شعور بالنقص و العزلة

الاعتدال مطلوب في كل امور الحياه فخير الامور الوسط فالافراط فى العطاء مثل الافراط فى الاخذ كلاهما ضار

سلامتك.. يوجد بعض المغالطات (مع التقدير والإحترام العالي لك شخصيا) في مفاهيمك للامور وأهمها انك تعتقد أن آثار العلاج النفسي مدمره!!!!!! ولا اعرف ما الذي تقصده بالعلاج النفسي هل تقصد الادويه؟ ام تقصد العلاج النفسي بشكله غير الدوائي؟ وكيف توصلت لهذه المعلومه وهي مجرد معلومه وليست حقيقه ؟!َ وهذا مهم جدا رئيسي في تقديم اي نصح او مشوره لحضرتك حول شكواك التي تفضلت بها. وقد تفضلت بذكر معلومات وهي تشخيصات طبيه فنيه تترك المختص بعد تقييم الشكوى وذلك بعد جمع واستقصاء السيره الصحيه الطبيه والشخصيه الاجتماعيه وفحص الحاله النفسيه وإجراء تحاليل طبيه او شعاعيه(إن اقتضى الأمر ذلك) أنصح بإعادة السؤال على شكل اعراض وهذا افضل وكذلك مراجعة طبيب نفسي استشاري للوصول التشخيص أدق واشمل متمنيا لحضرتك موفور الصحه

مهم التواصل مع الأسرة والاصدقاء ولو أونلاينلا معنى لأخذ قرارات مصيرية ونحن غير متزنين نفسياالانفصال لا معنى لهنحتاج إلى علاج نفسي مكثف (حضوريًا أو أونلاين) مع التدريب على الاسترخاء والتركيز..

الخطوة الأولى معالجة الانتفاخ عبر تحديد سببه وتجنب العوامل المسببة له , وبعدها تدريجياً ستستعيد ثقتك بنفسك وتتجاوزها لأن كل انسان يمكن أن يتعرض لهكذا مواقف

يجب المتابعة مع معالج نفسي

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

الطبيب النفسي يساعدك

يجب طلب المساعدة، من خلال جلسات العلاج النفسي يمكن التشخيص والعلاج

بالعلاج من الطبيب النفساني

واضح انك تعاني من آثار الصدمات وما بعد الشدة النفسية المرتبطة بحالة اليتم والحرمان التي عايشتها. عليك بتفريغ وسرد هذه الأحداث لأحدهم لتتمكني من نسيان ألمها ، وإن لم يوجد من تثقي فيه للقيام بذلك كما تقولين ولا يمكنك الذهاب لمعالج نفسي؛ فأكتبيها بنفسك كمذكرات وتخلصي منها بإلقائها بعد كل مرة.