اعانى من الم وانتفاخ اعلى البطن لليسار يزداد بعد الاكل و عند الضغط علي

يجب مراجعة طبيب جراح لآن حصواة المرارة هي مصدر الالم ويجب اتخاذ اجراء قبل حصول اي مضاعفات

عالج قصور الدرقية اولا ويجب علاج الامساك بتناول الكثير من الالياف الموجودة في الفاكهة والخضار ويجب الاكثار من تناول الماء على الاقل 8 اكواب يوميا وتوزيعها على فترات بعد الاستيقاظ مباشرة وقبل الوجبات وقبل النوم رياضة المشي ممتازة لتحريك الامعاء يجب اجراء فحص الجرثومة الحلزونية واعلامنا بالنتيجة

الآلام في أسفل القفص الصدري في الطرف الأيمن فهي اما من الكبد أو المرارة أو القولون، او التهاب في غشاء الجنب (في الصدر) أو الرئة. آلام المرارة تكون بعد الطعام الدسم عادة، ولكن التصوير بالرنين المغناطيسي لم يظهر أي مشكلة في المرارة ولله الحمد. الكبد، فإنه أحيانا يكون هناك آلام والإحساس بالثقل في الطرف الأيمن العلوي من لكن كما تقول الصورة لم تظهر أي مشكلة . ومن أسباب الآلام في هذه المنطقة هو غشاء الجنب، وفي هذه الحالة تزداد الآلام مع أخذ التنفس ( لا اعرف اذا كان هذا وضعك ؟ أما غازات البطن والقولون العصبي فتسبب آلاما في هذه المنطقة، وتكون الآلام مترافقة مع الشعور بالانتفاخ،

من الممكن اخذ albendazole لعلاج الاميبا

يجب مراجعة الطبيب الذي اجرى العملية ومن الجيد مراجعة طبيب جهاز هضمي ايضاً لفحصك سريرياً والتأكد من وضعك لأخذ الاجراء اللازم بمساعدة الجراح

السخونة سببها التهاب القولون ،،، ولكن يجب متابعة دراسة الكبد والطحال ب إجراء أشعة مقطعية للبطن مع تحاليل خاصة بالدم والكبد لتفسير هذا التضخم  

تحليل براز

نظام غذائي مع دواء للمعده كمضاد للحموضة مثل اومبرازول ومضاد للغثيان والتقيؤ مثل موتيليوم

ارتجاع المرئ يرجع إلي ضعف في العضله السفلي من المرئ مما يؤدي إلي احماض المعده إلي أعلي المرئ الذي يؤدي إلي النهابات في المرئ التي تظهر علي المريض في شكل حرقان الصدر يزيد بعد تناول الطعام وهناك بعض الادويه قد تكون هي السبب في هذا الاتجاع مثل الاسبرين و المسكنات وأدوية علاج الاكتئاب وقد نحتاج لعمل منظار تشخيص لو إن المريض يعاني من الاعراض التاليه . صعوبة بالبلع أو فقدان الوزن أو القئ الدموي أو القئ المتكرر أو ظهرو هذه الاعراض في سن 60 عام فما فوق عدم وجود هذه العلامات تعني إنه لا حاجه علي المنظار العاجل ويكون العلاج كالتالي ................. اتباع نظام غذائي ببتعد المريض عن الاكل متأخر والنوم بعد تناول الطعام مباشرة كما بنصح بعدم التدخين أو تناول الاكل الدهني أو المقلي أو الملئ بالشطه spicy وعدم ارتداء الملابس الضيقة مع إعطاء المريض علاج المعده مثل omeprazole 20 MG فرص صباحا و مساءا لمده شهر

القولون العصبي: الباحثون لم يكتشفوا أي سبب محدد للمرض. احدى النظريات هي ان الناس الذين يعانون من المرض لديهم قولون أو أمعاء غليظة ، تتسم بحساسية خاصة ، ورد فعل لبعض الأطعمة والإجهاد. وقد يكون النظام المناعي مشاركاً في رد الفعل. - قد لا تكون هناك حركة عادية في القولون لدى الشخص الذي يشكو من المرض، ويمكن أن تكون متشنجة أو حتى توقف العمل مؤقتا . - بطانة القولون التي تدعى الظهارة ، والتي تتأثر بجهاز المناعة والجهاز العصبي ، وتنظم تدفق السوائل داخل وخارج القولون. يبدو أنها تعمل بشكل صحيح. ومع ذلك ، عندما نقل محتويات داخل القولون بسرعة كبيرة جدا ، يفقد القولون قدرته على امتصاص السوائل. والنتيجة هي وجود الكثير من السوائل في البراز. في أشخاص آخرين ، تكون الحركة داخل القولون بطيئة جدا ، والذي يحتاج لسائل اضافي لاستيعابها. ونتيجة لذلك ، فإن الشخص يطور الإمساك. - إن قولون شخص قد يستجيب بقوة لمحفزات مثل بعض الأطعمة التي لا تزعج معظم الناس. - وأفادت أبحاث حديثة بارتباط السيروتونين مع الأداء المعدي المعوي العادي. السيروتونين هي ناقل عصبي ، أو مادة كيميائية ، تنقل رسائل من جزء من الجسم إلى آخر. وتقع خمسة وتسعين في المئة من سيروتونين الجسم في القناة المعدية المعوية ، ويتم العثور على 5 في المئة أخرى في الدماغ. وتعمل الخلايا التي تبطن الأمعاء على نقل السيروتونين من المسالك الهضمية . الناس الذين يعانون من المرض ،لديهم تراجع في نشاط المستقبلات ، مما يتسبب في مستويات غير طبيعية من السيروتونين في الموجود في القناة الهضمية. ونتيجة لذلك ، فإنهم يواجهون مشاكل مع حركة الامعاء ، والحركة ، والإحساس ، لأن لديهم مستقبلات ألم أكثر حساسية في المسالك الهضمية. - وأفاد الباحثون أن المرض قد يكون بسبب من العدوى البكتيرية في الجهاز الهضمي. وتظهر الدراسات أن الناس الذين لديهم التهاب المعدة والأمعاء يطورون المرض في بعض الأحيان ، ويسمى التهاب القولون العصبي بعد العدوى . - وقد وجد الباحثون أيضا حالة خفيفة من الداء البطني(الزلاقي) لدى بعض الناس بأعراض مشابهة لديهم مثل أعرض القولون العصبي . المصابين بالداء البطني لا يمكنهم هضم الغلوتين ، وهي مادة موجودة في القمح ونبات الجاودار والشعير. المصابين بالداء البطني لا يستطيعون أكل هذه الأطعمة دون أن يصبحوا مرضى جدا لأن نظامهم المناعي يستجيب عن طريق اتلاف الأمعاء الدقيقة. ويمكن لاختبار الدم تحديد ماإذا كان الداء الزلاقي قد يكون موجودا.راجع متلازمة القولون العصبي في القاموس.