فحصت وجدت جرثومه المعده استخدمت علاج الهيلكور لمده عشر ايام فحصت بعد اسبوعين لم تتواجد في الفحص الاعراض لا زلات

هناك أسباب أخرى عدا الجرثومة الحلزونية منها الارتداد المريئي و التدخين والإفراط في تناول القهوة والشاي والانفعال والتوتر وتناول بعض الأدوية، لذا لا بد من مراجعة أخصائي أمراض باطنية لإجراء الكشف الطبي والفحوصات اللازمة وصولا إلى التشخيص الصحيح ومن ثم المعالجة.

يجب ان نعلم ماهو نوع الفحص الذي اتبعته بتشخيص الجرثومة .. هل فحص هو اختبار النفس ام فحص البراز ام المنظار. لايمكن الاعتماد على فحص الاضداد بالدم.

ايش الادوية الدي اخدتها بالظبط بالنسبة للجرثومة هو لازم الفحص بعد اسبوعين للتاكد انها انتهت او مازلات موجودة والدوية الدي اخدتها ايش هي عشان نقولك ايش تغير وايش المفيد 

ليس شرطا عودة الاعراض بعد الشفاء انها ايضا لنفس البكتريا ال H.PYLORI.. فعليك التأكد وللتأكد يجب عمل تحليل اخر ويفضل عمل منظار للمعدة والمريء واخذ عينة و فحصها للبكتريا ولغيرها.. كما ان التنظير (عمل منظار معدة واثني عشر) مهم لانه ربما يكشف مرضا اخر كان او اصبح مصاحبا للالتهاب التي سببته البكتريا..والتنظير ايضا غاية في الاهمية في حالتك ايضا لانه من الواضح ان المضاد الحيوي الذي استعملته في علاج البكتريا ضمن العلاج الثلاثي لم يكن كافيا بالدرجة التي تخلصك من البكتريا نهائيا ولذلك في هذه الحالة تأخذ عينه ونعرصها ل "مزرعة حساسية للمضاد المناسب Culture & sensitivity " فنعرف افضل واقوي "مضاد حيوى"حساس للبكتريا. كما انه ممكن قد حدث اعادة اصابة من ذات البكتريا بعد شفاءك Reinfection لذا يجب الاحتياط والالتزام بطرق الوقاية (وعلي الاقل غسل الايدي يوميا عدة مرات غسلا جيدا وتجنب الاسباب الناقلة للبكتريا..) وقد يكون هناك احتمال ايضا للدخول في مضاعفات الاصابة لهذه الجرثومة وهنا نذكر بأهمية التنظير للمعدة فقد يكون هناك تقيح او اصابة جديدة.

"القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود مرض ما، وهناك العديد من الأسباب للوصول إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها وجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، التدخين وتناول الكحوليات تؤدى بشكل كبير للرغبة فى القىء والغثيان، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، كما أن وجود قرحة بالمعدة، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، تؤدى أيضا للشعور بالغثيان، كما يمكن أن يكون القىء والغثيان، ناتج عن إشارات من المخ، خاصة فى حالات الصداع المزمن. الحالة النفسية، وتأثيرها الشديد على الشعور بالغثيان،موجودة ايضا

كتبت بانك تناول العلاج المناسب ولمده كافيه وان الفحص بعد العلاج كان سليم المهم في اخر ثلاث كلمات عندما قلت لكن رجعت الاعراض ولم تذكر المده بين انتهاء العلاج و النتيجه السليمه للبراز وبدء من جديد هل مر فتره طويله وكم هي هناك احتمال ان تكون قد اصبت مره اخرى الاميبا ليس من الصعب اعاده الاصابه بها ولعلمك الاصابه تتم من خلال دخولها الى الفم لذا من الضروري الاهتمام بالنظافه العامه وخاصه اليدين كي لا تنقل الاميبا من اي مكان تجده او من اي شخص الي فمك . لذا من الضروري تاكيد لنا ما هي الفتره بين انتهاء العلاج وبين الاصابه بها مره واذا كنت مصاب من جديد وتاكد ذلك يجب اخذ العلاج من جديد

انصح بعمل منظار للتاكد من عدم وجود امراض اخرى

من الممكن انك شفيت من جرثونة المعدة ولكن لديك ارتجاع مريئي لذلك ينصح بالاستمرار بدواء حموضة المعدة عند اللزوم لتخفيف اي حرقة او حموضة. وينصح بعدم الاستلقاء مباشرة بعد الاكل والتخفيف من التدخين ان وجد وشرب الكافيين والتوابل المسببة للتهيج

اعراض تعب المعدة من مغص او حموضة لا تسببها جرثومة المعدة فقط: هناك عوامل اخرى منها التوتر والقلق والاكل الغير صحي والمنبهات مما يزيد انفعال المعدة و حامضها= الاكل الصحي وراحة البال مع الدواء اهم طرق العلاج

كيف تعالج الاميبا وكم هي الجرعة اليومية اخبرني لاعرف ما اذا كانت صحيحة علاج الأميبا يكون أولابدواء مثل (Etronidazole flagyl)، ثم يتبع ذلك العلاج بدواء آخر، وذلك للتخلص من الأكياس التي تبقى في الأمعاء، ومن هذه الأدوية: - (Idoquinol yodoxin 650MG) ثلاث مرات في اليوم لمدة 20 يوماً. - أو (Paromomycin). - أو (Diloxanide).