هل من خطورة اذا لم تتم معالجة التسرع القلبي الفوق بطيني علما انني اعاني منه منذ سنوات جربت كل الادوية وما تحسنت لذا اريد ايقاف العلاج هل يمكن ان يعود الى طبيعته من تلقاء نفسه

الدواء فقط للسيطرة على الأعراض المصاحبة و ممكن ايقافه

لا داعي للقلق ولكن لا بد من عمل تخطيط كهربي للقلب لتحديد نوع وطبيعة الرجفة

بشكل عام لا إلا في حالات نادرة وخصوصا اذا كان هناك أمراض معينة في عضلة القلب أو إذا كانت الهجمة طويلة جدا و ليس لساعات. الأدوية أو الكي هو العلاج و الرياضة ليس لها فاعلية كبيرة للسيطرة على التسارع

أمراض القلب كثيرة ولكل منها خصائصه، وبالتالي لا يمكن اعتبار نمط واحد من الألم القلبي مع ان الكثير من الحالات لا يكون الألم سمة بارزة فيها

الأعراض متعلقة بالقولون و يجب توجيه العلاج بهذا الاتجاه

هذا علاج مناسب لكن لا يقضي على المرض بل يسمح بالسيطرة عليه ويحد من مضاعفاته، أما التضيق فعلاجه النهائي يعتمد على حدته وسببه وعلى الحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء الحيوية الأخرى, وهذه الجرعة قليلة نسبياً ولا داعي للقلق من تأثيها السلبي

قد يكون ما تقصده ان احد الصمامات القلبي ثنائي الشرف (الوريقات) وليس ثلاثي وهذا لا يضر المهم ان يكون عمله طبيعي

يجب توضيح اسم الصمام بدقة فيوجد بالقلب ثلاثة صمامات ثلاثية الشرفات ويوجد صمام واحد ثنائى الشرفات.

في البداية لا بد من التقييم الصحي و التغذوي لإعطاء النصيحة المناسبة . عموما - ينصح بشرب كمية كافية من السوائل بمعدل لا يقل عن ٢ لتر ماء يوميا + الإكثار من تناول الخضروات و الفواكة + تجنب مشروبات الطاقة + تجنب المشروبات الغازية + التقليل من تناول الشاي و القهوة او تجنبها + تناول خليط من شاي اليانسون و البابونج بمعدل كوبين يوميا يفضل بعد الغداء كوب و بعد العشاء كوب + التقليل من العصائر او تجنبها و استبدالها بالماء او العصائر الطازجة + التقليل قدر المستطاع من الاطعمة المقلية و الدهنية و الوجبات السريعة + زيادة النشاط البدني و ممارسة رياضة الاسترخاء .

ان كان لا يعيق مرور الدم ولا يؤثر على حركة الصمام فلا يستوجب اي عمل ، فقط يلزم متابعة دورية لرصد اي تغير في حاله ويمكنك الاستمرار في حياتك بشكل طبيعي