يعنى من الصفراءكبديه من اشهرعملت اشعة وتحاليل تبين ان حالة الكبد جيدة

يجب مراقبة البؤرة المذكورة من خلال التصوير بالأمواج فوق الصوتية

ماذا عن جرثومة المعدة التي ذكرتها حيث ان ذلك هو الشيء الوحيد الذي كانت نتيجته واضحة الى الانزيات ، انت محق يجب اعادة هذا الفحص وذلك لكي تطمأن انت لان شعورك بعدم الاطمئنان قد يزيد من معاناتك تابع الموضوع واخبرني بالنتائج

فكثيرٌ من مرضى فيروس الكبد (س) لا يحتاجون لعلاج ويكون الفيروس عندهم غير نشط ولم يسبب أي ضرر يذكر للكبد ولا يحتاج لعلاج. والطبيب المعالج يقوم بإجراء العديد من التحاليل منها إنزيمات الكبد ومنها تعداد الفيروس في الدم وهو مايسمى (PCR)، وفي حال وجود ارتفاع في إنزيمات الكبد المستمر يلجأ الطبيب لإجراء عينة أو خزعة من الكبد، وهذا التحليل الذي ذكرته يعني أن تعداد الفيروس في الكبد هو الرقم الذي ذكرته إلا أنه لا يعني الكثير لوحده إذا لم نعرف إنزيمات الكبد، فإن كانت الإنزيمات طبيعية ففي معظم الأحوال لا يحتاج المريض لأي دواء لأنه قد يصل التعداد إلى عدة ملايين المهم معرفة إنزيمات الكبد

للاسف لا يوجد علاج للتليف الا زراعة كبد في حال تدهور عمل الكبد ... و لكن علاج الفيروس كان خطوة مهمة جدا لمنع تطور المرض ... انصحك باجراء صورة التراساوند كل ستة شهور للكبد ...

يجب تناول علاج التهاب الكبدcبإشراف طبيب هضمية

الجواب على هذا السؤال لا يمكن اختصاره في سطور...

فقط يمكن إعادة تحاليل الكبد وإيقاف تناول كل الأدوية فالسبب غالبا دوائي

يفضل عمل فحص تعداد الفايروس في الدم (pcr) بالاضافه لعمل التراساوند للكبد والتقييم السريري

الأخت الفاضلة ! ان فحص الدم يفيد في تشخيص وجود هذه البكتيريا في المعدة و لكن لا يفيد في تشخيص الشفاء منها لان الاجسام المضادة لهذه البكتيريا تظل موجودة في الدم لفترات طويلة بعد العلاج. فيكون العلاج ناجحا و الفحص يعطي نتيجة كاذبة. المهم هو النتيجة و هو شفاؤك.

فحص بي سي ار يبين تعداد الفيروس الموجود بالدم ويستعمل عادة لمعرفة نشاط الفيروس في الدم المهم الان هو المتابعة عند الطبيب المعالج لمعرفة الخطة العلاجية