اعانى من panik attack وتحدث لى فى مواقف معينةواوقات معينة وتطور اﻻمر لتحدث عند تناولى الطعام صرت اركز فى عملية بلع الطعام خوفا من الشرقة ارجوا نصيحتى باى دواء او اى طريقة

يجب المتابعة مع معالج نفسي

عليك باستشارة طبيب نفساني هاته اعراض القلق

هذا يطلب أولاً التقليل من انشغالتك الفكرية وممارسة الرياضة بشكل يومي وأخذ قسط من الراحة بين فترات العمل وتنظيم نومك , وفي حالة عدم التحسن ينبغي معاودة طبيبك للوقوف على تفاصيل أكثر تساعد في تحدي أو في الكشق عن أي علامة سريرية قد تقود إلى تحديد السبب

ينبغي سماع ما يدور في ذهنها وما يقلقها ومن ثم تبديده

لا بد من مراجعة طبيب نفسية لإجراء بعض الفحوصات ومن ثم سيوجهك إلى تقنيات المعالجة السلوكية التي اثبتت فاعليتها في معالجة مرض الرهاب و خصوصاً من النوع الأول و الثالث من هذا المرض. أحد هذه الطرق هي اضعاف عامل الخوف وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة و هذه الطريقة أثبتت فاعليتها بكونها من أفضل الطرق وهي جعل المريض أن يواجه العامل مواجهة مباشرة و متكررة حتى يشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عن الشيْ المسبب للخوف، و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي. وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و التي تستخدم كمسكن، و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب التي أثبتت نفعها في معالجة هذا المرض

لا ننصح بتناول أدوية لهذا الغرض إلا إذا كان هناك سبب مرضي محدد ومشخص من قبل طبيبك, ولكن اتباع برنامج رياضي يومي وأخذ قسط وافر من الراحة والنوم سيجعلك تتغلب على هذه المشكلة

يجب المتابعة مع معالج نفسي

سلامتك. الهروب من الرهاب (كما جاء بمقالتك) هو رهاب بحد ذاته. وعلاج الرهاب له أسس وطرق ليس من ضمنها التجنب او الهروب. يبدأ العلاج لدي طبيب نفسي بشكل مباشر حيث يقوم بالتشخيص والتقييم أولاً ثم يضع الخطط العلاجيه وعلى راسها تدريب الاسترخاء وتدريب التعرض التدريجي وتقليل الحساسيه Gradual exposure and desensitization technique وهو فعال جدا وقد يلجأ للعلاج الدوائي لتخفيف حدة التوتر والقلق المصاحب للرهاب. لا انصح بالاستماع لرأي غير مختصين فهذا ليس مجالهم وقد يجتهدون فيخطئون وهذا موضوع علمي طبي لا متسع به للشخصنه والاراء غير العلميه. الانديرال يساعد في ضبط نبضات القلب وكذلك الارتعاش الذي يولده التوتر والخوف وقد يستخدمه الطبيب اثناء المعالجه لتقييد الأعراض الجسديه للتوتر وطبعا تحت اشرافه وبجرعه متفاوته من شخص لآخر ولكنه بالنهايه فهو ليس علاجا مخصصاً للرهاب الاجتماعي. انصح بمراجعة طبيب نفسي بشكل شخصي حتى يقدم العلاج بشكل دقيق وشامل وسوف ترين التحسن في حالتك بإذن الله. راجيا لكِ وفير الصحة والعافية والسعاده.

أسباب عدم التركيز كثيرة منها ما هو عرضي كقلة النوم، والإجهاد والضجيج والإثارة المتواصلة، وأحلام اليقظة، ومنها ما هو مرضي كما هو الحال في حالات العوز الغذائي خاصة ما يتعلق بنقص الفيتامينات أو بعض المعادن، أو الاكتئاب . والعلاج يكون عادة موجه نحو السبب فالحالة الأولى تعالج بالنوم لساعات كافية مع انتظام النوم، والحالة الثانية تعالج بمحاولة تجنب ذلك بتجنب المؤثرات الخارجية( كالافلام والمسلسلات أو ما شابه خلال الرغبة في التركيز) التي تشتت الذهن نسبياً، والحالة الثالثة تعالج بتجنب أحلام اليقظة والبقاء في الواقع قدر المستطاع ويمكن اللجوء الى معالجة سلوكية إذا ما لزم الأمر، أما الحالة الرابعة فإنها تعالج بأخذ بعض الأدوية والأغذية التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن (مثل المغنزيوم وفيتامينات ب، والحالة الأخيرة تعالج سلوكياً ودوائياً تحت اشراف أخصائي نفسية

لا شك أن ما تعاني منه هو الرهاب أو الفوبيا ويعني الخوف الشديد والمتواصل من مواقف أو نشاطات أو أماكن مما يجهلك تعيش في ضيق وضجر. رغم أنك مدرك تماما بأن الخوف الذي يصيبك غير منطقي. والعلاج يتطلب مواجهة مباشرة و متكررة للعامل الذي يسببه حتى تشعر بأن لا يوجد أي خطر ينتج عنه و بهذه الطريقة يزول الخوف تدريجياً حتى يختفي وهناك طرق أخرى لمعالجة هذه الحالة عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب ولكن ينبغي أن تكون تحت اشراف طبي مباشر.