كيف اتاكد من الاصابه بمرض الفصام ؟وكيفيه الوقايه من مضاعفاته فى حاله عدم العلاج ؟وهل يمكن علاجه بدون مواد كيميائيه وبدون الذهاب الى طبيب ؟

يا ابنتي انت تعني الوسواس القهري ... وإن كان هذا التشخيص مؤكد ..فإن مثل هذة الحالات يمكن أن تعالج وبنحاح مع ملاحظة انة هناك ضرورة لمعرفة تاريخك المرضي حتي يتثني تأكيد هذا التشخيص من عدمة حيث أن هناك من الحالات النفسية التي تتشابه مع الوسواس القهري.

صديقي بحاجه لزيارة معالج سلوكي

الطبيب يتأكد من عدم وجود سبب عضوي للمرض وعدم الاستجابه للعلاج يتطلب من الطبيب اتخاذ خطوات اخرى في العلاج

ليس ها مخاطر خذ العلاج وتابع الطبيب

بعض حالات الاكتئاب مزمنة لا بد أولا من التشخيص الدقيق لحالتك والعوامل المؤثرة فيها ومن ثم تلقي العلاج المناسب والافضل هو دمج الدواء مع العلاج المعرفي السلوكي

التشنجات تتطلب تدخل الطبيب وإمكانية الدراسه تعتمد على وضع المريض والطبيب المعالج يقدم النصيحه والتعامل مع المريض يكون بحزم ولطف

نعم مثل خلل في وظائف الغدة الدرقية وكذل نقص فيتامين دال

اكتئاب المزاج هو اضطراب مزمن يؤثر في قدرة المصاب على الحياة بجوانبها المختلفة كالتغذية، النوم ومشاعره تجاه نفسه او الآخرين تتعدد انماط الاكتئاب : الاكتئاب الرئيسي، الجزئي, غير النموذجي، ما بعد الولادة، ثنائي القطب، الموسمي والذهاني علاج الاكتئاب: مضادات الاكتئاب العلاج النفسي مثل العلاج المعرفي السلوكي والروحي والتدرب على مهارات الاسترخاء والتفكر الارتقائي والتعامل مع الضغوط الصدمات الكهربائية في الحالات المزمنة العلاج الضوئي لحالات الاكتئاب الموسمي العلاج الفيزيائي بممارسة الرياضة توفير شبكة من الدعم المعنوي للمريض بواسطة الاهل والأصدقاء يجب ان يكون هناك تشخيص دقيق ومتابعة من المعالج النفساني

لا يجب التوفف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب لان ذلك قد يزيد الوضع سوءا وبالنسبة للزيادة في الوزن فقد يكون له سبب اخر غير الدواء واذا كان بسبب الدواء فيكون اثر مؤقت للدواء ويمكن السيطرة عليه من خلال التغذية المتوازنة وممارسة التمارين الرياضية وفي حال حدوث اي اثر جانبي للدواء يجب استشارة الطبيب وعدم ايقاف العلاج

حسب درجة الحالة وان كانت توثر على الاداء الوظيفي او الاكاديمي للشخص وعلى اساس ذلك يتم تحيد احتياجه للعلاج السلوكي او الدوائي اوكلاهما معا ولاداعي للقلق من العلاجات