شخصبتي تتغير بسرعه جدا و ذوقي و نظرتي في الاشياء هل طبيعي ام مرض

لا ليس بالضرورة , ولكن إن كان ذلك الشعور دائم فمن المضل معاودة اخصائي نفسية لتحديد سبب الاكتئاب لأنه غالباً ما يكون هو المسؤل عن هذا الشعور وبمجرد تبديد السبب ستعودين لحالتك الطبيعية

الطول؟الوزن؟من الأفضل الامتناع عن التدخين أولًاثم نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات كلامية (حضوريًا أو أونلاين) وربما علاج دوائي أيضاً لتغيير العادات السيئة والتقدم إلى عالم جديد بتركيز واسترخاء والانتصار على الصراعات الداخليةوآثارها المرضية.

سلامتك. الانتصاب لا يتماشى مع الشعور بالتوتر والقلق في غالب الأحيان!! وتخفيف هذا التوتر والشعور بالقلق والاجابه على تساؤلات والتي تحتاج تفصيلات عديده فانصح بمراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي ليقيم الحاله ولا داعي للقلق حين ذلك. راجيا لك وافر الصحه والتوفيق

هذا مرض نفسي وبحاجه للتقييم والعلاج من قبل طبيب نفساني

الحياة المعاصرة تتطلب الانتباه إلى تطبيق القيم الانسانية النبيلة حتى لا تكون في غير موضعها , فالقول المأثور عبر التاريخ ومن أن وجدت البشرية أن إذا قدمت شيء لإنسان تكونين أميرة نسبة له لم يعد يفسر على هذا النحو, على العكس من ذلك نحن في زمن شريعة الغاب فإذا قدمت شيء لمن لايستحقه (وهم كثر) يتم تفسير الأمور بطريقة مغايرة. مع أنه في النهاية العاقبة الأخلاقية لأخلاق المرئ ستنصفه بشكل أو بآخر, لكن ليس على النحو الذي يراه البعض وهذا تلميسينه من بعض الناس الطيبين الذين سبق وأن تعاون أو قدمت لهم مساعدة, وكان ذلك على قاعدة من يفعل الخير لا يعدم جوازيه

حالتها بسيطة وهي رهاب يتطلب فقط المتابعة عن قرب مع أخصائي نفسية في البداية لتبديد آثار الصدمة التي تعرضت لها من خلال سماعها تشرح كل ما يدور في خلدها ومن ثم سيصف لها العلاج الدوائي والمعرفي السلوكي الذي يتفق مع طبيعة الحالة التي لديها

من الضروري مراجعة المختص النفسي  للتشخيص الدقيق  ويفيدك يفيدك العلاج السلوكي والمعرفي والاستفاده من الايمانيات والتفكر الارتقائي

بحسب الوصف الموجود من الممكن ان تكون اعراض لاضطراب الوسواس القهري ،عبارة عن افكار ملحة مزعجة تودي لسلوكياتفي كثير من الاحيان العلاج دوائي و قد نلجأ للعلاج السلوكي في بعض الحالات

ليس طبيعي ولا بد من تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

هذه أفكار وسواسيه تحتاج إلى تقيم نفسي وعلاج