عمي كان مصاب بفيرس سي ولاكنه تعافى وكانت بده قد جرحت وكانت يده مصابه ولففت يده واظن ان دمه قد لامس جرحي هل انا مصاب بفيرس سي

اذا كان قد شفي تماما من المرض بعد العلاج فلا يمكن ات يعديك. اما اذا كان حاملا للمرض فيظكن العدوى. للتاكد يمكنك اجراء التحاليل الطبية اللازمة

طبعا هناك احتمال عدوى و كان أفضل ان تأخذ الأجسام المضاضة في وقتها. عليك متابعة الفحوصات المخبرية

ان الفيروس بي ينقل العدوة عن طريق الدم و ليس الاكل. و لكن النوع الذي ينتقل عن طريق الاكل او الفم هم نوع A

اذا شفي تماما فهو غير معدي

لا غير معديه

عدد الفيروس ليس هو العامل الوحيد الذى يحدد مدى تقدم الحالة .. و إنما الأهم هو وظائف الكبد و درجة الألياف و الالتهاب فى نسيج الكبد.. و أيضا حالة الكبد بالموجات فوق الصوتية..

الفيروس بي ينتقل بواسطة الاتصال المباشر اي ان يكون عند المريض جرح ويلتصق بجرح عندك اي يجب ان يكون تواصل بين دم الاثنين معا

و عليكم السلام غالبا مفيش مخاطر للعدوى طالما اخدت التطعيم

نسبة اصابة الفيروس سي بعد غزة الابرة تساوي تقريبا واحد الى 30 اي طبعا هناك نسبة للاصابة وهذا يتطلب عمل تحليلPCR فورا بدون اي تأخير مع اخذ الغلوبيولين المناعي وعدم الانتظار حتى تظهر الاعراض.وينبغي ثانية التعامل بحذر مع اي مصاب.

يجب التأكد من انزيمات الكبد فبالنسبة لفيروس التهاب الكبد (س) فكما تعلم فإنه فقط (5 - 10%) من المرضى الذين أُصيبوا بالفيروس يستطيعون التغلب على الفيروس ويتخلصون منه، والباقي يبقى الفيروس موجودا عندهم، ومن هؤلاء فقط (20 - 30%) منهم من يسبب الفيروس تليفات في الكبد ويحتاجون لعلاج؛ فكثيرٌ من مرضى فيروس الكبد (س) لا يحتاجون لعلاج، ويكون الفيروس عندهم غير نشط، ولم يسبب أي ضرر يذكر للكبد ولا يحتاج لعلاج. يجب عمل فحص تعداد الفيروس في الدم، وهو ما يسمى (PCR)، وفي حال وجود ارتفاع مستمر في إنزيمات الكبد ايجب اخذ عينة أو خزعة من الكبد، ويقرر على ضوء العينة مدى الحاجة للعلاج.