انا اعاني من عزلة اجتماعية ومقاطعة لعائلتي علما بان ذلك ضد رغبتي لا اس

لا داعي للقلق هذه حالة رهاب اجتماعي علاجها بسيط ولكن يتطلب المتابعة مع أخصائي نفسية لأن العلاج يتضمن استخدام بعض الأدوية للحد من آثار التوتر خاصة في الفترة الأولى من العلاج كذلك يتطلب استخدام علاج ادراكي سلوكي وتعرضي وبعدها ستتلاشى الحالة بشكل كامل

العلاج الصحيح هو للاضطراب الذي سبب هذه الأعراض وهذا يتطلب تشخيص من قبل أخصائي نفسية لتحديد السبب ودرجة تقدم الحالة ومن ثم تقييم العلاج الدوائي والسلوك وفقاً لطبيعة الحالة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة تبدو مما ذكرتي انها اعراض اكتئاب ومن الممكن تحديد موعدمع طبيب للمزيد من الفحص والتشخيص

الحل يا صديقي سياسي . فلا بد من خروج الأمريكيين من العراق ، وإذا تحسنت ظروف العراق السياسية والاقتصادية قستتحسن حالتك وحالة الشعب العراقي ، وأنا متأكد أن حالتك مثل كل الشعب العراقي بدرجة أقل أو أكثر. فيجب عليك أن تتأقلم وتحاول التعايش مع الواقع حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا. وألهمك الله الصبر. ولا تحاول اللجوء إلى الأدوية لأنه ستودي بك إلى التهلكة. أعان الله العراق.

تحياتي. حتى نستطيع الحكم على منشأ هذه الميول فهناك كثير من التفاصيل المهمه لمعرفة التشخيص من عدة احتمالات فهناك موضوع الرهاب الاجتماعي وهناك نمط الشخصيه بسمات شيزيهSchizoid وهناك نمط الشخصيه بسمات التوتريه وهناك أنماط شخصيه تميل للحساسية الاجتماعيه والريبه ... الخ ولا اقول انك تعاني من اي مما تم ذكره ولكن في الطب النفسي يتم التقييم الشامل بعد المقابله واستقراء للسيره الشخصيه الصحيه والاجتماعيه وفحص الحاله النفسيه والعقليه وجمع المعلومات من مصادر مختلفه وممكن أيضا عمل فحوصات نفسيه.. الخ للوصول للرأي والتشخيص الطبي لك تحياتي وامنيات الصحة والسعاده.

هذا سوء تكيف فمن المستحيل ان تمشي الحياه وانت لا تتحملي نصف الناس لا بد من مساعدة الطبيب المختص اذا لم تتمكني من التغيير

هناك أمور في الحياة لا يستطيع الفرد عمل شيء حيالها, والأفضل له أن يشغل نفسه بما هو متعلق بحياته اليومية وبما يتناسب مع طموحه وتطلعاته وأن لا يكون أسير لنكبات الزمان وعثراته التي لا تنقطع, وعادة اشغال النفس بما يتوافق مع الميول يخرج الشخص من دائرة الحزن والاكتئاب وخاصة إذا ما ترافق مع ممارسة يومية للرياضة وتمارين الاسترخاء ,والمطالعة اليومية في أوقات الفراغ تساهم بشكل كبير في طرد الأفكار التي يرغبها الشخص وتوسع أفقه لاستيعاب أحداث الحياة بشكل أفضل كي يتمكن من التحرر من ترسباتها المزعجة

ننصحك أولا بمعاودة طبيب نفسية لتحديد طبيعة الحالة وللتعرف على الهموم والأوضاع التي تثير القلق أو الخوف أو الإرتباك ومن ثم سيرشدك إلى علاج مَعْرِفِيَّ سلوكي وتَّعَرُّضِيّ؛ لكي تتخيل انك تواجه الوضع الذي تخشاه أو لا ترغب بمواجهته ، والتدرب على المهارات الاجتماعية؛ يساعدك على تطوير المهارات التي تحتاج إليها في الحالات الاجتماعية من خلال التمرين ولعب الأدوار، وقلقك يقل كلما أصبحت أكثر قدرة على الإختلاط بالأخرين. وقد يصفر لك إعادة الهيكلة المعرفية؛ هذا العلاج يساعدك على تعلم تحديد وتحسين التفكير لمساعدتك على التعامل مع الحالات الاجتماعية، من خلال التفكير الإيجابي،

أيها الابنة انا أؤكد لكي أن هذة الحالة يمكن علاجها بسهولة ولا تيأسي ابدا .فأنتي تحتاجين الي علاج عقاقيري مصحوب بعلاج نفسي مدعم تحت إشراف طبيب نفسي متمرس

هذا الاضطراب بحاجه للتوضيح والتقييم عند مقابلة الطبيب النفساني وهل انت فعلا لا تحبي التواصل مع الناس ام لا تستطيعي