تراكم او انحسار البراز

اولا يجب التأكد من قبل اشخاص اخرين من وجود الرائحة والامر الثاني من عدم وجود سلس يرازي واحيانا تكون رائحة الفم الكريهة هي السبب او رائجة التعرق  

غالباً ما تنتج رائحة الفم الكريهة عن تقصير في نظافة الفم. وتكون عوامل مثل تراكم البلاك على الأسنان، والتهاب اللثة، والخراجات، والجراثيم المتكاثرة نتيجة التنظيف غير الكافي للأسنان بالفرشاة والمعجون وبالخيوط الخاصة مسؤولة عن الرائحة الكريهة. والواقع أن زيارة طبيب الأسنان مرتين في السنة على الأقل، أمر إلزامي حتى بالنسبة إلى الأشخاص الذين يحترمون قواعد تنظيف الفم والأسنان، فيستخدمون غَسُول الفم يومياً، ويبدلون فرشاة أسنانهم بانتظام ويحرصون على تنظيف أسنانهم بعد تناول كل وجبة، أو مرتين يومياً بالحد الأدنى، ومرة بخيوط الأسنان قبل النوم. ولابد من تأكيد ضرورة استخدام خيوط الأسنان التي لا يعيرها الناس عادة الأهمية اللازمة. فلا يمكن لأية فرشاة أسنان، حتى الكهربائية ودقيقة الأطراف والشعيرات منها، أن تقوم مقام الخيوط التي تدخل الزوايا كافة، وتنظف المساحات الضيقة الموجودة بين الأسنان. ولكن يجب الانتباه أثناء استخدام هذه الخيوط، لتلافي إلحاق الأذى باللثة. فالمهم تمرير الخيوط بلطف بين الأسنان وليس الضغط بواسطتها على أطراف اللثة، التي قد تنزف نتيجة ذلك. وتقول طبيبة الأسنان الأميركية فلورا بارسا، إنّ مشكلات الأسنان، مثل التيجان وأطقم الأسنان الصناعية غير الملائمة، وحشوات الأسنان المكسورة أو المشققة، يمكن أن تسبب رائحة كريهة أيضاً. إذ تتراكم في شقوقها وزواياها بقايا الطعام وتتكاثر فيها الجراثيم. ويقول المتخصصون إنّ رائحة الفم الكريهة يمكن أن تنتج أيضاً عن التهاب الحنجرة، احتقان والتهاب الجيوب الأنفية المزمن. وكل الالتهابات والاصابات في منطقة الأنف والحنجرة يمكن مع الوقت أن تؤثر سلباً في رائحة النَّفَس. وهناك عوامل أخرى قد تسبب رائحة الفم الكريهة مثل الهضم السيئ، عدم إفراز المعدة ما يكفي من عصارات هضمية، خمول الكبد والأمعاء. فالأطعمة مثل اللحوم الحمراء تستغرق وقتاً طويلاً كي تُهضم وقد تتعفن في الأمعاء، وتتصاعد الأبخرة منها لتصل إلى الفم. ومن الأمور البسيطة التي يمكن أن نفعلها لتلافي ذلك، مضغ الطعام جيداً، ما يساعد على تعزيز هضم الكربوهيدرات، فتسهل عملية هضم المواد الأخرى. كذلك يمكننا تجنب تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة لتفادي الإفراط في تحميل المعدة والأمعاء فوق طاقتهما. ويقول البعض إنهم يلمسون تحسناً في عملية الهضم، إن هم تجنّبوا تناول الكربوهيدرات والبروتينات في الوجبة نفسها.

اذا لم يهضم الطعام فانه يتعرض للتخمر في الأمعاء و يفرز الغازات و عند التبرز تكون الرائحة كريهة .و لا علاقة لرائحة الفم في الموضوع . يجب اجراء تصوير صوتي للبطن و بالأخص للمرارة و البنكرياس و طبعا للكبد. كما يجب اجراء فحص للبراز فهناك بكتيريا طفيلية تساعد في هذه العملية. كمرحلة أولى يمكنك أخذ حبوب الفحم المنشط لامتصاص الغازات , كما يمكنك أخذ حبوب Probiotics حبة قبل النوم , فهي تحتوي على البكتيريا المفيدة و تلعب دورا مهما في عملية الهضم . استشر طبيبك بالموضوع .

يجب التاكد من ان البراز الداكن وليس بلون الاسود اي سواد اذا كان كذلك يجب على الاقل اجراء فحص للبراز للتاكد من انه هناك اولا اي خلايا من الدم ان احد اسباب البراز الاسود ونزيف علوي الجهاز الهضمي

عمل تحليل براز و عرضه على طبيب الجهاز الهضمى.. مع تقليل الأطعمة الحارة و المياه الغازية و البقوليات

على الأغلب قد يكون لديك قولون عصبي يرجى عمل فحوصات دم cbc و ESR وصوره سونار للبطن وفي حال كل الفحوصات طبيعيه ولا يوجد امراض وراثية في العائله تحمل امراض سرطان في القولون لا سمح الله . عندها لا داعي للقلق يرجى فقط اتباع حمية غذائية كتناول الخضار والاكثار من الماء وتجنب المنبهات والمشروبات الغازية والوجبات السريعة والتدخين والقلق . وينصح باخد علاح للانفاخ poxidum حبة عند اللزوم

ننصح بتحليل براز ووظائف كبد وعمل اشعة بالموجات الصوتية علي البطن وعلاج ما قد يظهر في البحوث والتحاليل والنقطة التي لا تقل اهمية هو تناول غذاء صحى خالى من الدهون وقليل من المشويات والقول والحار وتلمسبك والمحمر ‘المياة الغازية والقهوة والشاي..وكميات بسيطة علي فترات متقاربة م من الغذاء الصحى

لا علاقة للوزان يالمادة المخاطية مع البراز يجب فحص البراز ربما تعاني من الاميبا من ناحية الامساك يجب تغيير نظام الطعام والاعتماد على الأطعمة المليئة بالالياف مثل الخضار والفاكهة ومهم ايضا الاكثار من تناول الماء على الاقل 8 اكواب يوميا وابدأ نهارك عند الاستيقاظ مباشرة وقبل فعل اي شيء بتناول من 2 الى 3 اكواب ماء الرياضة اليمية مهمة جدا مثل المشي لتحريك الامعاء والتبرز بشكل افضل

من الاسباب تناول الأطعمة ذات اللون الأخضر مثل الملوخية أو السبانخ- تناول أطعمة تحوي على عنصر الحديد بنسبه كبيرة - تاثير أو عرض جانبي لبعض أنواع العلاجات الدوائية - حدوث التهابات بكتيرية في الجهاز الهضمي ، وهنا قد يرافقه أعراض أخرى كألم البطن ، الإسهال الغثيان أو القيء - تسمم غذائي لذا يجب معرفة السبب ليتم العلاج على اساس ذلك

الاحتمال الأكبر وجود التهاب تقرحي في المستقيم. يجب مراجعة الطبيب لعمل فحوصات و تنظير للقولون