اعاد تشخيصي طب عام بالقلق وقال لي هو سبب افكارك وخوفك من الفصام لانك قرأت عنه كثيرا اتذكر كل شئ من توهمات واخاف ان اصاب بها وهل سيروكسات سيقضي على هاذا الجحيم الى عايش بيه

لايستطيع ان يعرف التشخيص الا من خلال طبيب راجع متخصص بالقرب منك 

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وتدريب على التركيز والاسترخاء. 

لا داعي للقلق فحالتك ستتحسن من خلال الاستمرار على العلا ج وبالمتابعة مع طبيبك النفسي بشكل مستمر لتعديل الجرعة وفق درجة الاستجابة

لايستطيع الانسان ان يعرف التشخيص الا من خلال طبيب شاهد الحالة وشخصها وهذه افكار قهرية وهي ليست مما يشخص به الفصام وان كانت قد توجد مع التشخيص احيانا 

يمكنكِ التركيز أكثر على حياتك الآنية والمتابعة مع الطبيب النفسي بما يخص الدواء ومتابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية وتخفيف الأفكار القهرية

لا يتحول وما عندك هو خوف فقط.. لا تقرأ فيه عيش حياتك

سلامتك. أتفهم واتعاطف مع وضعك.. ولكن عقليا ومنطقيا لو ان كل شخص قرأ عن أي مرض نفسي او غيره وابتدأ بمشوار الخوف والقلق والشك ومن ثم الانغماس في القراءه اكثر واكثر. لتعطلت اذن الحياة واصبحت فوضى بالمعنى الحرفي. اما من ناحيه طبيه فإن التشخيص الطبي وهو علم غاية في الدقه والعلميه والمنهجيه فله مصادره الطبيه وليس عبر القراءه من اي مصادر وهو امر يقوم به الاختصاصي صاحب العلم والخبره وليس عامة الناس (مع الاحترام لك وللجميع) وهو لا يقوم على مخاوفنا وهواجسما وقراءاتنا.. الخ. الحال عندك ليس الفصام فهو حاله من القلق والتوتر والرهاب او انه أصبح وسواسا قهريا وهنا نحتاج ان نعالج هذه الظاهره وليس الفصام (فهو اصلا غير موجود) اذن حالتك الان تحتاج علاجا لهذا القلق او الوسواس وهو أيضا يحتاج للاخصائي. والحكم بحالتك بما ذكرته انا من احتمالات يحتاج لاعادة تقييم من قبل طبيبك ووضع خطة علاج متكامله دوائيه وسلوكيه نفسيه. راجيا لك وافر من الصحة والسعاده

 

لتحديد التشخيص الدقيق في الحالة التي بعاتي منها اخاك تتطلب فحص سريري ومباشر من قبل اخصائي نفسية لأن السرد من قبل شخص آخر للحالة لا يوفر المعلومات الضروربة للوصول إلى بعض الإشارات التي يستطيع الطبيب أن يلتقطها من تظرات ومن تعابير المريض والتي سيكون لها دور أساسي في تحديد نوع السلوك ومن ثم العلاج

يجب المتابعة مع طبيب نفسي ومعالج نفسي من أجل التشخيص ومتابعة العلاج

الدوا له أكثر من استعمال وهو من الادويه المؤثره في حالات الأرق