هل سالكروزين يمكن ان يوقف الدم الناتج عن التهاب القولون التقرحي

فلم تذكر منذ متى هذه الأعراض، وإن كان لها علاقة بطعام معين، أو أيام معينة، عندما تكون متوترا، وهل كان هناك دم في الإسهال؟ وإن كان هناك ارتفاع في درجة الحرارة؟ وإن كان الإسهال يوقظك من نومك أم لا؟ لأن هذه الأمور التي ذكرتها تساعدنا في التمييز إن كان الإسهال بسبب التهاب في القولون، أو بسبب القولون العصبي، فالقولون العصبي ليس مرضا عضويا، وإنما هو مرض وظيفي، وبالتالي كل التحاليل والأشعة تكون طبيعية، وتتأثر الحالة بالوضع النفسي، فالتوتر والقلق يزيد الأعراض. ومن ناحية أخرى فإن ذلك يتأثر بأنواع معينة من الأطعمة، ويشعر المريض بالحاجة للتبرز بعد الطعام، خاصة عند الصباح، وقد يشعر كذلك بعدم الإفراغ الكامل، فيعود مرة ثانية وثالثة إلى الحمام قبل الخروج من المنزل، وهناك أيضاً علاقة بين بعض أنواع من الأطعمة والأعراض، وهذا يختلف من مريض لآخر.

هنالك أكثر من عائلة من العلاجات يعتمد على شدة حالة المريض/ة. و لكن إجمالاً عائلة ال5ASA هي الأدوية التي على كل مريض قولون متقرح ان يأخذها مثل PENTASA. ASACOL. SALAZOPYRINE.

اكيد طبعا بس اعراضه تزيد و تخف حسب نوعيه الاكل و التوتر العصبى

لا اعرف ما هي الادوية التي تتناولها انت لعلاج القولون التقرحي . وهل هذا التشخيص اكيد ؟ وما هو نوع هذا الاسهال ارجوا ا كتاب توضيحات لنستطيع المساعدة

الحرقة عبارة عن ارتداد حامض المعدة الى المريء ولا علاقة لها بالقولون. وهو بحاجة للعلاج المنتظم اذا كان تكراره اكثر من 3 مرات اسبوعيا او كان شديدا او تسبب بمضاعفات

فحص سريري اولا

يعتمد العلاج على الاعراض اللتي يشكي منها المريض حيث لكل شكوى علاجها الخاص... سلامات

ليس هذا من ادوية القولون العصبي فيلزم المراجعة والتوضيح

الهاب القولون التقرحي ، يجب معرفة نتائج الفحوصات وماذا عن العوارض هل هي مستمرة ام على فترات واين هي الاصابة في القولون او المستقيم او في جزء من القولون او الكل ، هل هناك انيميا ، هل تم فحص خزعة من القولون في مكان الالتهاب ، اسئلة كثيرة لا يمكنني ان اجيب بوضوع اذا لم اكن اعرف تفاصيل ما تعاني منه وحسب الحالة هناك ادوية عديدة واهمها ال Remicade وهناك دواء ال Humira لكن اختيار اي دواء يعتمد على وضع المريض بالتفصيل وتقدير وقرار الطبيب المعالج

يجب وجود أعراض محددة ليتم تشخيص الحالة كقولون عصبي، ومن أهمها ألم واضطراب معوي يستمر لمدة 12 أسبوع على الأقل خلال العام وليس بالضرورة أن تكون الأسابيع متواصلة، ويجب أيضاً تأكيد وجود اثنين على الأقل من الأعراض الآتية: 1) تغير في عدد مرات التبرز أو طبيعة البراز. لأن طرح البراز قد يتغير من كتلة طبيعية لينة متماسكة ما بين مرة يومياً إلى مرة كل ثلاثة أيام، إلى طرح براز رخو سائل غير متشكل عدة مرات في اليوم، أو طرح براز جاف متصلب مرة واحدة كل ثلاثة أو أربعة أيام. 2) الانحشار أو الرغبة الملحة في التبرز أو الشعور بعدم القدرة على طرح البراز بشكل كامل. 3) وجود مخاط في البراز. 4) النفخة (تطبل الأمعاء)