والانشطة الرياضيه والاجتماعيه وحثه دون نقد وإشغال وقت الفراغ ان أمكن

ليس المطلوب إقناعه اذا رفض الوصول للطبيب تذهب انت للطبيب النفساني لشرح الحاله والطبيب يقرر الإجراء اللازم

من الأفضل التواصل مع طبيب نفسي وشرح الحالة له ومن الممكن صرف علاج لحالة زوجك وإذا كانت الحالة رافضة للعلاج وفض قاطع ممكن صرف علاج بأشكال معينة وإعطائه إياها دون علمه

عليك أن تحاول مرات عديدة واطلب من الأصدقاء المقربين والأقارب التحدث معه برفق، وحاول أن تقول له أنه يجب عليك مراجعة الطبيب لأعراض هذا تزعجه، مثل عدم النوم، وإذا كان لا يزال يرفض العلاج وهو في حالة سيئة، يجب ان يتم ادخاله الى المستشفى.

الفيصل في هذه المسألة هو الرأي الطبي، فالسؤال هو: لماذا لم تثقي في تشخيص الطبيب؟

الطبيب النفسي يقيم المريض وقد يستعين بالمعلومات من أفراد الاسره ان لزم وبصل للتشخيص

اذا كان انسان مدرك فعليك ان تنصحه ام اذا كان غير مدرك فلا بد من العمل على إيصاله للعلاج حسب القوانين التي تنظم العلاج القسري

أنصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم الحالة بدقة ووضع الخطة العلاجية المناسبة

هل يعاني ذلك منذ فترة معينة؟ وهل يتعرض لأي ضغوط يومية، هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإنهيار العصبي، فقد يكون يتعرض للضغوط والتوتر بشكل يومي وليس لديه القدرة على مواجهة الصعوبات في حياته اليومية، وقد يكون يعاني من إضطراب نفسي، لذلك من المهم الذهاب إلى طبيب من أجل تشخيص الحالة ومتابعتها، وأيضا يجب أن يتابع مع معالج نفسي حتى يصبح لديه قدرة على مواجهة الضغوطات، ويحافظ على نشاطاته اليومية والرياضة والنوم بشكل منتظم وممارسة تقنيات الإسترخاء.