هل علاج نهائي لمشكلة نقص الدوبامين ولو لم يوجد علاج هل سيستمر مع الشخص

العلاج النفسي مع العلاج الدوائي ياتي بنتائج جيدة

المرض يعالج ويستمر العلاج لمنع الانتكاس ولمده غير محدده القول طوال الحياه اي لخمسين سنه قادمه يصعب تقدير ذلك لا نه قد يظهر علاجات جديده تغير الوضع ولذلك أقول طويل الامد

العلاج المعرفي السلوكي من أنجح العلاجات النفسيه للاكتئاب وهو يكون مع دمج دوائي لفتره يحددها الطبيب اذا كان درجته من متوسط لشديد اما اذا كان بسيط فيكفي العلاج النفسي

للأسف الفصام ليس مرض نفسي بحيت يمكن التخلي عن الدواء بعد فترة. و انما هو مرض عقلي يستلزم ادوية مدى الحياة لاستقرار الحالة فقط و ليس هناك اي علاج حقيقي الى حد الان. و التوقف عن الدواء بدون الرجوع الى الطبيب تصرف يضر بالمريض

مرض متعدد الاسباب له علاجولكن بعد التحسن يستمر عبو علاجدائم

أرجو كتابة الاسم العلمي للدواء، حيث أن الأسماء التجارية تختلف من بلد لآخر، حتى يتسنى الاجابة على سؤالك

الطبيب يتأكد من عدم وجود سبب عضوي للمرض وعدم الاستجابه للعلاج يتطلب من الطبيب اتخاذ خطوات اخرى في العلاج

خلال فترة المراهقة تحدث التغيرات الجسدية الناتجة عن البلوغ والإنتقال من مرحلة الطفولة الى مرحلة الرشد. التغيرات الجسدية عادة يكون لها انعكاس على نفسية المراهق/ة، فمثلا قد يمر المراهق بحالة القلق واضطراب في النوم أو العصبية أو الحزن والتمرد على أوامر الأهل في بعض الأحيان، لا يعيش كل المراهقين مرحلة المراهقة بنفس الطريقة لأن ذلك يعود أسضا الى البيئة التي يعيش فيها المراهق/ة، اذا كانت البيئة مفعمة بالحب والحنان ومراعاة وتوجيه الأهل أو بيئة فيها قسوة أو تفكك، فكل ذلك ينعكس إما إيجابيا أو سلبيا على المراهقين. اذا كنت تشعر بالحزن أنصحك بالتحدث مع أحد المقربين منك كالأهل أو أحد الأقارب لمساعدتك وكذلك يمكنك التحدث مع معالج نفسي لمساعدتك

هذا يتوقف على درجة شدة الاكتءاب ففي الحالات البسيطة قد يكون العلاج السلوكي والمعرفي كافي ولكن في معظم الحالات قد نحتاج للعلاج الدواءي والسلوكيى معا ومدة العلاج بشكل عام من 6 شهور ال سنة ولكن في حالة تكرار الاعراض نحتاج الى مدة اطول وبعض الحالات تكون الاعراض طويلة الامد خاصة اذا كان المريض يعاني من بعض الامراض المزمنة كالسكري او الضغط ولكن في كل الاحوال لاداعي للقلق من علاجات الاكتءاب فهي امنة بشكل عام

اذا كنتِ تتحدثين عن إضطراب ثنائي القطب، فإنّ الطبيب النفسي هو من يحدد العلاج ومدة العلاج حسب الحالة وحسب التشخيص وفي بعض الحالات تتطلب دخول مستشفى لفترة من أجل تلقي العلاج، وكما يتابع المريض مع الطبيب النفسي يجب أيضا أن يتابع مع معالج نفسي للتخفيف من الأعراض الرئيسية.