اتعرض للجاثوم يوميا و قد تكون مرتين ف اليوم ماهو العلاج المناسب الرد س

لا يعتبر الحديث أثناء النوم مشكلة طبية وهو حالة شائعة بشكل كبير بين الأطفال بشكل خاص. والحديث أثناء النوم غير مؤذي وقد يحدث مرة واحدة أو عدة مرات في الليلة الواحدة وقد تصدر الأصوات على شكل همس أو صراخ مما يزعج الاخرين الذين يتشاركون غرف نومهم مع هؤلاء الأشخاص. يعتقد البعض بأن الحديث أثناء النوم وراثي ويشك الخبراء بان للحديث علاقة بالاحلام . وأحيانا يكون الحديث أثناء النوم إشارة لمشكلة اكبر من مشاكل اضطرابات النوم، أو لمشكلة صحية، أو نتيجة لتناول ادوية معينة أو بسبب ارتفاع حرارة الشخص أو نتيجة الإصابة بأحد الإضطرابات النفسية والشعور بالتوتر. لا يحتاج الحديث أثناء النوم عادة الى علاج، وليس هناك من طريقة معروفة للتقليل من الحديث، إلا أن تجنب التوتر والحصول على قسط كافي من النوم يقلل من إحتمالية هذا الحديث بالإضافة إلى عدم تناول الأكل قبل النوم مباشرة وعدم تناول الكحول. ونوماً هنيئاً

يراجع الطبيب المعالج ربما نحتاج إلى علاج نفسي مصاحب للعلاج الدوائي وتدريب على التركيز والاسترخاء. 

يجب المتابعة مع طبيب نفسي من أجل تشخيص وتقييم الحالة ووصف الدواء المناسب للحالة. كما يجب متابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص لعلاج الأسباب الكامنة التي تؤدي إلى الوسواس القهري

نعم هي عادة من عمر الطفولة وسببها التوتر والقلق لذا يجب ان تتعالجيي من هذا المسبب

تشخيص الاكتئاب بحاجه للتأكيد من قبل الطبيب ثم اختيار العلاج المناسب ولا انصحك أبدا بأخذ اي دواء دون إشراف طبي

سلامتك. هل زرت طبيبا للتأكد من منشأ هذه الأعراض؟ واستثناء أسبابها عضويه او نفسيه (نوبات الهلع مثلاً وليس حصراً ) فليس من السهل التكهن بمنشأ هذه النوبات الا بعد المقابله الشخصيه المباشره واخذ التفاصيل والفحص احتمالية طلب بعض التحاليل. لك تحياتي راجيا لك وافر الصحه والعافيه

عدم السيطرة على الدوافع احد الاعراض المرضية التي تحتاج الى تقييم لتشخيص الحالة بدقة... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

أولاً ينبغي معرفة السبب فإن كان عضوي بمعنى أن هناك خلل هرموني أو غير ذلك أو كان فقط عند التعرض لواقف محددة تسبب الخجل , وهذا الأخير يتلاشى عادة تدريجياً مع تكرار المواقف المسببة ومع التقدم بالعمر

التعرّض لصدمة نفسية مثل الهزة الأرضية التي حصلت وهي حدث مفاجئ، بالطبع سيكون لها تأثير نفسي خاصة خلال الأيام الأولى بعد حصول الهزة، يجب أن تعود إلى الروتين اليومي الذي كان موجود قبل وقوع الهزة، كما يجب الإبتعاد عن متابعة الأخبار لأنها تُعزز الخوف والقلق، ممارسة التمارين الرياضية، ممارسة تقنيات الإسترخاء وتقنيات التنفس لأنها تساعد على التخفيف من القلق والتوتر، التركيز على أمورك اليومية وإذا شعرت أنك بحاجة للتحدث حول شعورك لحظة حدوث الهزة من الأفضل أن تتحدث لأحد يستمع لك، وإذا شعرت بعد مرور أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أنك لا تتحسن وبالعكس وضعك النفسي يتدهور من الأفضل عندئذ المتابعة مع معالج نفسي لتخطي آثار الصدمة النفسية.

نعم هذا يصبح اضطراب هلع اذا كان وصف النوبه دقيق ولا بد من الاستعانه بالطبيب النفساني وليس الحل فردي او اسري ومساعدة الاسره مفيده بعد علا ج الطبيب في تشجيع المريضه على التواجد في كل مكان وتحدي الخوف والعوده للحياه العاديه بسرعه